ـ[همبريالي]ــــــــ[14 - 06 - 2010, 10:58 ص]ـ
:):):)
في الإنتظار
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[14 - 06 - 2010, 11:23 ص]ـ
:):):)
في الإنتظار
ماذا تريد ألم تصرف شيكك؟
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[14 - 06 - 2010, 11:26 ص]ـ
همبريالي، بعد التحية
إما أن اختيارك قد فاق حدود الابداع روعة أو أنه لا يرقى أن يكون أدبا، لأنه أعجبني، و أنا أعرف في جسدي نفسا لا يعجبها العجب و إن كتب بماء الذهب.
فراجع نفسك و اختيارك و لا يغررك أحسنت و فيك الله بارك
تقبل مروري و شرطتي و أمن دولتي كلهم.
علامة تعجب أمام معرفكم أيها الأخ الكريم.
لا مجال هنا لنفسي ونفسك فكلانا لا يعجبه عجب ولا صيام رجب
لكن: ضع النص الذي تحبه
والعنوان لا يترك مجالا لنا فكن مثل أخيك أبي وسن وقل: أعجبني أو اصمت:)
ـ[همبريالي]ــــــــ[14 - 06 - 2010, 11:30 ص]ـ
ماذا تريد ألم تصرف شيكك؟
:):): d
أنتظرك أنت متى تصرف شيكك
علي أفوز بقسط منه ...
أعرف أنك غني ((باللغة والأدب))
تحيات تهيم بريالها مع خالص المودة والتقدير
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[14 - 06 - 2010, 02:39 م]ـ
حقا فكرة الموضوع جميلة ولكن لي وجهة نظر إنْ رأت مكانا في قلبكم وفكركم
النص الأول لم يأخذ حقه من التحليل. والثاني نص جميل جدا,
ومن وجهة نظري وبما أن النصوص المنتقاة ثرية وتثري خبراتنا أن يتم التركيز على التحليل والنقاش للنص حتى تكتمل صورة بدره في أذهاننا, لنعرج بعد ذلك ومن قبل المشرف المتابع لنص جديد ... وهكذا
تقديري
مجرد رأي
ـ[همبريالي]ــــــــ[14 - 06 - 2010, 02:48 م]ـ
حقا فكرة الموضوع جميلة ولكن لي وجهة نظر إنْ رأت مكانا في قلبكم وفكركم
النص الأول لم يأخذ حقه من التحليل. والثاني نص جميل جدا,
ومن وجهة نظري وبما أن النصوص المنتقاة ثرية وتثري خبراتنا أن يتم التركيز على التحليل والنقاش للنص حتى تكتمل صورة بدره في أذهاننا, لنعرج بعد ذلك ومن قبل المشرف المتابع لنص جديد ... وهكذا
تقديري
مجرد رأي
نعم الرأي
ـ[فتون]ــــــــ[15 - 06 - 2010, 02:33 ص]ـ
همبريالي كنت اظنك ذو ذائقة راقية فقط
أما اللآن فقد أبنت عن ناقد واعي
بوركت وبورك انتقاؤك وتحليلك.
السراج أيها الأديب قد طالت غيبتك
أهلا وسهلا بك مجددا، ولتبقى كما هو العهد بك.
هاقد حان دورك أستاذي محمد الجبلي
ننتظر شيئا من بديع انتقاءكم.
ـ[فتون]ــــــــ[15 - 06 - 2010, 02:52 ص]ـ
أختي هداية لا أخفيك سرا أنتي تعجبيني
وكنت أتمنى الالتقاء بك ولاستفادة منك لكن لم أكن
اعرف السبيل إلى ذلك.
وجودك قبل رأيك له مكان في القلب
أهلا بك وبرأيك.
هنا دعوة للجميع بان يضع النص الذي أعجبه
ليعبر تجاه ذلك النص بما يريد، إن شاء أن يمتعنا ببساطة وبختصار
وإن شاء أن يفيدنا بالنقد والتحليل، وكل من أعجب بنصه ليفسر لنا
سره إعجابه بذلك النص.
عفا الله عما سلف أختي هداية وفي النصوص
القادمة سير على ما ترين أنتي وأخي همبريالي
بإذن الله تعالى.
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[15 - 06 - 2010, 01:58 م]ـ
[ quote= فتون;449816]
أختي هداية لا أخفيك سرا أنتي تعجبيني
وكنت أتمنى الالتقاء بك ولاستفادة منك لكن لم أكن
اعرف السبيل إلى ذلك.
وجودك قبل رأيك له مكان في القلب
أهلا بك وبرأيك.
أختي الفاضلة: فتون
أشكرك جدا وأتمنى أن أكون عند حسن الظن دائما , أشرف بلقائك.
بورك فيك
تقديري
ـ[فتون]ــــــــ[23 - 06 - 2010, 09:13 ص]ـ
أستاذ محمد الجبلي
نحن في شوق لنصك المنتقى، بحسن ذائقتك ووافر اطلاعك
كما هو عنك المعهود ومنك المأمول
لا رأينا من شمسك الأفول.
ـ[السراج]ــــــــ[23 - 06 - 2010, 09:32 ص]ـ
لازالت النافذة تطلّ على نهر ..
الآن .. نهر غازي القصيبي
القصيدة التي طالما أشعرتني بحساسية الشعر وجمالية الذوق، سآتي - ريثما أجدُ وقتا لقراءة متأملة -:
خمسٌ وستُونَ .. في أجفان إعصارِ ... أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟
أما مللتَ من الأسفارِ .. ما هدأت ... إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟
أما تَعِبتَ من الأعداءِ .. مَا برحوا ... يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ
والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بَقِيَتْ ... سوى ثُمالةِ أيامٍ .. وتذكارِ
بلى! اكتفيتُ .. وأضناني السرى! وشكا ... قلبي العناءَ! ... ولكن تلك أقداري
...
أيا رفيقةَ دربي! .. لو لديّ سوى ... عمري .. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري
أحببتني .. وشبابي في فتوّتهِ ... وما تغيّرتِ .. والأوجاعُ سُمّاري
منحتني من كنوز الحُبّ .. أَنفَسها ... وكنتُ لولا نداكِ الجائعَ العاري
ماذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي ... والغيم محبرتي .. والأفقَ أشعاري
إنْ ساءلوكِ فقولي: كان يعشقني ... بكلِّ ما فيهِ من عُنفٍ .. وإصرار
وكان يأوي إلى قلبي .. ويسكنه ... وكان يحمل في أضلاعهِ داري
وإنْ مضيتُ .. فقولي: لم يكنْ بَطَلاً ... لكنه لم يقبّل جبهةَ العارِ
...
وأنتِ! .. يا بنت فجرٍ في تنفّسه ... ما في الأنوثة .. من سحرٍ وأسرارِ
ماذا تريدين مني؟! إنَّني شَبَحٌ ... يهيمُ ما بين أغلالٍ .. وأسوارِ
هذي حديقة عمري في الغروب .. كما ... رأيتِ ... مرعى خريفٍ جائعٍ ضارِ
الطيرُ هَاجَرَ .. والأغصانُ شاحبةٌ ... والوردُ أطرقَ يبكي عهد آذارِ
لا تتبعيني! دعيني! .. واقرئي كتبي ... فبين أوراقِها تلقاكِ أخباري
وإنْ مضيتُ .. فقولي: لم يكن بطلاً ... وكان يمزجُ أطواراً بأطوارِ
...
ويا بلاداً نذرت العمر .. زَهرتَه ... لعزّها! ... دُمتِ! ... إني حان إبحاري
تركتُ بين رمال البيد أغنيتي ... وعند شاطئكِ المسحورِ .. أسماري
إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي ... ولم أدنّس بسوق الزيف أفكاري
وإن مضيتُ .. فقولي: لم يكن بَطَلاً ... وكان طفلي .. ومحبوبي .. وقيثاري
...
يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه ... وأنت تعلمُ إعلاني .. وإسراري
وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به ... علي .. ما خدشته كل أوزاري
أحببتُ لقياكَ .. حسن الظن يشفع لي ... أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟
¥