تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[قريشي]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 04:23 م]ـ

سبحانك اللهم وبحمدك , أشهد أن لا إله إلاّ أنت أستغفرك وأتوب إليك.

سبحان ربك رب العزّة عمّا يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين

حق أريد به باطل. إنك لم تجب عما طرحته عليك.

ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 07:03 م]ـ

حق أريد به باطل. إنك لم تجب عما طرحته عليك.

أخي قريشي، ماهكذا تورد الإبل

لو أغلقها مشرفنا لكان أسدى

ـ[ابن الخطاب]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 06:56 م]ـ

الله أعلم

ـ[الصياد2]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 01:23 ص]ـ

والله ما قاله الفاتح هو الصح وهو البين والبدهي والراجح لاننا لوقلنا لا محل لها من الاعراب مستقلة معنا سيؤدي بنا لهدر العلاقة بين المسند والمسند له كما بالعلاقة بين بين المبتدا والخبر

وفي كلامه كفاية لمن اراد الهداية

ولولا ان الموضوع استوفى حقه لخضت واطلت في تاييد ما قاله الفاتح الجامع

ـ[المهندس]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 04:28 ص]ـ

هذا الأمر من الصعب أن نجد تفصيله في كتب النحو،

ولكني قرأت لابن هشام في مغني اللبيب ما يلي:

الجمل التي لا محل لها من الإعراب.

وهي سبع، وبدأنا بها لأنها لم تحلّ محلّ المفرد، وذلك هو الأصل في الجمل.

فالأولى الابتدائية، وتسمى أيضاً المستأنفة، وهو أوضح، لأن الجملة الابتدائية تُطلقُ أيضاً على الجملة المصدّرة بالمبتدأ، ولو كان لها محل،

ثم الجمل المستأنفة نوعان:

أحدهما: الجملة المُفتتح بها النطق،

كقولك ابتداءً (زيدٌ قائم) ومنه الجمل المفتتح بها السّور.

والثاني: الجملة المنقطعة عما قبلها،

نحو مات فلان، رحمه الله،

وقوله تعالى (قُلْ سأتلو عليكم منهُ ذِكراً، إنّا مكنّا لهُ في الأرضِ)

ومنه جملة العامل الملغى لتأخره نحو زيدٌ قائم أظن

فأما العامل الملغى لتوسطه نحو زيد أظن قائم فجملته أيضاً لا محل لها، إلا أنها من باب جُمل الاعتراض.

ويخص البيانيون الاستئناف بما كان جواباً لسؤال مقدر نحو قوله تعالى (هلْ أتاك حديثُ ضيفِ إبراهيمَ المُكرمينَ إذ دخلوا عليهِ فقالوا سلاماً قالَ سلامٌ قومٌ مُنكرون) فإن جملة القول الثانية جواب لسؤال مقدَّر تقديره: فماذا قال لهم؟ ولهذا فُصلتْ عن الأولى فلم تعطف عليه، وفي قوله تعالى (سلام قومٌ مُنكرون) جملتان حذف خبر الأولى ومبتدأ الثانية، إذ التقدير: سلامٌ عليكم، أنتم قوم منكرون،

ومثله في استئناف جملة القول الثانية (ونبِّئهُم عن ضيف إبراهيم إذْ دخلوا عليه فقالوا: سلاماً، قال: إنا منكم وجِلون)

وقد استؤنفت جملتا القول في قوله تعالى (ولقد جاءتْ رسلُنا إبراهيمَ بالبُشرى قالوا: سَلاماً، قال: سلامٌ)

انتهى ما نقلته عن ابن هشام

ونلاحظ فيه أنه أشار إلى جمل ضمن مقول القول عى أنها جمل مستأنفه وهو النوع الأول مما لا محل له من الإعراب.

وكذلك نلاحظ قوله عن الجمل التي لا محل لها من الإعراب (وبدأنا بها لأنها لم تحلّ محلّ المفرد)

أما الجمل التى لها محل من الإعراب فيمكن أن تؤوّل بمفرد

فمثلا جملة (قال الفاتح: سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلاّ أنت أستغفرك وأتوب إليك)

يمكن أن تؤول بقولنا (قال الفاتح كلاما)

وليس (قال الفاتح كلاما وكلاما كلاما كلاما وكلاما)

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 12:24 م]ـ

أيّدك الله أخي المهندس كما أيدتني إظهارا للحق

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 12:26 م]ـ

ويلي من مشرفنا ( ops

قد أنهيت أغنيتي فأبيت إلاّ الاستزادة منها: p:D

ـ[المهندس]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 01:33 م]ـ

أيّدك الله أخي المهندس كما أيدتني إظهارا للحق

وإياك أخي الفاتح

نحن هنا في خدمة لغة القرآن، نستفيد ونفيد غيرنا ما أمكننا

وما كنت لأفتح الموضوع إلا ومعي مستند، والهدف منع التشوش عن القراء.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير