ـ[تيماء]ــــــــ[11 Oct 2008, 04:06 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
وبارك الله في الجميع
صوت الحق: بالنسبة لي لا مانع من نشرها , لكن أرى أن يتم استئذان أصحاب الشأن أولا ...
ـ[أم مجاهد]ــــــــ[12 Oct 2008, 12:26 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفاضلة تيماء
رفع الله قدرك وتقبل منك وجزاك الله خيرا
لقد قامت احدى الأخوات (جزاها الله خيرا) بتفريغ اللقاء الثامن ولكن التنسيق يختلف
وهذا هو الرابط ان اردتم ادراج تفريغ الحلقة بتنسيقكم
http://www.alrekab.com/vb/showthread.php?t=1047
مع رجائي بمراجعة رسائلكم الخاصة والرد على رسالتي
زادك الله همة
اختك
ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[12 Oct 2008, 08:35 ص]ـ
سلمت يمينك أختي الفاضلة تيماء وكتب لك بكل حرف تطبعينه ألف ألف حسنة والله يضاعف لمن يشاء
بانتظار باقي الحلقات أسأل الله تعالى أن يبارك لك في جهدك ووقتك ويعينك على استكمال هذا العمل المبارك
ـ[تيماء]ــــــــ[14 Oct 2008, 01:54 ص]ـ
http://www.3lm-alkitab.com/bg/3.gif
اللقاء الثامن
موضوع اللقاء الرئيسي:
- تابع موضوعات سورة البقرة.
موضوعات اللقاء الفرعية:
- مافي المدارسة من فوائد إيمانية وتربوية.
- في تحديد مدة القراءة زمانيا , لا بعدد الصفحات أو الأحزاب , فالمقصد من القراءة حصول التدبر لا الختم.
- في سبب مجيء قوله الصابرين في آية البر بدلا من قوله الصابرون.
- فوائد العدول والإلتفات في آيات القرآن الكريم.
- الاهتداء والانتفاع بالقرآن الكريم لا يكمل إلا لمن اتقى.
- سورة البقرة هي سورة التقوى.
- ارتباط الصبر بكل ما ورد في آية البر وما بعدها من أوامر.
- السر في ذكر آيات الصيام بين آيات الأموال.
- التنبية على أن مقولة: (من حفظ القرآن فقد استدرج النبوة ,غير أنه لا يوحى إليه) ليس بحديث, بل قول مأثور صحيح المعنى.
- في بيان كيف تتم توبة كاتم الحق.
- السر في ذكر آية الدعاء بين آيات الصيام.
- التنبيه على العناية بغرائب الألفاظ ومشكلات القرآن الكريم.
http://www.3lm-alkitab.com/bg/21.gif
الدكتور عبد الرحمن الشهري: اللهم إنا نحمدك على هذه المجالس القرآنية ونسأل الله أن يتقبل منا ومنكم , وأن يجعلنا وإياكم من أهل القرآن في الدنيا والآخرة, الحقيقة مثل هذه المجالس نستفيد منها كثيرا , فالمناقشة والأسئلة التي تطرح تزيدنا علما وهذه من بركات مدارسة القرآن لا شك.
ففي المدارسة جوانب تربوية وإيمانية أكثر مما يذكره بعض الذين يتحدثون عن المدارسة من الجانب العلمي, فقد كان النبي- صلى الله عليه وسلم- يدارس جبريل: "كان يُعرضُ على النبي صلى الله عليه وسلم القرآن، كل عام مرة، فَعُرِض عليه مرتين في العام الذي قبض فيه" قال بعض العلماء عندما ناقش هذا الحديث ما هي طبيعة هذه المدارسة؟ هل كانت طبيعة المدارسة أن النبي- صلى الله عليه وسلم- يقرأ على جبريل فقط القرآن حتى يقوم التلاوة أو أنه يقرأ ويسأل؟ لأن جبريل -عليه السلام- أعلم من النبي -صلى الله عليه وسلم- بالقرآن فهو الذي جاء به , وهو الرسول الذي نقله إلى النبي- صلى الله عليه وسلم -.
ففي المدارسة جوانب إيمانية وتربوية و كان النبي -صلى الله عليه وسلم -أجود الناس , وكان أجود ما يكون في رمضان , أربط بينها وبين تلك المدارسة التي كانت تتم مع جبريل -عليه السلام -, فيزداد الإيمان , ويزداد اليقين , و تلاحظون كيف تقل الدنيا في عين المتدبر للقرآن وفي نظره.
يذكر لي أحد الزملاء و يقول: لدي جار من الجيران من الأثرياء لكنه من أهل القرآن وأهل الصلاح يقول: منذ أن يأذن فيخرج من بين الاجتماعات, ولا يمكن أبدا أن أعطي أحد موعد في وقت الصلاة ويقول: كم من مرة أعطيت مواعيد في وقت الصلاة , فيتأخر علي صاحب الموعد حتى يؤذن وبعضها صفقات بالملايين ,يقول: فأتركها وأذهب للصلاة ,يقول: ولا أنسى موقف من المواقف , أذن المؤذن وتأخر عليه رجل الأعمال الذي أتفق معه والناس ينتظرون وأنا المسئول فقمت توضأت والناس تقول لي: انتظر قليلا الرجل سيصل بعد خمس دقائق. فقلت: والله لا اعقد هذه الصفقة , هذه ستؤخرني عن الصلاة فغضب مني ذلك الرجل ثم جاءني بعد شهرين يقدم لي عرض أقل , الربح أكثر!! يقول: وأنا على يقين أن وظيفتي عندما يؤذن
¥