تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو لين]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 03:38 م]ـ

بارك الله في الجميع وعذرا عما حدث من نزاع في هذه الصفحة.

الرواية (هذان) بالألف وفيه وجهان أحدهما أنه عطف على موضع اسم إن قبل الخبر لأن موضع اسم (إن) رفع تقديره أنا وأنت وهذان وعليه حمل الكوفيون قوله تعالى (والصابئون) وحكوا عن العرب إن زيدا وأنتم ذاهبون وحمل سيبويه الحكاية على الغلط والوجه الثاني أن يكون الألف في هذان لازمة في كل حال كما قالوا ضربته بين أذناه وعليه حمل قوله تعالى (إن هذان لساحران) في أحد الأقوال فعلى هذين الوجهين يكون خبر إن قوله في مكان واحد ويجوز أن يكون قوله في مكان واحد خبر إني وإياك ويكون (هذان) مبتدأ (وهذا) عطف عليه والخبر محذوف تقديره وهذان وهذا كذلك وقد أجازوا في قولهم إن زيدا وعمرا في الدار أن يكون قوله في الدار خبرا عن زيد وخبر عمرو محذوفا وأن يكون في الدار خبرا عن عمرو وخبر زيد محذوفا. هذا والله أعلم.

ـ[طالبة ثانوية]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 06:58 م]ـ

:)

فداك نفسي وأهلي وأولادي يا رسول الله

أوصل بك الأمر أن تشبّهبي مسلما يحب الله ورسوله بمن عناهم الله في هذه الآية؟ هذا إعلان صريح بالتكفير والإخراج من الملّة

أما فاسمعي منّي: فإنّي أشهد أن لا إله إلاّ الله وأن محمّدا رسول الله , شهادة سوف أحاججك بها يوم القيامة ولن أسمح بحقّي حتى آخذه من حسناتك إن بقي لك من حسنة أوأن تحملي عنّي سيّئاتي

والله يفصل بيننا وهو خير الفاصلين

يا أستاذى ...... خير من إجابته السكوت

:)

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 07:07 م]ـ

الشكر كله لكم إخوتي، وأرجو الله لكم التوفيق والسداد

وإن كان عكر صفو هذه النافذة شيء فأعتذر لكم نيابة عن متسببه، وكما يقولون "سحابة صيف وانقشعت "، وأخص الفاتح وأشرفا ومحمدا بالشكر الجزيل على تفاعلهم الكريم وصبرهم وجعله الله في موازين حسناتكم

ـ[ابووهب]ــــــــ[17 - 12 - 2007, 08:28 م]ـ

بارك الله في الجميع وعذرا عما حدث من نزاع في هذه الصفحة.

الرواية (هذان) بالألف وفيه وجهان أحدهما أنه عطف على موضع اسم إن قبل الخبر لأن موضع اسم (إن) رفع تقديره أنا وأنت وهذان وعليه حمل الكوفيون قوله تعالى (والصابئون) وحكوا عن العرب إن زيدا وأنتم ذاهبون وحمل سيبويه الحكاية على الغلط والوجه الثاني أن يكون الألف في هذان لازمة في كل حال كما قالوا ضربته بين أذناه وعليه حمل قوله تعالى (إن هذان لساحران) في أحد الأقوال فعلى هذين الوجهين يكون خبر إن قوله في مكان واحد ويجوز أن يكون قوله في مكان واحد خبر إني وإياك ويكون (هذان) مبتدأ (وهذا) عطف عليه والخبر محذوف تقديره وهذان وهذا كذلك وقد أجازوا في قولهم إن زيدا وعمرا في الدار أن يكون قوله في الدار خبرا عن زيد وخبر عمرو محذوفا وأن يكون في الدار خبرا عن عمرو وخبر زيد محذوفا. هذا والله أعلم.

ولكن هذا الكلام قالته ا لبنوتة السورية غفرالله لها وقلت انك تريد توضيحا اكثر مع انها وللتاريخ قالت نفس ماقلت فلماذا بخستها حقها بغض النظر عما فعلت

ـ[أبو لين]ــــــــ[18 - 12 - 2007, 03:05 ص]ـ

ولكن هذا الكلام قالته ا لبنوتة السورية غفرالله لها وقلت انك تريد توضيحا اكثر مع انها وللتاريخ قالت نفس ماقلت فلماذا بخستها حقها بغض النظر عما فعلت

أخي الحبيب أبا وهب نعم الأخت أتت بالإجابة ولكنها ناقصة وارجع لمشاركتها.

وليس هذا انتقاصا لها لا والذي سواك فأنا رجل لا أحب أن أظلم أحدا فأتمنى من الله أن تتفهم ما أريد وأنا لم أجرح أحدا ولن أجرح أحدا بإذن الله تعالى فكل أعضاء الفصيح إخوة لي ...

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير