تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وها هو يلقب "أو يسمي" فرسه بالنعامة.

والله أعلم وأحكم.

منقول:

" الطيور التي لا تستطيع الطيران في بعض الحالات تعوض عن هذا بسرعتها الهائلة. فالخبراء يؤكدون بأن النعامة أسرع طائر في الجري. وهي كذلك أسرع من الحصان العربي السريع، فقد تصل سرعتها إلى حوالي 60 كلم في الساعة. وتتجاوز نقلتها حوالي 8,5 أمتار. "

http://www.harunyahya.com/arabic/kids/animals09.html

وللفائدة:

22 - أتى بتوضيح الواضح

س 126: جاء في سورة البقرة 2: 196 (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَاِملَةٌ). فلماذا لم يقل تلك عشرة مع حذف كلمة كاملة تلافيا لإيضاح الواضح، لأنه من يظن العشرة تسعة؟

الجواب: إن التوكيد طريقة مشهورة فى كلام العرب، كقوله تعالى: (ولكن تَعْمَى القلوب التى فى الصدور) [الحج 46]، وقوله تعالى: (ولا طائرٌ يطير بجناحيه) [الأنعام 38]، أو يقول قائل سمعته بأذني ورأيته بعيني، والفائدة فيه أن الكلام الذى يعبر عنه بالعبارات الكثيرة ويعرف بالصفات الكثيرة، أبعد عن السهو والنسيان من الكلام الذى يعبَّر عنه بالعبارة الواحدة، وإذا كان التوكيد مشتملاً على هذه الحكمة كان ذكره فى هذا الموضع دلالة على أن رعاية العدد فى هذا الصوم من المهمات التى لا يجوز إهمالها ألبتة.

وقيل أيضاً إن الله أتى بكلمة (كاملة) لبيان الكمال من ثلاثة أوجه: أنها كلمة فى البدل عن الهَدىْ قائمة مقامه، وثانيهما أنها كاملة فى أن ثواب صاحبه كامل مثل ثواب من يأتى بالهَدىْ من القادرين عليه، وثالثهما أنها كاملة فى أن حج المتمتع إذا أتى بهذا الصيام يكون كاملاً، مثل حج من لم يأت بهذا التمتع.

وذهب الإمام الطبري إلى أن المعنى «تلك عشرة فرضنا إكمالها عليكم، إكمال صومها لمتعتكم بالعمرة إلى الحج، فأخرج ذلك مخرج الخبر.

http://www.55a.net/firas/arabic/?page=show_det&id=1682&select_page=23

والله المستعان.

ـ[أم الأشبال]ــــــــ[20 Sep 2008, 05:55 ص]ـ

وقد كتبت هذا الموضوع بعد أن رأيت مشاركة لأحد الأعضاء في ملتقى أهل الحديث تخص أصول الفقه فيها توجيه لهذه الآية لم أستوعبه، فقلت أنقل ما انقدح في الذهن بعد البحث، والمشاركة هي:

" الوصف الكاشف (أو الصفة الكاشفة) هو وصف موجود دائما في الموصوف، وبذكره يتميز الموصوف ويتضح المراد به للمخاطب، ولكنه ليس مؤثرا في الحكم أي لو حذفته لما تغير الحكم

والقسيم للوصف الكاشف هو الوصف المؤثر ويقال له أيضا الوصف المنشئ، وهو ذلك الوصف الذي يؤثر في الحكم وإذا حذف من الكلام تغير الحكم

أمثلة توضيحية:

1 ـ قوله تعالى: "ولا طائر يطير بجناحيه" (الأنعام: 38)، يقول المفسرون إن قوله تعالى (يطير بجناحيه) وصف كاشف فليس هناك طائر يطير بجناحيه، وآخر لا يطير بهما، ولو أنك قلت ولا طائر إلا أمم لما تغير الحكم المذكور في الآية، وإنما لذكر هذا الوصف فوائد بلاغية يرجع إليها في كتب التفسير.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=898640&postcount=5

ـ[أم الأشبال]ــــــــ[30 Sep 2008, 02:47 م]ـ

للفائدة:

قال شيخنا الفاضل أبا مالك حفظه الله في ملتقى أهل الحديث:

يأتي ذلك في مثل قولهم: (نعم الرجل رجلا)؛ فـ (رجلا) تمييز، وهو أيضا توكيد.

وفي هذه المسألة خلاف بين أهل العلم، والأكثرون على المنع، وجوزه المبرد، وبعض العلماء فصل فقال: إن أفاد جاز وإلا فلا.

ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم (نعم المنيحة اللقحة منيحة)، قال أبو البقاء العكبري: هو منصوب على التمييز توكيدا، وهو مثل قول الشاعر:

تزود مثل زاد أبيك فينا ........ فنعم الزاد زاد أبيك زادا

وانتصر ابن مالك للجواز في (شواهد التوضيح والتصحيح) فقال:

((ومن منع وقوعه بعد الظاهر يقول: إن التمييز فائدة المجيء به رفع الإبهام، ولا إبهام إلا بعد الإضمار، فتعين تركه مع الإظهار.

وهذا الكلام تلفيق عار من التحقيق.

فإن التمييز بعد الفاعل الظاهر وإن لم يرفع إبهاما فإن التوكيد به حاصل، فيسوغ استعمالا، كما ساغ استعمال الحال مؤكدة، نحو: ولى مدبرا، ويوم أبعث حيا.

مع أن الأصل فيها أن يبين بها كيفية مجهولة. فكذا التمييز أصله أن يرفع به إبهام، نحو: له عشرون درهما، ثم يجاء به بعد ارتفاع الإبهام قصدا للتوكيد. نحو: عنده من الدراهم عشرون درهما.

ومنه قوله تعالى: إن عدة الشهور اثنا عشر شهرا.

ومنه قول أبي طالب:

ولقد علمت بأن دين محمد ..... من خير أديان البرية دينا

فلو لم ينقل التوكيد بالتمييز بعد إظهار فاعل نعم وبئس لساغ استعماله قياسا على التوكيد به مع غيرهما.

فكيف وقد صح نقله وقرر فرعه وأصله .... )) إلخ.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=148804

ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[30 Sep 2008, 11:45 م]ـ

FF0000] وَقَالُواْ لَوْلاَ نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّ اللّهَ قَادِرٌ عَلَى أَن يُنَزِّلٍ آيَةً وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ * وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ [الأنعام: 37,38]

أولا:الآية رد علي طلبهم نزول آيات، أن آيات الخلق كثيرة

ثانيا:الطائر الذي لا يطير يندرج تحت " ... دابة في الأرض .. "

ثالثا: الواو لعطف ولا طائر يطير بجناحيه علي دابة وكلاهما في الأرض أي ولا طائر يطير بجناحيه في الأرض

رابعا:فليس هناك نوع من أنواع الدواب الكثيرة ولا من أنواع الطيور الكثيرة إلا وهو أمم فيها من الآيات مثلما في الأمم منكم في الخلق والتنوع والاختلاف والأحوال، [/ size]

خامسا:الجملة " يطير بجناحيه " حال،فهو في حال كونه يطير بجناحيه،ماخبره؟ يكون أمة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير