تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[فهدالرومي]ــــــــ[01 Oct 2008, 12:11 ص]ـ

أخي عبدالجبار يمكنك الرجوع إلى بحثين كتبتهما عن ماذكرت

الأول: البدهيات في القران الكريم دراسة نظرية

الثاني: البدهيات في الحزب الأول من القران الكريم دراسة تطبيقية

وتحدثت عن الصفة الكاشفة في بعض الجلسات العلمية في المملكة ومحاضرات في

كلية الآداب والعلوم الإنسانية في ظهر المهراز في فاس

وكلاهما يتسع لعدد من الرسائل العلمية

ـ[أم الأشبال]ــــــــ[01 Oct 2008, 06:15 ص]ـ

FF0000] وَقَالُواْ لَوْلاَ نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّ اللّهَ قَادِرٌ عَلَى أَن يُنَزِّلٍ آيَةً وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ * وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ [الأنعام: 37,38]

أولا:الآية رد علي طلبهم نزول آيات، أن آيات الخلق كثيرة

ثانيا:الطائر الذي لا يطير يندرج تحت " ... دابة في الأرض .. "

ثالثا: الواو لعطف ولا طائر يطير بجناحيه علي دابة وكلاهما في الأرض أي ولا طائر يطير بجناحيه في الأرض

رابعا:فليس هناك نوع من أنواع الدواب الكثيرة ولا من أنواع الطيور الكثيرة إلا وهو أمم فيها من الآيات مثلما في الأمم منكم في الخلق والتنوع والاختلاف والأحوال، [/ size]

خامسا:الجملة " يطير بجناحيه " حال،فهو في حال كونه يطير بجناحيه،ماخبره؟ يكون أمة

جزاك الله خيرا أخي الفاضل مصطفى على مشاركتك، وأتمنى أن يقيمها غيري لأني غير متخصص في اللغة ولا في التفسير.

ـ[أم الأشبال]ــــــــ[01 Oct 2008, 06:18 ص]ـ

أخي عبدالجبار يمكنك الرجوع إلى بحثين كتبتهما عن ماذكرت

الأول: البدهيات في القران الكريم دراسة نظرية

الثاني: البدهيات في الحزب الأول من القران الكريم دراسة تطبيقية

وتحدثت عن الصفة الكاشفة في بعض الجلسات العلمية في المملكة ومحاضرات في

كلية الآداب والعلوم الإنسانية في ظهر المهراز في فاس

وكلاهما يتسع لعدد من الرسائل العلمية

شيخنا الفاضل فهد أقدر لك ردك ونصيحتك، ولكن العبد الفقير متخصص في الفقه الإسلامي وأصوله، وأتاكم ليتعلم ويتدبر، وأتمنى أن يستفيد طلاب الدراسات العليا المتخصصين في التفسير مما أشرت إليه.

ومرحبا.

ـ[فهدالرومي]ــــــــ[02 Oct 2008, 11:34 ص]ـ

البدهيات والصفة الكاشفة وتسمى الوصف المناسب او غير المناسب والصفات غير

المعتبرة والصفات المهملة والصفات غير المقيدة وتسميات أخرى كثيرة من المباحث

الأصولية الرئيسة ويتناولها الأصوليون في المنطوق والمفهوم في مبحث الإحتجاج

بمفهوم المخالفة وبالتحديد في شروط العمل بمفهوم المخالفة وقبل سنوات سبع كان

لي حوارات في حوالي 22محاضرة مع طلاب الدراسات العليا في جامعة عبدالمالك

السعدي - كليةالآداب والعلوم الإنسانية في تطوان عن بعض ابواب أصول الفقة ومنها

والمفهوم وأشرت إلى ذلك في محاضرة في كلية الشريعة بمكناس وفي فاس أيضا ثم

قبل شهرين في كلية الاداب سايس والموضوع يحتاج الى تمكن من علوم البلاغة ولذا

كان التردد في الإقدام على نسجيله

ـ[أم الأشبال]ــــــــ[02 Oct 2008, 04:53 م]ـ

لا عليك شيخنا الفاضل فهد:

من الآن بدأت بطرح الموضوع على الطلبة.

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?p=62664#post62664

ـ[أبو المهند]ــــــــ[02 Oct 2008, 11:12 م]ـ

شكر الله للأحبة السابقين جهدهم وتعبهم وطول نَفَسهم، وكتب الله لهم ذلك في موازين حسناتهم وأقول:

أما عن مشاركة الأخ مصطفى سعيد فقد علَّق عليها الأخ الفاضل أبو الأشبال قائلا:" جزاك الله خيرا أخي الفاضل مصطفى على مشاركتك، وأتمنى أن يقيمها غيري لأني غير متخصص في اللغة ولا في التفسير.

قلت: إن الأخ مصطفي تفضل بقوله في آخر فقرة من كلامه ـ حفظه الله فقال ما نصه:" الجملة " يطير بجناحيه " حال وليعذرني لقولي بأن هذا سبق قلم منه إذ القاعدة تقول: "الجمل بعد النكرات صفات، وبعد المعارف أحوال" وبما أن كلمة" طائر" نكرة فلا يصلح حسب قواعد النحو أن تعرب حالا بل هي صفة فتدبر.

أما الثانية: فإني أستطيع تلخيص ما تفضلتم به في عبارة موجِزة غير ملغِزةفأقول:

الله تعالى يريد بيان أمرين:

الأول:أن المخلوقات في عمومها تنقسم إلى قسمين: الأول يدب على وجه الأرض وهذه صفته الغالبة.

والثاني: يطير في جو السماء وهذه صفته الغالبة، وبين هذا وذلك عوالم قد تتبع الأول أو الثاني منها ما نعلمه ومنها ما لا نعلمه. وكل من هذه الأنواع أمم أمثالنا في الخلق والتقديروتدبير شؤونها من لدن حكيم خبير

وقد جاءت الآية على عادة العرب وسننها في الكلام والله أعلم.

ـ[أم الأشبال]ــــــــ[22 Apr 2010, 04:44 ص]ـ

...

أما عن مشاركة الأخ مصطفى سعيد فقد علَّق عليها الأخ الفاضل أبو الأشبال قائلا:" جزاك الله خيرا أخي الفاضل مصطفى على مشاركتك، وأتمنى أن يقيمها غيري لأني غير متخصص في اللغة ولا في التفسير.

قلت: إن الأخ مصطفي تفضل بقوله في آخر فقرة من كلامه ـ حفظه الله فقال ما نصه:" الجملة " يطير بجناحيه " حال وليعذرني لقولي بأن هذا سبق قلم منه إذ القاعدة تقول: "الجمل بعد النكرات صفات، وبعد المعارف أحوال" وبما أن كلمة" طائر" نكرة فلا يصلح حسب قواعد النحو أن تعرب حالا بل هي صفة فتدبر.

أما الثانية: فإني أستطيع تلخيص ما تفضلتم به في عبارة موجِزة غير ملغِزةفأقول:

الله تعالى يريد بيان أمرين:

الأول:أن المخلوقات في عمومها تنقسم إلى قسمين: الأول يدب على وجه الأرض وهذه صفته الغالبة.

والثاني: يطير في جو السماء وهذه صفته الغالبة، وبين هذا وذلك عوالم قد تتبع الأول أو الثاني منها ما نعلمه ومنها ما لا نعلمه. وكل من هذه الأنواع أمم أمثالنا في الخلق والتقديروتدبير شؤونها من لدن حكيم خبير

وقد جاءت الآية على عادة العرب وسننها في الكلام والله أعلم.

جزا الله كل خير الأستاذ الدكتور خضر.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير