ـ[أبو صلاح الدين]ــــــــ[08 Jul 2005, 10:52 م]ـ
بارك الله فيكما أساتذتنا الكرام.
وجعل ذلك في ميزان حسناتك يا د. عوض.
ـ[د. أنمار]ــــــــ[10 Jul 2005, 06:03 م]ـ
عموما فقد اشتهر في كندا كونها من عائلة إسماعيلية باطنية
ولا أدري إن سألها أحد عن ذلك من قبل فيبدو أنها لا تتورع عن التصريح بنحو شذوذها
ـ[الجعفري]ــــــــ[01 Aug 2005, 06:53 ص]ـ
أشكر أخي الكاتب على هذا الموضوع وعلى غيرته الحميدة وطول نفسه في الكتابة , وأتمنى أن لو يرزقني الله لو ربع ذلك - ما شاء الله تبارك الله-
لكن لي ملحوظة على العنوان: شيخة الإسلام السحاقية والاجتهاد على الطريقة الأمريكية
فهو لا يليق ولا أحب أن تمتهن هذا الألقاب الإسلامية الفريدة وتخلط بغيرها ولو كان ذلك بسبب الغيرة والسخرية بهؤلاء الضالين المضلين.
ـ[السرخسي]ــــــــ[14 Sep 2008, 06:49 ص]ـ
لم أقرأ محتوا الموضوع كاملاً ..
ولكن عنوان الموضوع سئ جداً ولا يليق بموقع راقي ومحترم يرتاده عدد من طلبة العلم وأساتذة الجامعات .. أرجوا من المشرف تغيير العنوان.
ـ[ابومعاذالمصرى]ــــــــ[15 Sep 2008, 01:38 ص]ـ
الموضوع رائع جزى الله خيرا الاستاذ ابراهيم عوض وفى رأيى ان اروع جملة فى الموضوع هى قول الاستاذ
محمد نبى كريم لايحبه الا كريم
صلى الله عليه وسلم
ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[15 Sep 2008, 03:17 ص]ـ
الموضوع خطير جدا
والظاهرة خطيرة جديرة بالهتمام
وقد جاء رد الدكتور إبراهيم قويا كالصاعقة وأدلته واستدلاته قوية
إلا أن العنوان قد استفزني
((شيخة الإسلام السحاقية" والاجتهاد على الطريقة الأمريكية))
وإن كان واضح أنه تهكمي
ولكن أرى أن ننزه هذا المصطلح من أن يقترن بمصطلح السحاق
ممكن يقال شينة ..... بدل شيخة
وأؤكد شكرى للدكتور الكاتب على ما بذل من جهد وتتبع لهذا الكتاب ولغيره من الكتاب الإباحيين الآخرين
ـ[عقيل الشمري]ــــــــ[15 Sep 2008, 06:47 ص]ـ
كنت أطالع بعض الكتابات التي ترد على العلمانيين: ومنها:
العقل العربي محمد الصوياني
فلما جاء دور " أركون " كان كثيرا ما يستشهد بكتابات "إبراهيم عوض "
فتمنيت أن أقرأ له .. لقوتها ...
فألفيتها هنا ... ولم تصدق عياناي ... فجزاك الله خير الجزاء ...
وبارك في قلمك .... ووقتك .. وعقلك ... وذكائك ... وفطنتك ...
واسأل الله أن يلهمك حجتك ... ويقوي ساعدك ... ويعلي صوتك ...
فإن كنت أنت (الدكتور إبراهيم عوض) المعروف في هذا المجال فبارك الله فيك
وإن كان (اسم على اسم) فأحسن الله لك على قلمك ...