تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[25 - 07 - 2007, 01:55 م]ـ

جهد تؤجرين عليه أختي الكريمة حتى التجمد،وننتظر بقية المواضيع مع جزيل الشكر، وباعتبارك في الكويت فهل يحصل التجمد من الحرارة:) .... بارك الله فيك.

ـ[لغتي العربية2]ــــــــ[25 - 07 - 2007, 02:08 م]ـ

شكرا لك أخي الشمالي

بالنسبة للحرارة فإني أكاد أتجمد منها، فالحرارة في الكويت مرتفعة جدا، والحمدلله أننا نتجمد ولا نذوب:)

أكمل الموضوع

كلمات له

- مفاتيح شعري ثلاثة: الطفولة والثورة والجنون.

- أنا لست مهتما بأصل قبيلتي

خلفي قريش أم ورائي تغلب

ليست بلادي بيرقا وخريطة

لكن بلادي حيث أستطيع أكتب

- لو فقدت إيماني بالمرأة، سأفقد إيماني بنفسي ..

- الشعر بدون حماقة هو موعظة في كنيسة .. وبيان انتخابي لا يقرؤه أحد! ..

- بلقيس نموذج نسائي لا يتكرر بسهولة .. أهم ما فيها هو عقلها وكبرياؤها، وأنا لا أعترف بأية امرأة لا عقل لها ولا كبرياء.

- ويقول عني الأغبياء

أني دخلت إلى مقاصير النساء وما خرجت

ويطالبون بنصب مشنقتي

لأني عن شئون حبيبتي كتبت

- القصيدة عندي مثل بركان يتفجر من داخلي ..

- أنا لا أتصور أن يكون الشعراء حكاما ..

- أنا لا أكتب القصيدة .. لكن القصيدة هي التي تكتبني ..

- الحب مثل غابات الأمازون .. كلما تغلغل الإنسان فيها .. ضاع ..

- (مايا) وردة سمحت لنفسي أن أصورها بكل فتنتها دون إسفاف أو هبوط ..

- الحب ليس رواية شرقية

بختامها يتزوج الأبطالُ

لكنه الإبحار دون سفينة

وشعورنا أن الوصول محالُ

- النقاد كانوا في طريقي مسامير وأكياس رمل .. ليس إلا!.

- المرأة القبيحة لا تحتملني وأنا أتكلم عن الجمال والضوء والنهود.

- لا تعذبوا أنفسكم في تصنيفي .. إني شاعر خارج التصنيف ..

- الكتاب والشعراء تزورهم (الجلطات) لأنهم يدفعون ضريبة الإبداع ..

- الشاعر لا يستطيع أن يكتب إلا وهو قلق، ومتوتر، ومتحفز كنمر أفريقي.

- يا رب: إن لكل جرح ساحلا

وأنا جراحاتي بغير سواحلِ ..

كل المنافي لا تبدد وحشتي

مادام منفاي الكبير بداخلي ..

- إذا قيل عني (أُحس) كفاني! ..

- خلال ثلاثين عاما من الشعر، لم أحب إلا خمس نساء حبا حقيقيا!

- بلقيس كانت صديقة شعري قبل أن تكون صديقتي، وكانت تقتسم الحياة معي نصفين، واللقمة نصفين، والقصيدة نصفين .. لم تكن تغار من أحلامي ومن أوراقي ودفاتري .. ولم تكن تعتبر قصيدتي (ضُرة) لها، بل كانت جزءا من مجدها الشعري!.

- أنا في حالة حب لا ينتهي، وليس بالضرورة أن يكون حبا نسائيا، فأنت تستطيع أن تحب كل الأشياء الجميلة.

- لم أرفع قبعتي لأي حاكم مهما كان شأنه!.

- أنا أقرأ قصائدي العنيفة والجارحة والصارخة .. وأحزم حقائبي وأمشي!.

- بيروت مثل الطفولة ومثل الأنوثة ومثل القصيدة ومثل رسائل الحب الأولى.

- أنا أحب المرأة التي أصنعها .. مثل بجماليون!.

- المرأة دائما حبيبتي وسوف تبقى دائما حبيبتي .. لكنني أضفت إليها (ضُرة) جديدة .. تُدعى الوطن!.

- النقاد لم يعلموني شيئا .. لم يكونوا لافتة تدلني على الطريق .. إنما كانوا حاجزا مليئا بالأشواك والمسامير!.

- الكاتب المبدع يشيخ مع كل كلمة يكتبها.

- الشاعر لا يكتب أصلا في الغرف المكيفة .. الشعر يُكتب فوق خط الاستواء.

- لا أريد قصورا في الجنة .. ولا على هذه الأرض .. ولا أريد (يخوتا) تنقلني عبر البحار .. ولكنني أريد أن أُبحر إلى جهة واحدة هي قلب الجماهير العربية.

- على الشاعر الذي يريد أن يحمل بوليصة تأمين على قصائده، أن يستقيل من مملكة الشعر.

- لم تكن شهرتي عن طريق المرأة .. إنما جاءت عن طريق (الصدق) في معالجة القضايا سواء كانت قضايا عاطفية أو سياسية.

- أنا أعتقد أن الشاعر يستطيع أن يكون قائدا سياسيا يوقظ وجدان الجماهير العربية ويتكلم بلسانها، لذلك فأنا أعتبر الشاعر هو الناطق الرسمي بلسان الأمة.

- أُفضّل أن يبقى الشاعر شاعرا .. والحاكم حاكما.

- إن مصر ليست صفحة تُنزع من كتاب .. أو جبلا يحذف من خريطة .. أو قمرا تنفخ عليه فتنطفئ شعلته الزرقاء .. أو نهرا نستطيع تغيير مجراه .. أو جملة يشطبها الرقيب لأنها لا تعجبه .. أو منزلا نتركه ونستأجر غيره.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير