تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[22 - 09 - 2009, 01:58 ص]ـ

المشاركة الأصلية كتبها الحبيب أبو وسن

بل وجودك مزج الفائدة بمتعة الحوار الراقي الهادىء الهادف

##################################

المعروف أن الحركة هي التي تقدر على الحرف الذي تظهر عليه الحركة حال ظهورها

وهنا حركة الإعراب هي حرف أصلا (الألف نصبا والواو رفعا والياء جرا)

كان الله في عون النحاة فقد وضعهم العرب في مآزق

ولا أرى مخرجا هنا لأهل النحو إلا الرجوع عن إعراب الأسماء الستة بالحروف إلى الحركات كالمفرد تماما ...

إن صح كلامي فيبقى عل النحاة اختيار موضع التقدير ....

والمعروف أن الأسماء السة يجب أن ضاف إلى غير ياء المتكلم لتعرب بالحروف

أما في هذه اللهجة فسأجتهد لأخرج النحاة من مأزق كلام العرب

أولا: لا يستطيعون تقدير الحركة على الضمير (كاف الخطاب مثلا في كلمة فاك) إذا اعتبروا البناء لكامل بنية الكلمة (فاك) لأن المضاف إليه قد يكون اسما ظاهرا

ثانيا: أن يقدروا العلامة على الحرف الأخير من الكلمة الأصلية مثل (أباك) تقدر على الباء فأصلها أب وهنا سيواجههم مخنق قاتل هو كلمة (فو) فآخر حرف منها إنما هو الميم (فم) وهو مانع أساسا من معاملتها معاملة الأسماء الستة

ثالثا: تقدر الحركة على الألف من (فاك) وهو المخرج الوحيد لهم لكنه مخرج ضيق جدا إذ كيف تقدر علامة إعراب على علامة إعراب بل كيف تقدر علامة إعراب في وجود علامة ظاهرة؟

فكيف كان تخريج النحاة لها؟

ويبقى أن على العرب أن تقول وعلى النحاة التأويل


سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أخي أبا وسن، كلامك تاج على رأسي، وأفتخر به؛ لأنه يعني لي الكثير.
والإجابة على تساؤلاتك طويلة تشغل الكثير من الصفحات، وتساؤلاتك أخي في محلها ووجيهة في الوقت نفسه، وأفضل من تحدث عنها، وتكاد تتشابه معه مشاركتك هو ابن يعيش في شرح المفصل، فانظر باب المبنيات؛ ففيه تفصيل لما ذكرتَ، فقد ذكر ابن يعيش مذاهب النحويين في لغة القصر والأسماء الستة عموما، وبالمناسبة رأي سيبويه أنه تعرب بالحركات لا الحروف دائما وفي كل مكان سواء في لغة القصر أم في غيرها.
ففضلا لا أمرًا انظر شرح المفصل لابن يعيش.
مودتي وتقديري.

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[22 - 09 - 2009, 07:02 ص]ـ
تعقب النص:
1 - أفأين؟؟؟
أدخلت أداة استفهام على أداة استفهام فلا أراه مستقيما
حبي أنا , أنا ضمير رفع لا يؤكد به ضمير جر
2 - الاك؟ ماذا تعني؟؟
شطره الثاني مكسور
3 - فيه تناقض فكيف تنسى الهوى و أنت تعيش كي تهواها؟؟
4 - كيف لي أنساك , الذي أعرفه هو أن تأتي " أن" بعد لي و أما حذفها فلا أدري عن صحته
5 - ساعة معصمك تحصي الثواني لا لأجل أن تلقى من تهوى و إنما لأنها صنعت لحساب الزمن!!
6 - شطره الأول ثقيلٌ نطقه أما الأخر فقد أردكه الكسر و اللحن " يديك "
8 - لا يصح باك و الصواب باكيا لأنه حال
9 - لم أفهم مرادك من البيت
10 - الشطر الأول لا يصح إلا لله فإذا كنت ذا شأن عند الله فلا يضيرك ألا يعطف عليك ولا يحن عليك غيره
11 - لحن و الصواب: بين يديك
12 - البيت مكسور تقومه ب الفاء قبل لست و فيه لحن و الصواب: من فيك , وتالله لئن كان قصارى أمانيك بل أمنيتك اليتيمة أن تقبل خدها و ترشف فاها , إنك لفي ضلال مبين!!

أمرُّ لأشيد بجهود أخي أبي الطيب النجدي النقدية الدقيقة الصائبة

نحن بحاجة إلى مثل هذا النقد المتخصص في المآخذ العروضية واللغوية والنحوية على القصائد، ولا يعيب هذا النقد أنه لا يتحدث عن محاسن القصائد، لأنه نقد لأساسيات القصيدة.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[22 - 09 - 2009, 07:03 ص]ـ
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أخي أبا وسن، كلامك تاج على رأسي، وأفتخر به؛ لأنه يعني لي الكثير.
والإجابة على تساؤلاتك طويلة تشغل الكثير من الصفحات، وتساؤلاتك أخي في محلها ووجيهة في الوقت نفسه، وأفضل من تحدث عنها، وتكاد تتشابه معه مشاركتك هو ابن يعيش في شرح المفصل، فانظر باب المبنيات؛ ففيه تفصيل لما ذكرتَ، فقد ذكر ابن يعيش مذاهب النحويين في لغة القصر والأسماء الستة عموما، وبالمناسبة رأي سيبويه أنه تعرب بالحركات لا الحروف دائما وفي كل مكان سواء في لغة القصر أم في غيرها.
ففضلا لا أمرًا انظر شرح المفصل لابن يعيش.
مودتي وتقديري.

هو ابن يعيش في شرح المفصل
التركيز في كتاب كالمفصل يجعل مفاصل المخ تتصلب:)
كانت عندي نسخة من أيام الدراسة سأبحث عنها وسأرى

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[22 - 09 - 2009, 10:02 ص]ـ
أسعدك الله أخي محمدًا.
ما أظرفك!

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 09 - 2009, 08:43 ص]ـ
أسعدك الله أخي محمدًا.
ما أظرفك!
شكرا لك
عليك أن تنتبه لتعديلاتي على مشاركاتك ففيها مخالفة لشروط الأخوة:)

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[23 - 09 - 2009, 08:47 ص]ـ
أحبك في الله أخي محمدًا.
الآن تنبهتُ.
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير