تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[فتون]ــــــــ[22 - 10 - 2010, 03:20 ص]ـ

أهلا وسهلا بك وبمرورك أختي هدى

إن أردت الحق فقد زخرت النافذة بروائع النصوص

على يد أولئك المشاركين بارك الله فيهم، وليس على يدي ...

سعدت بإعجابك بانتقائي ...

وأسعدني أكثر مرورك ومتابعتك ...

أهلا بك دوما وأبدا

ـ[همبريالي]ــــــــ[26 - 10 - 2010, 07:14 م]ـ

استمتعت بانتقاءاتكم وقراءتكم أيها الفصحاء

لكم ودي وتقديري

ـ[أنوار]ــــــــ[27 - 10 - 2010, 10:10 ص]ـ

أشكرك فتون وهذه البديعة الفريدة ..

قصيدة مميزة بالفعل .. ومثقلة برمزيّة مؤسفة تحاكي الواقع المرير.

وقد طغى الجرس الموسيقي على القصيدة بشكل جميل حتى تمازجت ألفاظها ومعانيها ..

فتون .. شكرا مرة واحدة لا تفي:) 2

دمتِ موفقة ..

بالمناسبة .. يَحسن ذكر قائلها وهو الشاعر المصري مصطفى الجزار ..

ـ[فتون]ــــــــ[27 - 10 - 2010, 10:29 ص]ـ

مرحبا بعودتك

أخي همبريالي

سعدت بمرورك ومتابعتك ...

فلك شكري ...

ـ[فتون]ــــــــ[27 - 10 - 2010, 11:44 ص]ـ

مما أعجبني في النص ...

-قبل الولوج إلى القصيدة سأتحدث بشكل عام عن تصوير الشاعر للعربي المسلم في هذا الزمن

وفي هذه الظروف تصويرا مميزا واقعيا إلى حد كبير.

فكثير من القصائد التي تحكي مآسي الأمة تصور المسلم بصورة الخائن أو الجبان المتخاذل،

الأناني ...

أما هذا النص فقد صور العربي بصورة حقيقة واقعية إلى حد ما؛ فنرى العربي شجاعا

مقدما أبيا لايرضى الذل أبدا، ولكن الظروف هي من يقيده وهي من سلبه جل أسلحته،

ويبقى هنا متألما متحسرا على كل بلد مسلم قد طالته يد الاحتلال، محبا لتلك الأراضي

العربية المسلمة بل عاشقا لها ...

-كان من أروع ما في النص ذلك الاستحضار التاريخي العربي الجميل الذي تناسب مع موضوع

قصيدته، والذي اسقطه على حالنا ببراعة، وقد أضاف عليه حتى اتقن وصفه وأبلغ فيه.

بل أظنه أكثر ما شد القارئ وأثاره، لقد أجاد الاستحضار وأحكم الوصف.

-أعجبني مطلع القصيدة الذي زج بالقارئ مباشرة في جو النص ولم يترك لعقله

مجال كي يفكر في تلك الرموز ومعانيها أو صلاحيتها، لقد جعله يسلم مباشرة

بأنه يقرأ لعنترة زماننا، ويتفاعل معه وفق معلوماته السابقة عنه ...

ولكم تحيتي

ـ[فتون]ــــــــ[27 - 10 - 2010, 12:15 م]ـ

أهلا وسهلا بك أنوار

حقيقة سعدت بأن حاز انتقائي على إعجابك

وأن حُزنا على مشاركتك لنا ...

لايظهر جمال النص إلى بمشاركتك وأمثالك

بأعينكم النافذة ...

حييت وبييت عزيزتي

ـ[همبريالي]ــــــــ[28 - 10 - 2010, 06:50 م]ـ

القاموس المعجمي: يتركز على قسمين رئيسين

ألفاظ تدل على البيئة العربية القديمة، وألفاظ تدل على العصر الحديث

1/ السيفُ. فارسَ. بيداءِ. عبد. الجاهليةِ. الحصانُ. الخيلَ.خيمة ......

2/ البنادقِ. أمريكا. متطرِّف. متخلِّف. الإرهابَ. القنابلُ. القذائفَ .......

الملفت للإنتباه هو أن أغلب هذه الألفاظ يدل على الحرب والمقاومة،

ولكن الفرق بين مستويي الألفاظ المشار إليهما يختلفان في أن الأول يحمل معاني الشجاعة والنخوة والمروءة وعزة النفس

أما الثاني فيحمل معاني الذل والخنوع والخضوع والوهن وو ...

ما أعجبني في النص هو التناص الرائع مع قصة عنترة بن شداد

فعنترة كان عبدا مملوكا ولكنه رغم ذلك ناضل وجاهد وصبر من أجل حريته وبذل جهده في ذلك حتى تحقق مراده

فكونه عبدا لم يمنعه من أن يكون فارسا شهما وشاعرا فحلا

أما عرب اليوم فهم يرضون الاستعباد رغم أنهم أحرار، خضوع وذل وهوان، مؤازرة العدو على حساب الأخ، والله تعالى يقول

{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة .... }

{يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم قد يئسوا من الآخرة كما يئس الكفار من أصحاب القبور}

...

أنا لا أوافق الأخت فتون فيما أشارت إليه لصورة العربي في هذه القصيدة

لأني رأيت أن هذه القصيدة تبين التواطؤ العربي ضد العربي

إضافة أنها تشير إلى ذلك المقاوم العربي صاحب الشخصية العربية الإسلامية، بما تحمله من نخوة وشجاعة وغيرة

هذه الشخصية التي نجدها في كل قطر من الأقطار العربية ولكنها وللأسف مستعبدة في أوطانها

هذه الشخصية تقمصت دور عنترة في القصيدة (كان فاسا مغوارا يدافع عن قومه ولكنه عبد)

وقد أجاد الشاعر الاستحضار والتصوير

...

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير