ـ[درعمية وأفتخر]ــــــــ[03 - 04 - 2010, 01:41 م]ـ
الغدر: مخفض غدر وهو جمع غدير، تصفقه: تضربه، شبه غضون الدرع بمتون الغدران اذا ضربتها الرياح في جريها، والطرائق التي ترى في الدروع بالني تراها في الماء اذا ضربته الريح 80
الروع: الفزع ويريد به الحرب هنا، الجرد: التي رق شعر جسدها وقصر، والواحد أجرد والواحدة جرداء، النقائذ: المخلصات من أيدي الأعداء، واحدتها نقيذة ن وهي فعيلة بمعنى مفعلة، يقال: أنقذتها أي خلصتها، فهي ونقيذة، الفلو والافتلاء: القطام يقول: وتحملنا في الحرب خيل رقاق الشعور قصارها عرفن لنا وفطمت عندنا وخلصناها من أيدي أعدائنا بعد استيلائهم عليها 81
رجل دارع: عليه درع، ودروع الخيل تجافيفها، الرصائع: جمع الرصيعة وهي عقدة العنان على قذال الفرس يقول: وردت خيلنا وعليها تجافيفها وخرجن منها شعثا قد بلين، كما بلي عقد الأعنة، لما نالها من الكلال والمشاق فيها 82
يقول: ورثنا خيلنا من آباء كرام شأنهم الصدق في الفعال والمقال ونورثها أبناءنا اذا متنا، يريد أنها تناتجت وتناسلت عندهم قديما 83
يقول: على آثارنا في الحرب نساء بيض حسان نحاذر عليها أن تسبيها الأعداء فتقسمها وتهينها، وكانت العرب تشهد نساءها الحروب وتقيمها خلف الرجال ليقاتل الرجال ذبا عن حرمها فلا تفشل مخافة العار بسبي الحرم 84
يقول قد عاهدن أزواجهن اذا قاتلوا كتائب من الأعداء قد أعلموا أنفسهم بعلامات يعرفون بها في الحرب أن يثبتوا في حومة القتال ولا يفروا والبعول والبعولة جمع بعل، يقال للرجل: هو بعل المرأة، وللمرأة هي بعله وبعلته، كما يقال. هو زوجها وهي زوجها وهي زوجة وزوجته 85
أي ليستلب رجالنا أفراس الأعداء وبيضهم وأسرى منهم قد قرنوا في الحديد 86
يقول: ترانا خارجين إلى الأرض البراز، وهي الصحراء التي لا جبل بها، لثقتنا بنجدتنا وشوكتنا، وكل قبيلة تستجير وتعتصم بغيرها مخافة سطوتنا بها 87
الهوبنى تصغير الهونى وهي تأنيث الأهون، مثل الأكبر والكبرى يقول: إذا مشين يمشين مشيا رفيقا لثقل أردافهن وكثرة لحومهن، ثم شبههن في تبخترهن بالسكارى في مشيهم 88
القوت: الاطعام بقدر الحاجة، والفعل قات يقوت، والاسم القوت، والجمع الاقوات يقول: يعلفن خيلنا الجياد ويقلن: لستم أزواجنا إذا لم تمنعونا من سبي الأعداء إيانا 89
الميسم: الحسن وهو من الوسام والوسامة وهما الحسن والجمال، والفعل وسم يوسم، والنعت وسيم، الحسب: ما يحسب من مكارم الانسان ومكارم أسلافه، فهو فعل في معنى مفعول مثل النفض والخبط والقبض واللقط في معنى المنفوض والمخبوط والمقبوض والملقوط، فالحسب إذن في معنى المحسوب من مكارم آبائه يقول: هن نساء من هذه القبيلة جمعن إلى الجمال الكرم والدين 90
يقول: ما منع النساء من سبي الأعداء إياهن شيء مثل ضرب تطير منه سواعد المضروبين كما تطير القلة إذا ضربت بالمقلى 91
يقول: كأنا حال استلال السيوف من أغمادها، أي حال الحرب، ولدنا جميع الناس، أي نحميهم حماية الوالد لولده 92
الحزور: الغلام الغليظ الشديد، والجمع الحزاورة يقول: يدحرجون رؤوس أقرانهم كما يدحرج الغلمان الغلاظ الشداد الكرات في مكان مطمئن من الأرض 93
يقول: وقد علمت قبائل معد إذا بنيت قبابها بمكان أبطح، القبب والقباب جمعا قبة 94
يقول: قد علمت هذه القبائل أنا نطعم الضيفان اذا قدرنا عليه ونهلك أعداءنا إذا اختبروا قتالنا 95
يقول: ونحن نمنع الناس ما اردنا منعه إياهم وننزل حيث شئنان من بلاد العرب 96
يقول: وأنا نترك ما نسخط عليه ونأخذ إذا رضينا، أي لا نقبل عطايا من سخطنا عليه ونقبل هدايا من رضينا عليه 97
يقول ونحن نعصم ونمنع جيراننا إذا اطاعونا ونعزم عليهم بالعدوان إذا عصونا 98
يقول: ونأخذ من كل شيء أفضله وندع لغيرنا أرذله، يريد أنهم السادة والقادة وغيرهم أتباع لهم 99
يقول: سل هؤلاء كيف وجدونا، شجعانا أم جبناء 100
الخسف والخسف، بفتح الخاء وضمها: الذل، السوم: أن تجشم إنسانا مشقة وشرا، يقال: سامة خسفا، أي حمله وكلفه ما فيه ذله يقول: إذا أكره الملك الناس على ما فيه ذلهم أبينا الانقياد له 101
يقول: ملأنا الدنيا برا وبحرا فضاق البر عن بيوتنا والبحر عن سفننا 102
يقول: إذا بلغ صبياننا وقت الفطام سجدت لهم الجبابرة من غيرنا
ـ[درعمية وأفتخر]ــــــــ[03 - 04 - 2010, 01:42 م]ـ
http://sub3.rofof.com/img3/04pmyia3.gif (http://www.rofof.com)
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 03:10 ص]ـ
35 - بسمرٍ من قنا الخطيِّ لُدنٍ ........... ذوابلَ أو ببيضٍ يعتلينا
36 - نجذُّ بها رؤوسَ القوم جذّا ............. ونخليها الرقاب فتختلينا
ـ[درعمية وأفتخر]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 06:12 م]ـ
35 - بسمرٍ من قنا الخطيِّ لُدنٍ ........... ذوابلَ أو ببيضٍ يعتلينا
36 - نجذُّ بها رؤوسَ القوم جذّا ............. ونخليها الرقاب فتختلينا
مشكور أخي لمرورك وتعديلك
ولكني وجدها هكذا على الشبكة العنكبوتية
¥