تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ويا حبذا لو أنك كملت كتابة كلمة صلى الله عليه وسلم ولم تكتف بكلمة ص فحقه عليه الصلاة والسلام علينا عظيم

ـ[أبو صلاح الدين]ــــــــ[27 Jun 2005, 09:21 ص]ـ

شكرا جزيلا لك, وبارك الله فيك.

ـ[ابن مالك]ــــــــ[26 Feb 2006, 11:52 م]ـ

جزاك الله خيرا.

ـ[عبدالرحيم]ــــــــ[27 Feb 2006, 10:45 م]ـ

جهد طيب لا يتنقص منه إلا جاحد، بارك الله في جهودكم أخي ..

ولكنها خواطر.

يقول فضيلة الشيخ محمد الغزالي- عفا الله عن زلاته, وجازاه خيرا عن صالح أعماله, فإنا لا ننكر فضله –

حق

لكن

أقول: هذا هو الكذب بعينه, هذا هو الكذب بعينه, فلقد أعمى التعصب السيوطي, فوقع في الكذب على رسول الله (ص) ,

؟؟!!!

أما دعوى أنه أخبار آحاد, فأقول: فهذا هو التكذيب بعينه وإن سمي بغير اسمه، أو لبس بلباس من غير جنسه, وهو مسلك ممقوت دأب عليه المخالفون في الكتاب المختلفون في الكتاب، حيث يحكمون أهواءهم وعقولهم القاصرة في نصوص السنة والكتاب فما وافقها قبلوه وجعلوه حجة قطعية، وما خالفها ردوه وجعلوه دلالة ظنية, وبذلك المسلك الفج طعنوا في نصوص كثيرة محكمة بحجة أنها أخبار آحاد، لا تفيد – بزعمهم – إلا الظن.

ولكن قال بذلك كثير من أكابر العلماء

ولا يحق وصف هدفهم من ذلك تحكيم الأهواء، بل للقوم أدلتهم.


وهذا ذكرني أثناء حواري مع إخوتي في أحد المنتديات للرد على شبهات مثارة حول عصمة الأنبياء في القرآن الكريم، وحين بدأت بشائر الانتصار على الملاحدة والنصارى قاموا ـ بكل خبث ـ بوضع موضوع حول مصير والدَي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فتكاثرت حوله خلافات المسلمين، وفرح النصارى والملحدون ..
وضاع أثر ذاك الانتصار فكان النداء أن هذا الأمر لا ينبني عليه عمل، وليس له ثمرة ..

ونجح أخوكم مع إخوانه في إقناع المسلمين بإهمال البحث في ذلك الموضوع، وليقل المنصرون والملحدون فيه ما يشاؤون .. والعودة للانتصار للقرآن الكريم ..

وهنا الثمرة التي أكرمنا خالقنا جل جلاله بها، في إسلام عدد من الإخوة المهتدين والأخوات .. الذين صار لهم مواقع إنترنت للدفاع عن الإسلام، ولله الفضل والمنة وحده سبحانه وتعالى.

صحيح أن هذا الموضوع مهم، لكن هناك ما أهم منه ...

وما الذي نقوم به نحن الآن؟!

نقوم فقط بنقل ما قال هذا الفريق أو ذاك.
وبعد مئة سنة ستثار المسألة عينها، ويكون لكل فريق أدلته التي لن تخرج عن هذه الأدلة.
وبعد مئة سنة أخرى، ستعود تلك المسألة، وما هي أدلة الفريقين؟
إنها ذاتها قطعاً .... وهكذا.

المهم في الموضوع:
الوقت أثمن من أن يضيع في تجميع المجموع، وبسط المبسوط .. في أمر لا ينبني على زيادة العلم به عمل، ولا يُنتَقص العامي إن جهِلَه.

في مقابل فوات وضياع أثمن ما يملكه الإنسان في الدنيا: (الوقت).

هل قمنا (بالهمة ذاتها) ببيان طرق المرويات حول جمع القرآن الكريم، والتي تستخدم في إثارة الشبهات حوله؟
هل قمنا بتتبع روايات الروايات التي يفهم منها وقوع (النسخ تلاوة) وهي من أشد الطعون المثارة حول القرآن الكريم حالياً؟
هل تتبعنا ما يثار حول (رضاعة الكبير) بالنفس العلمي ذاته؟
هل تتبعنا روايات بدء الخلق، التي ظاهرها التعارض مع القرآن الكريم؟
هل تتبعنا شبهة رواية (أم قرفة) التي تتخذ حجة على إرهاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؟

انظر مثالَين على المنهجية التي نمر بها على أحاديث نبوية شريفة هي مثار شبهات غير المسلمين، لكننا ـ كالعادة ـ نترك خطاب غير المسلمين، ونركز على المسلمين.
متناسين أن هدف الداعية الأول دعوة غير المسلمين، فالأولى إنقاذ شخص مخلد في النار ... وهذا من له حُمُر النَّعم، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون!!

المثال الأول:

إليك هذه الأمثلة, وتأملها جيدا وعض عليها بالنواجذ:
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير