ـ[محمد التويجري]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 01:54 ص]ـ
تجود قريحتى في كل عام ... ببيت أو بآخر غير تام
ولكن عامنا هذا خصيب ... فجاءتني ثلاث بالتمام
أقول بآخر الأبيات فيها ... جزيت الخير يا أستاذ (سامي):)
يا ترى من سيكون المحظوظ في العام القادم:)
هل انتسبت إلى مدرستي:)
مدرسة الأبيات الحولية
ـ[ابن جامع]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 02:20 ص]ـ
وقفت على أوراق لي قديمة كنت سطرت فيها بعض المقطوعات .. وهذه منها:
قال أبو فراس الزهراني:
أبصرتها في ظلام الليل مقبلةً ... تمشي الهوينى على أطراف أقدامِ
سألتها - وفؤادي كان مضطربًا - ... من ذا تريدن؟ قالت: أنت يا .. (سامي).!
جميلة وطريفة.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 02:26 ص]ـ
وقال أبو فراس الزهراني أيضًا:
إذا ما فاتَ ما ترجو .. وكُنْتَ إليهِ ذا وَدَدِ
فَقُلْ للنَّفْسِ تَعْزِيَةً: ... لَعَلَّ اللهَ لَمْ يُرِدِ
ما شاء الله.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 02:33 ص]ـ
قد كنتُ كتبتُ بيتا، أرجو بالنظر فيه من حيث العروضُ:
لا تلوموا القلب لمّا * ترك الحبّ وعابه
فطريق الحب وعرٌ * يسلب اللبّ صوابه
وأراني فيه طفلا * جرّد الناس ثيابه.
ـ[الحطيئة]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 02:59 ص]ـ
قد كنتُ كتبتُ بيتا، أرجو بالنظر فيه من حيث العروضُ:
لا تلوموا القلب لمّا * ترك الحبّ وعابه
فطريق الحب وعرٌ * يسلب اللبّ صوابه
وأراني فيه طفلا * جرّد الناس ثيابه.
ما شاء الله , أنت بحق شاعر
و لكن ما معنى البيت الأخير
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 03:30 ص]ـ
قد كنتُ كتبتُ بيتا،
أنت لم تكتب بيتا بل كتبت ثلاثة:)
لا تلوموا القلب لمّا * ترك الحبّ وعابه
فطريق الحب وعرٌ * يسلب اللبّ صوابه
وأراني فيه طفلا * جرّد الناس ثيابه.
الأبيات مستقيمة على مجزوء الرمل
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 03:32 ص]ـ
هل انتسبت إلى مدرستي
مدرسة الأبيات الحولية
لم أكن أعلم أنك انتقلتَ أيضا إلى هذا المستوى
آخر عهدي بك أنك كنتَ في مدرسة الأشطر الحولية:)
فمبارك عليك الانتقال إلى مدرسة الجديدة:)
ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 05:01 ص]ـ
أنت لم تكتب بيتا بل كتبت ثلاثة:)
الأبيات مستقيمة على مجزوء الرمل
تقول هنا (ثلاثة) < (ثلاثة أبيات)
وهناك (ثلاث).
هل هي الضرورة؟ ;)
ـ[ابن جامع]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 05:48 ص]ـ
ما شاء الله , أنت بحق شاعر
و لكن ما معنى البيت الأخير
أشكرُ إطراءك أيها النبيل.
أردتُ بالبيت:) ذكر سبب تركي للحب، وأنني غدوت فيه طفلا لا حولَ لي. ووصفة عجزي بحين تجريد ثيابه أي الطفل، وهي حال في غاية العجز.
أشكرُ تعليقك ولطفك ثانيا.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 06:01 ص]ـ
أنت لم تكتب بيتا بل كتبت ثلاثة:)
الأبيات مستقيمة على مجزوء الرمل
مرحبًا أستاذي،
أشكرُ تعليقك على بيتي:)، الذي سيجعلني طربا هذا الصباح.
أما إفرادي للكلمة،فقد خلتُ ما كتبت -وما زلتُ- أنه فقيرٌ معنى ولفظا. ولا يلائمه الجمع.
شكري لكم ثانيا.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 06:02 ص]ـ
تقول هنا (ثلاثة) < (ثلاثة أبيات)
وهناك (ثلاث).
هل هي الضرورة؟ ;)
يجوزُ الوجهان والتأنيث أفصح.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 06:17 ص]ـ
أستاذي أبا مليكة -سدّد الله خطاك-، إطراءك جعلني أتجرأ قليلا، انظر في هذه الأبيات:
وحبٍّ على القلب يجولْ * يمينا شمالا وليس يملّْ
يصفِّي الهموم ويربي الشُّعور* وينزع عنِّيَ كلَّ الزِّغلْ
وقد عشعش القلب منه ورودًا* ورودًا ظننتُ بأن لم تَزُلْ
وعانيتُ منه أوارًا ووَجْدًا * وذُقتُ المرارة حتى الثَّمِل
وبعدُ أراه يعيثُ بقلبي * ويكدرُ صَفْوًا بغير خجل.
أظنّ أنّ الوزن فيه شيء،
لكن لما أتغنَّى بالبيت هازًا لرأسي أشعرُ أنه يمشي حاله.:)
البيت الأخير كان قديما: " ويكدرُ صفويْ " بالاسكان. لكني عدلته حروبا من تسكين المتحرك الذي هو من الضرورات القبيحة.
ثُم مارأيكم أن أجعل البيت الرابع كذا: أعاني عليه أوارا ووجدا* أذوق به المرَّ حتى الثمل.
(هذه الأبيات قد كتبتها قديما في منتدى اسمه الهداية. ذكرت هذا لكي لا يذهب بكم الشيطان بعيدا، في منزلةٍ أرفع نفسي عنها)
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 06:25 ص]ـ
عسى ولعل لهما معنى آخر غير الترجي
وهو الإطماع وهو بعث الرجاء في قلب المخاطب وعليه تحمل عسى ولعل من الله تعالى في القرآن
?? ???? ??? ???? ???? ??? ??? ???????
? ? ? ? ? ?
?? ???? ??? ???? ???? ??? ??? ???????
وكذلك
?? ???? ??? ???? ???? ??? ??? ???????
ھ ھ ھ ے ے ? ? ?? ? ?? ? ? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ? ?
?? ???? ??? ???? ???? ??? ??? ???????
وفي حاشية الصبان في باب إن وأخواتها
جزاك الله خيرا أبا يزن ..
فهذا والله مادار في جناني , ولم يفصح به لساني ..
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 06:42 ص]ـ
إن الخطيبة إن رأت من خاطبٍ
هجرًا بلا عذرٍ بَكَتْ مدرارا
وتظل تقسم لن أكلمه وإن
أبدى الكلام وأظهر الأعذارا
فإذا أتاها زائرًا في أهلها
أرخت على أيمانها الأستارا
وتقول من فرحٍ له وسعادةٍ
أهلًا وسهلًا بالذي قد زارا
¥