ـ[عمر المقبل]ــــــــ[15 Jul 2009, 12:12 ص]ـ
اللهم اغفر له وارحمه، وارفع درجته في المهديين، واخلفه على الأمة بخير.
ـ[مشبب آل ناصر]ــــــــ[15 Jul 2009, 12:39 ص]ـ
أخوتي وأحبتي الكرام
أسأل الله تعالى أن يتقبل دعواتكم وأن يختم بالصالحات أعمال شيخنا الجليل وأن يرفع درجته في المهديين ...
ولو كنت أرى ان المقام مناسب لكتبت لكم عن يوم الجنازه وما دار في المسجد وكيف رأيت الجمع ..........
وصدق من قال:
موعدنا يوم الجنائز ..............
مشبب آب ناصر
ـ[ماجد مسفر العتيبي]ــــــــ[15 Jul 2009, 02:16 م]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اغفر لشيخنا عبد الله الجبرين وأسكنه فسيح جناتك، وأعلِ درجته في الجنة، اللهم اجزه بالحسنات إحساناً، وبالسيئات عفواً وغفراناً.
ووفاءً بحقِ شيخي عليَّ فإنَّ لي معه بعض المواقف أثناء تواجده بالرياض والمدينة وجدة، وقد سجلتها بعنوان (العلامة ابن جبرين كما عرفته) يسَّر الله نشرها ليطلع عليها الإخوان، ولي معه بعض الأسئلة الخاصة، والمواقف الطريفة.
الاخ ابو اسحاق الحضرمي نحن بشوق لذكرياتك مع شيخنا رحمه الله واتمنى لو تعجّل علينا بها
ـ[محب القراءات]ــــــــ[16 Jul 2009, 10:57 ص]ـ
رحمه الله رحمة واسعة وأدخله الفردوس الأعلى.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم ائجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرا منها.
ـ[قطرة مسك]ــــــــ[16 Jul 2009, 10:20 م]ـ
مشاعر في رثاء العلامة الجبرين رحمه الله .. ولا نزكي على الله أحدا
شعر: م. صالح بن علي العمري- الظهران
زفّوا الندى - للعُلا - والعلمَ والشرفا
وانزلوه الرِّضا والظّلَ والغُرفا
وشيّعوا ركبَه في الأفق مبتهجاً
واستفتحوا بالثنا الأبوابَ و السُّقفا
وسابقوا بارقاتِ النورِ واغتسلوا
واستنشقوا عطرَه .. واستنطقوا الصُّحفا
سيروا به للسنا .. من غير منعرج
والدمع في أعين الأحباب قد وكفا
زفوه .. واستدبروا حُزْني ومكربتي
يا هول ما هزّ وجداني وما اكتنفا
عليك يا شيخنا الجبرين سابغةٌ
من رحمة الله تطفي الهمَّ واللَّهفا
مضيت .. ما خفتت نارُ الحسودِ لظى
وما ارتوى منك وجدانُ الهدى شَغفا
هذه الثمانون ملأى عزّةً وسنا
وفي اللآلي كنزٌ يجلب الصدفا
قامت إلى الله بالسير الحثيث فما
مالت للهوٍ ولم تَسْتعذب الترفا
ورابطت في ثغورِ العلمِ .. واصطحبت
"إياك نعبد " في مشوارها هدفا
فديته من أبيًّ شامخٍ جلدٍ
ذي مِرّة في حياض العزّة اعتكفا
أحيا به الله من نور السنا سننا
وجبّر الله بالجبرين ما اختلفا
محنّك الرأي، راسي العزم، مبتدرٌ
فما تمهّل في برٍّ ولا انصرفا
سلوا المنابر والإفتاءَ عن حججٍ
وسائلوا المتن والإسناد والطرفا
سلوا الثبات وروح الزهد عن علمٍ
ترى على سمته الأصحاب والسلفا
وسائلوا كم زوى بالآي من بدعٍ
كالحق حين اعتلى البهتان فانكشفا
تسير كالنجم في الأفلاك مؤتلقا
ما كلَّ في معرج العليا ولا انعطفا
نستودع الله بحر العلم إذ عَذُبت
للصبّ شطآنه مما كفى وشفا
رحلت يا أمة عن أمةٍ فجعت
عليك .. منذا يداوي جرحها النزفا
ملكتها بالهدى علما وتزكية ً
فملّكتك المآقي رفعة و وفا
كم عالمٍ قامت الدنيا بهمّته
وقد يعزّ عليها أن ترى خلفا
عليك مني سلام ٌ عاطرٌ وكِفٌ
ما أشرق النور في الدنيا وما كسفا