أرشيف منتدى الفصيح - 3

[مالفرق بين؟]

ـ[علي الجابر]ــــــــ[15 - 01 - 2006, 03:49 م]ـ

الإخوة الأفاضل

السلام عليكم

مالفرق بين:

ربما، وربتما

حينما، وعندما

وأن كانت هناك كلمات لا تحضرني الآن غير ما سلف إلا أني أرجو إضافة المزيد مما يستوجب الشرح.

ولكم أطيب التحايا

ـ[علي الجابر]ــــــــ[22 - 01 - 2006, 10:06 م]ـ

السلام عليكم مرة أخرى

كنت قد سألت ولكن الإجابة لا تزال غائبه

ـ[أبو سارة]ــــــــ[23 - 01 - 2006, 05:11 ص]ـ

وعليكم السلام

طيب لاتغضب:)

على كل حال، سأقدم لك بعض "السلطات" ريثما تصلك الوجبة الدسمة من الأساتذة.

الفرق بين ربما وريثما.

ربما:مكونة من رب وهو حرف خفض، يخفض النكرات بعده،زيدت (ما) بعدها والغالب أن تكفها عن العمل فلا تخفض، تعربان معا كافة ومكفوفة.

ريثما: مكونة من ريث،ظرف زمان منقول عن المصدر،وهو مصدر راث يريث ريثا، زيدت به ما المصدرية.

وبهذا يتضح الفرق.

هذه محاولة مني،وأنتظر التصويب إن وجد.

وأترك السؤال الآخر للإخوة والأخوات.

والسلام

ـ[علي الجابر]ــــــــ[23 - 01 - 2006, 11:11 م]ـ

سعيد بتواجدك وردك السريع

إلا أن سؤالي عن الفرق بين ربما وربتما وليس ريثما ولماذا زيدت تاء التأنيث في رُبَّتَما, وكذلك عن الفرق بين حينما وعندما أيضا عن سيما ولا سيما.

وبينما نحن ننتظر سأهديك هذه الخاطرة رغم تحفظي على بعض ما أوردت فيها.

رُبَّتَمَا .. أو رُبَّمَا

وحينما .. أو عندما

لا فرق عندي .. إنَّمَا

لسانُ حالِنا .. كأنَّمَا

والمرءُ يعرفُ .. إن تكلَّمَ

يسعد في دنياهُ .. إن تعلَّمَ

لا ينثني عن عزمهِ .. ولو تألَّمَ

وبئسما ..

كل الذين .. وكلَّمَا

لشدما ..

أردتُ أن أكونَ أحلُمَ

وكيفما ..

تأتي القصيدة .. دونما

فقلَّ مانتظرنا ..

ريثما .. وحيثما

لا سيما .. وأن الله سلَّمَ.

ولك شكري وتقديري وأعذب التحايا

ـ[أبو سارة]ــــــــ[24 - 01 - 2006, 01:17 م]ـ

أنا آسف،والعتب على النظر.

عموما، هذا ما أعرفه، وننتظر من يعرف.

دمت بعز

ـ[علي الجابر]ــــــــ[01 - 02 - 2006, 08:07 ص]ـ

سعيد بك أشد السعاده

ولكن يبدو كأني وضعت أحجية للإخوة والأخوات

وما زال السؤال قائماً حتى يأتي الفتح من عند الله

ـ[المبتدأ]ــــــــ[01 - 02 - 2006, 10:50 م]ـ

نعم ... ما ا لفرق؟

ـ[الأحمدي]ــــــــ[02 - 02 - 2006, 10:52 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أنا كنت أحسبها ريثما أيضا

قالوا: التاء في ربتما للتأنيث، أو للإيذان بالتأنيث، بمعنى أنه سيَليها اسم مؤنث، كما أنشدوا كثيرا:

ماويّ يا ربتما غارةٍ ... شعواء كاللذعة بالميسم

و البيت لضمرة بن ضمرة النهشي

لكن الفرّاء يقول أن التاء للتأنيث لكنه تأنيث غير حقيقي، و يعزز قوله أن العرب تقول: ربت رجلٍ

و لعلها هاء سكت قُلبتْ تاء،

و الله أعلم