تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref33)([34]) الموسوعة المغربية للأعلام البشرية والحضارية، ج 1، ص. 75. لقد كان مذهب ابن حزم ومذهبه الظاهري موضوعاً لدراسات عديدة، ولعل آخرها في الجامعات المغربية، الأطروحة التي أعدها في موضوع الظاهرية في الأندلس، الدكتور توفيق الغلبزوري ومن المؤكد أن هذه الدراسات تكون بدورها موضوعاً لأطروحة بعنوان "ابن حزم الظاهري بين دارسيه".

([35]) انظر صفحات المصادر المذكورة، والردود التي وردت في المرجع السابق.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref35)([36]) ينظر في بيان ذلك المقدمة التي كتبها المرحوم بن تاويت الطنجي لتحقيق الجزء الأول من "ترتيب المدارك"؛ وينظر أيضاً بحث صاحب هذه السطور بعنوان "القاضي عياض الأديب".

([37]) انظر: القاضي عياض الأديب" لكاتب هذا البحث، من ص. 13 إلى ص. 33؛ وانظر الونشريسي، المعيار، المصدر السابق، ج 2، ص. 453، 463.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref37)([38]) المراكشي، المعجب في تلخيص أخبار المغرب، المصدر السابق، ص. 185.

([39]) أهمل ابن خلدون بشكل كامل أثر هذه المذاهب في توجيه التاريخ في الغرب الإسلامي، واعتمد اعتماداً كلياً على الأصل العرقي، وقسم تاريخ هذه المنطقة بحسب القبائل الكبرى التي حكمت المغرب الكبير.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref39)([40]) أهم المصادر في معرفة البرغواطيين "المسالك والممالك" للبكري؛ وأعمال الأعلام فيمن بويع قبل الاحتلام من ملوك الإسلام لابن الخطيب وعليه كان اعتمادنا. ومن الدراسات الحديثة "البرغواطيون في المغرب" لإبراهيم خلف العبيدي.

([41]) إن دعوة ابن تومرت تندرج عند ابن خلدون ضمن حركات مصمودة، ودعوة العبيديين ترجع إلى كتامة.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref41)([42]) ترتيب المدارك، المصدر السابق، ج 5، ص. 303 وما بعدها.

([43]) مات الشيخ عبد الله ياسين في حرب برغواطة سنة 451 ه وضريحه معروف إلى الآن في المكان الذي استشهد فيه، أما القاضي عياض رحمه الله، فقد مات غريباً مغرباً منفياً في مراكش، نفاه إليها خليفة ابن تومرت عبد المومن بن علي الگومي في مراكش، مات في ظروف غامضة سنة 544 ه، وضريحه بها مشهور كذلك.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref43)([44]) واجهت الدولة المرابطية أعداءاً قديماً وحديثاً، فقديماً حاربها الموحدون وملوك الطوائف وأتباعهم من الشعراء، وحديثاً حاربها المستشرقون من أمثال "دوزي" ورموهم بالتحجر والتزمت والبعد عن الحضارة. ومن خصوم المرابطين المؤرخ عبد الواحد المراكشي الذي أظهر في كتابه "المعجب" مواقف معادية لهم.

([45]) ينظر في ذلك كتابنا: الشعر المغرب في عصر بني مرين قضاياه وظواهره، ص. 31 إلى ص. 53.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref45)([46]) من ذلك طائفة ابن أبي محلي صاحب "المنجنيق" و"الإصليت". إن الحركة التصحيحية التي قامت بها المالكية ضد الطوائف المنحرفة من أهل التصوف تستحق دراسة مفصلة، فقد اشتهر من مالكية هذا العصر وهو القرن العاشر "ابن ميمون الغماري" توفي سنة 917 ه وأبو عبد الله الخروبي الطرابلسي، توفي سنة 963 ه وأبو عبد الله الهبطي توفي سنة 968 ه والشيخ زروق بتصانيفهم في مواجهة الحركة الصوفية الانتحابية وهي حركة أبي عمر القسطلي المراكشي توفي 914 ه وحركة ابن أبي محلي وقد هم بادعاء المهدوية، ثم حركة العكاكزة المعروفة باليوسفية نسبة إلى أحمد بن يوسف الملياني.

([47]) ينظر بحثنا المنشور ضمن أعمال ندوة التواصل الثقافي، بين أقطار المغرب العربي، بعنوان "التواصل العلمي بين بلدان المغرب العربي من خلال التراث الصوفي للشيخين أبي العباس زروق وأبي عبد الله الخروبي الطرابلسي".

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref47)([48]) ابن مخلوف، شجرة النور الزكية، ص. 310. وكانت وفاة الفكون رحمه الله سنة 1072 ه.

([49]) انظر الهامش رقم 46.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref49)([50]) عباس الجراري، وحدة المغرب المذهبية، ص. 25.

([51]) "البيوتات الأندلسية" لصاحب هذا البحث، ضمن كتاب "الأندلس قرون من التقلبات والعطاءات"،

ج 1، ص. 247 وما بعدها.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref51)([52]) تاريخ القضاة في المغرب والأندلس.

([53]) مثال ذلك القول بالعمل عندهم في المذهب، وهو الذي سمح فيما بعد بظهور ما عرف بالعمل القرطبي والعمل الفاسي.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref53)([54]) تكفل القاضي عياض رحمه الله من بسط ذلك في القسم الأول من "ترتيب المدارك".

([55]) انظر كتاب عباس الجراري، وحدة المغرب المذهبية" فقد أعطى الموضوع حقه من البحث.

( http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref55)([56]) المعجب في تلخيص أخبار المغرب، المصدر السابق.

[ URL="http://www.attarikh-alarabi.ma/Html/Adad41partie11.htm#_ftnref57"]([57]) أبو عبد الله الطالب الولائي، فتح الشكور في معرفة أعيان علماء التكرور؛ وانظر مقدمة المحقق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير