تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[عربيتي]

ـ[ماجد الحربي]ــــــــ[28 - 04 - 2006, 03:31 ص]ـ

عربيتي: ياترى من أين أبدا، وكيف أوصل نشيجي إليكم، من أين أبدا، لا حول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم عليه أتكالي، وإليه مألي ....

كم رأيت من تراخي، وإندماج بعصريتنا، وتعرب وإستعراب مروع ...

إنهضي ياعربيتي وقومي وشدي العزم، فأنت في مجرى الريح ...

لاتذهبي حفظك القرآن، أحمدك ربي أحمدك ....

لولا القرآن لرأينا أمر مهول ياعربيتي ....

عربيتي لك فضل عظيم، فكم حركتي قلوب، وأدمعتي عيون، وأنت سلاح ذو حدين، ما أوسع حدك ذو الخير لو أستغل ....

ياعرب ياعرب قوموا وأعتزوا بعربيتكم .....

ياعرب ياعرب ماهذا الذي أراه ....

إذا لم تجيد الانجليزية لم تجد وظيفة إلا ماندر ...

صحيح أن الامر المعاصر يجبر على هذا ولكن لا نترك عربيتي ...

ياعربيتي عذرا ماقدروك حق قدرك ...

عشتي لي ولهم ....

عربيتي هذا أشجان تالله من نياط قلب ماجد لعلها تصل ...

عربيتي: مالي أرى الذي يجيد اللغة الفرنسية يفتخر وكأنه نال مكانة علمية مرموقة ...............................

عربيتي: هناك لغات كثيرة ولكن والله لا يظاهونك ,,,

عرب: يتي

عـ ربـ يـ تي

أشكو إلى الله ماحل بك،

لا أنكر هناك وهم القلة الذين يهتمون بك ..

فجزاهم الله خيرا الجزاء وأطال في عمرهم ...

منهم في منتداي الغالي الفصيح ... وهم كثيرون ...

اللهم أحفظ لغتنا من كل ما يشوبها ويحرفها، اللهم علمنا ماينفعنا وأنفعنا بما علمتنا، اللهم علمنا العربية بكل علومها حتى نفهم كتابك فهما صحيحا يساعدنا في تطبيق دينك، اللهم يسر لي علم النحو الذي والله هو أصعب على من مادة الرياضيات، يارب العالمين، اللهم يسر ماتعسر، وأحلل العقد، وأجلى الافهام، وأنر البصائر ياأرحم الراحمين، وأكرم الاكرمين .....

خاطرة من نفسي نقشتها بتوجع، فما من خظاء فمن نفسي والشيطان وما من صواب فمن الله ...

ـ[معالي]ــــــــ[12 - 05 - 2006, 01:33 ص]ـ

الله المستعان!

عربيتك بخير أخي الكريم لأنها محفوظة بحفظ الله لكتابه الكريم.

أما العرب فقد أبلتهم الانهزامية، والقوة الغالبة تفرض حضارتها على المغلوبة، كما جاء عن ابن خلدون رحمه الله.

جزيت خيرا.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[12 - 05 - 2006, 06:06 م]ـ

اللغة العربية لا يخشى عليها من الضياع ولا الاندثار , فهي محفوظة بحفظ القرآن الكريم. أما العرب؛ فالكل تغرب إلا من رحم ربي. وأدهشهم ما لا خير فيه , فهم يلهثون وراءه والله المستعان. لن تضيع العربية , ولن تفنى , كيف تفنى والله سبحانه وتعالى يقول: ((إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)) ((و إنا له لحافظن)) و قد اسْتُخدم في الآيه توكيدان وليس توكيداً واحداً. أفتخاف بعد ذلك من ضياع العربية؟ لا وربي. لا يجب عليك الخوف؛ بل يجب التأسف على العرب أنفسهم. ونسأل الله العافية والسلامة

ـ[مشمش]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 02:50 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللغة العربية مثل نور الشمس

أرأيت إن أحاط الظلام بالنور فهل يقضى عليه؟

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير