تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([126]) رواه الإمام البخاري رحمه الله من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

([127]) متفق عليه من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.

([128]) رواه الإمام مسلم رحمه الله من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

([129]) قال بعض الفضلاء:

ألم يكن قيل لمن أساءوا

ظَنّهُم في الإفكِ لولا جَاءوا

ثلاثةٌ عادلةٌ لا يُقبلون

في عرضِ مسلمِ فكيف بالظنونْ؟

([130]) تقدم تخريجه.

([131]) من درس شرح عمدة الأحكام، للشيخ محمد -السنن الراتبة- شريط رقم (31).

([132]) رواه الإمام الترمذي، والإمام ابن ماجة، والإمام الدارمي -رحمهم الله- وصححه الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله في المشكاة رقم (1562).

([133]) متفق عليه من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.

([134]) من محاضرة وصايا لطلاب العلم، للشيخ محمد.

([135]) راجع قصة محنته رحمه الله في اعتقاده في أول المجلد الثاني من ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب رحمه الله.

([136]) من أسئلة دروس البلوغ عند شرح حديث ابن عمر (نهي عن بيع العربون).

([137]) الحديث أخرجه الإمام أحمد في المسند (5/ 196)، والترمذي (2682)، والخطيب في الرحلة (ص:81)، وهو حسن عند كثير من الحفاظ.

([138]) قال الإمام الشافعي رحمه الله: (من إذلال العلم، أن تناظر كلّ من ناظرك، وتقاول كل من قاولك) مناقب الشافعي، للبيهقي (2/ 151).

([139]) من دروس شرح البلوغ.

([140]) متفق عليه من حديث أبي إسحاق سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه.

([141]) ذكر الشيخ علي القارئ رحمه الله في كتابه الطبقات (أن الإمام أبا حنيفة رحمه الله كان إذا أشكلت عليه مسألة قال لنفسه: ما هذا إلا لذنب أحدثته، فيبدأ يستغفر الله، أو يقوم يصلي، ويتضرع لربه ويدعو مولاه، فيفتحها الله عليه، فيقول: أرجو أن يكون قد تاب الله عليّ – أي: لأن تفهيمه لي السمألة مظنة توبته عليّ -، فبلغ ذلك الفضيل بن عياض، فبكى بكاءً شديداً، وقال: ذلك لقلة ذنوبه، أما غيره فلا ينتبه لذلك) اهـ. من طبقات الحنفية، للشيخ علي القارئ (2/ 478) نقلاً عن كتاب كيف نتحمس لطلب العلم الشرعي، لمحمد بن صالح آل عبد الله.

([142]) رواه الإمام أبو داود -رحمه الله- وغيره، وصححه الحاكم، ووافقه الإمام الذهبي -رحمهما الله-.

([143]) من درس شرح عمدة الأحكام، السنن الراتبة، شريط رقم (31)، وبتصرف من محاضرة آداب طالب العلم، ألقيت بمكة المكرمة.

([144]) أخذت المراجع من مذكرة بخط الشيخ -حفظه الله-، كتبها لطلاب كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وأضفت عليها من جواب الشيخ حول المراجع من درس البلوغ في الشريط رقم (9) - كتاب الصلاة، ومن أسئلة الدرس الثاني من دروس شرح سنن الترمذي.

وأحيل القارئ الكريم لأخذ نبذة تعريفية عن كل كتاب وميزاته ومكانته بين كتب المذهب، أحيله على كتاب مهم لطالب علم الفقه، يعتبر مدخلاً لكتب المذاهب، وهو كتاب: (كتابة البحث العلمي ومصادر الدراسات الفقهية)، لمعالي الدكتور الشيخ عبد الوهاب أبو سليمان، ط دار الشروق بجدة.

([145]) مطبوع مع اللباب في شرح الكتاب، للميداني - بيروت - المكتبة العلمية عام 1400هـ.

([146]) التكملة من باب الوكالة إلى آخر الكتاب، للمولي شمس الدين المعروف بقاضي زاده، (ت 988هـ) رحمه الله.

([147]) مطبوع مع متنه المختار.

([148]) للشيخ -حفظه الله- درساً مستقلاً في كيفية كتابة البحوث الفقهية والاستفادة من المصادر والمراجع ضمن أشرطة شرح عمدة الفقه. للتوسع يمكن الرجوع إليها.

([149]) بتصرف، من سؤال في دروس شرح عمدة الفقه، في باب الطلاق، وبتصرف من مقدمة دروس شرح عمدة الأحكام عند قول المصنف رحمه الله: فقد سألني.

([150]) ذكره الحافظ الذهبي رحمه الله في السير. انظر نزهة الفضلاء (3/ 621).

([151]) من شرح دروس عمدة الأحكام -كتاب الحج- عام 1414هـ.

([152]) متفق عليه من حديث عبد الله بن عمرو وعائشة رضي الله عنهما.

([153]) ومن ذلك عرض الإمام البخاري رحمه الله كتابه بعد تأليفه على كبار حفاظ عصره، كالإمام أحمد، وابن المديني، وابن معين -رحمة الله على الجميع-.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير