تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[10 - 07 - 2010, 11:48 م]ـ

لقد صدقت نبوءتك اختي زهرة ولكن السبب ليس في عدم تفعيلها من قبلي ولكني لم أجد تفاعلاً من الاخوة ما عداك

ولكن الخير أردت والله حسبي وارجو الله أن يقيظ لهذه النافذة من ينهض بها ان عاجلا أوآجلا.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الأستاذ الفاضل: الخلوفي

جزاك الله خيرا، سوف يتم ـ بإذن الله ـ التفاعل، ولكن حتى وإن لم يتم التفاعل من قبل الآخرين، فإن الكثيرين قد استفادوا منها، وستظل هذه النافذة شاهدة على جهدكم الطيب، أسأل الله أن يكتب لكم به الأجر والمثوبة، وأن يثقل الله به موازين حسناتكم يوم تلقونه / اللهم آمين.

وفي الحقيقة /هناك بعض الأخوة والأخوات الأفاضل قد تفاعلوا ولكن ينبغي تفعيل النافذة من حين لآخر./ والله الموفق

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[11 - 07 - 2010, 12:16 ص]ـ

ولاسماء وأخبارهذه الافعال أحوال فتارة يجب تقديم الخبرعلى الاسم وأخرى يجب تأخير الخبر وثالثة يجوز توسط الخبر بين الفعل الناقص واسمه.

مثل/ي لهذه الاحوال الثلاثة وان كان هناك من شواهد فهو حسن.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

بالنسبة لأحوال خبر كان

1 - يجوز تقديمه على اسمها: (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُالْمُؤْمِنِينَ).

2 - يجوز تقديمه على الناسخ: عالماً كان زيدٌ.

3 - يجب تقديمه على الناسخ إذا كان مما له الصدارة كاسم الاستفهام: أين كان زيدٌ.

4 - يجب تأخيره عن اسمها إذا كان جملة فعلية: كان خالدٌ يُحب القنصَ.

5 - يجب تقديمه على اسمها إذا اتصل بالاسم ضمير يعود إلى جزء من الخبر: كان في السيارة سائقُها.

6 - يجوز دخول الباء على خبر هذه الأفعال (ما عدا مازال، ما برح، ما فتئ، ما دام) إذا كانت منفية، نحو: ما كنتُ بغاضبٍ منك (الباء حرف جر زائد، وغاضب خبر كان منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد)، لستُ بجاهلٍ. (ليس تفيد النفي بنفسها).

7 - إذا كان خبر هذه الأفعال جملة فعلية فالأكثر أن يكون فعلها مضارعا: كان خالدٌ يكرم أصحابه، ,وإذا جاء ماضيا سبقته (قد): أمسى سعدٌ قد اكتسب محبة الناس.

مقتبسة من شرح الدكتور سالم الخماس جزاه الله خيرا

هذا السؤال والإجابة عليه / يحتاج بالفعل إلى مذاكرة؛ لأنه مهم.

ـ[عبد الحليم]ــــــــ[14 - 07 - 2010, 06:38 م]ـ

اين انتم يا اساتدة النحو؟ من ينوب عن الاستاد الخلوفي؟ لمادا لاندرس الجملة الفعلية؟

ـ[الخلوفي]ــــــــ[15 - 07 - 2010, 09:50 م]ـ

سلي _ان جهلت_ الناس عنا وعنهم ... فليس سواءً عالمٌ وجهولُ

ما الشاهد في البيت السابق؟ وما وجه الاستشهاد؟

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 01:45 م]ـ

أين أنتم يا أساتدة النحو؟ من ينوب عن الأستاذ الخلوفي؟ لمادا لاندرس الجملة الفعلية؟

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الأستاذ الفاضل: عبد الحليم

جزاك الله خيرا، نحن بدأنا من الجملة الاسمية ثم النواسخ بالتسلسل وبعدها ـ بإذن الله ـ سوف نأتي للجملة الفعلية.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 01:59 م]ـ

سلي _إن جهلت_ الناس عنا وعنهم ... فليس سواءً عالمٌ وجهولُ

ما الشاهد في البيت السابق؟ وما وجه الاستشهاد؟

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الشاهد في قولنا: " فليس سواء ً عالمٌ وجهول ُ

ووجه الاستشهاد:

حيث تقدم خبر ليس المنصوب على اسمها المرفوع " عالم ٌ " وهذا جائز في الشعر والنثر.

والله أعلم بالصواب.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 02:08 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أين موضع الشاهد في هذا البيت؟ وما وجه الاستشهاد فيه؟

لا طيب للعيشِ ما دامت منغصَّةً .... لذَّاتُه بادكارِ الموتِ والهرم

ـ[عبد الحليم]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 11:11 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الشاهد في قولنا ما دامت منغصَّةً

ووجه الاستشهاد: انه رفع الاسم ونصب الخبر

الاسم ضمير متصل " التاء "

الخبر منصبة والله اعلم

ـ[الخلوفي]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 11:14 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أين موضع الشاهد في هذا البيت؟ وما وجه الاستشهاد فيه؟

لا طيب للعيشِ ما دامت منغصَّةً .... لذَّاتُه بادكارِ الموتِ والهرم

الشاهد في قوله ما دامت منغصةً لذاتُه

فقد ذكر ابن معطيان خبر دام لا يتقدم على اسمها

والصواب جوازه كما في البيت ذكر ذلك ابن عقيل في شرحه على الالفيه وعقب المحقق محمد محي الدين عبد الحميد على ابن عقيل بقوله:

في هذا التوجيه خلل من حيث انه فصل بين (منغصة) ومتعلقه وهو قوله (بادكار) بأجنبي وهو قوله (لذاته) في كلام طويل موجود في شرحه للبيت فليراجع ففيه من النفاسة ما فيه

شرح ابن عقيل ج1 ص255

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير