وكون البخاري رواه مُعلقاً فلم لم يُعد المحققان إلى: موصولات البخاري فإن جماله ما في «الصحيح» وهو مُعلق قد تم وصله واسناده، وهذا ولا جرم مهم فإن العودة إلى ما ذكرت غاية في تحقيق أصول المتون واسنادها خارج الصحيح.
وفي ص14 جاء حديث رقم «2247» وفي آخره: «المتخلق .. والسكران .. والجنب» قلت لم اجده صحيحاً بهذا اللفظ.
ومثله رقم «2251» ص15.
ومثله رقم «2253» ص16.
ومثله رقم «2275» ص22.
ومثله رقم «2280» ص23 وهذا عندي: ضعيف بعلة السند.
ومثله رقم «2281» قلت فيه: ضعف.
وفي ص26 جاء حديث رقم «2291» وفي آخره: «الحمد لله».
قلت: لم أجده: صحيحاً.
قلت كذلك: ما في البخاري عن انس في الكتابة التي كتبت على حاتم النبي صلى الله عليه وسلم تخالف ما جاء، ولقد كان حقيقاً بالاستاذين الكريمين تحقيق مناط هذه المسألة.
وجاء في ص28/ 29 حديثان رقم «2301/ 1» و «2301/ 2» حول ما تُحلى به السيوف، قلت رقم «2301/ 2» هو الأقرب.
وفي ص29 جاء حديث رقم «2302» وفيه في آخره: «فوسم في الجاعرتين» وسكت عنه الإمام بن حجر رحمه الله تعالى وكتب المحققان في هامش «2» قال البويصري «8/ 321 رقم 6229» رواه ابو داود الطيالسي وابو يعلى ورواه مُسدد من طريق سُهيل بن ابي صالح عن ابيه ان العباس، ورواه البزار بسند صحيح من طريق سهيل بن ابي صالح عن ابيه عن ابي هريرة: وسم العباس بعيراً له في وجهه فذكره .. » قال ابن سعد ابن لحيدان: هذا تخريج علمي جيد من «البويصري» ونقله المحققان الفاضلان، لكن ثم ماذا؟!!.
ان تحقيق السند يتطلب حقيقة: تأصيل رجاله ما لهم وما عليهم حتى يحكم على المتن، قلت: وسهيل ابن ابي صالح إمام جليل من رجال مسلم ولم يخرج له البخاري شيئاً إلا ترجمة فقط قال؟؟ في «عمدة القاري» ج1/قال البخاري سهيل بن ابي صالح قال عنه «يحيى بن معين» مات له اخ فوجد عليه كثيراً فنسي.
قلت فلابد من نظر هذا حال التحقيق فهو من مطالبه ونتجاوز الآن إلى ص187 ففي حديث رقم «2728» جاء في آخره: «لبيك لبيك» وسكت عنه ابن حجر، وقال المحققان كما في هامش رقم «4» «قال البويصري 7/ 255 رقم 5984» «رواه ابو يعلى عن جبارة بن المفلس، وهو: ضعيف» قلت وجبارة رحمه الله تعالى من رجال «ابن ماجه» ولم أجد لهذا الحديث ناهض.
وفي ص188 جاء حديث رقم «2731» وفي آخره «فإنها تُرسل رحمة لقوم وعذاباً لقوم».
سكت عنه الإمام ابن حجر، وقال المحققان الفاضلان في هامش «5» «قال البويصري «7/ 271 رقم «6053» رواه ابو يعلى بسند ضعيف،
لضعف محمد بن أبي ليلى» قلت هذا تخريج مختصر جداً والإشارة إلى ضعف محمد بن أبي ليلى هذا جيد دون ريب لأنه يُبين سبب ضعف السند في الجملة لكن لست أظنه على حال تقوم أن يكون التخريج مجرد نقل عن سالف قال ما قال ولم يُحرر المسألة على وجه يحسن السكوت عليه ولست أظن كذلك ان مقتضى يكون كذلك فإن لازم نظر السند لتحقيق صحة او ضعف المتن هو: سعة البال وعمق النظر واستقصاء القول حول السند من كل وجه فمثلاً: محمد بن أبي ليلى/ في روايته ضعف. وهذا: صحيح، لكن ما هو نوعه؟ .. وكيف حال السند بعد بيان هذا؟ ..
ثم ان ابا الزبير «مُدلس» وقد عنعن هُنا فما حكم عنعنته هذه؟ ..
وهذه نقطة مهمة غفل عنها: البويصري، والمحققان وموجبها التأمل والحكم على كل حال. فلابد من سبر هذا.
وفي ص197 جاء حديث رقم «2756» و «2757» قلت لم اجدهما بهذا اللفظ.
وفي ص199 جاء حديث «2765» قلت ورد صحيحاً بغير هذا: اللفظ.
وفي ص 201 جاء حديث رقم «2770/ 1» في آخره: «ولا يصبر على أذاهم» قلت لم يتم تحقيقه، فقط تم تخريجه، ولازم نظر السند هو التحقق من عنعنة/ سليمان بن مهران «الأعمش» كيف حالها هنا؟.
وفي ص203 ورد حديث رقم «2777/ 1» قلت: أين صحة هذا النص، أو ضعفه؟ ..
فقد سكت عنه ابن حجر والمحققان.
قلت في السند منه شك.
ومثله حديث رقم «2782/ 1».
ومثله حديث رقم «2784».
ومثله حديث رقم «2786» قلت أقرب إلى: الوضع ومثله حديث رقم «2787».
ومثله حديث رقم «2788».
ومثله حديث رقم «2789» وسنده واهٍ.
ومثله حديث رقم «2790» لم اجده: صحيحاً.
ومثله حديث رقم «2791» ليس كذلك.
ومثله حديث رقم «2792».
ومثله حديث رقم «2793».
ومثله حديث رقم «2795».
ومثله رقم «2796».
ومثله رقم «2797».
ومثله الرقم «2988» ولعل الرقم خطأ مطبعي.
ومثله رقم «2799».
¥