ـ[بلاغة الروح]ــــــــ[29 - 12 - 2008, 03:46 م]ـ
فربما أغلق الباب قريبا خاصة بعد الاشتباكات المؤسفة بين إخواننا في غزة وحرس الحدود التي أدت إلى مقتل ضابط مصري ومواطن غزاوي. فصرنا نقتل أنفسنا على الأرض، وبني يهود يقتلوننا من السماء!!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل!
اليهود اتحدوا في هذه الحرب، حتى أن انتخاباتهم- قبحهم الله- توقفت؛ تضامنا مع جيشهم الغاشم!
أعداؤنا اتفقوا -فرق الله شملهم - ونحن ما زلنا مختلفين!
إذا لم نتحد الآن، فبربكم متى نتحد؟!
إذا لم نرحم الآن، فبربكم متى نرحم؟!
...
إلى الله المشتكى!
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[29 - 12 - 2008, 03:54 م]ـ
حسبنا الله ونعم الوكيل!
اليهود اتحدوا في هذه الحرب، حتى أن انتخاباتهم- قبحهم الله- توقفت؛ تضامنا مع جيشهم الغاشم!
أعداؤنا اتفقوا -فرق الله شملهم - ونحن ما زلنا مختلفين!
إذا لم نتحد الآن، فبربكم متى نتحد؟!
إذا لم نرحم الآن، فبربكم متى نرحم؟!
...
إلى الله المشتكى!
أقول لكِ متى
بعد فوات الأوان
كما حدث من ذي قبل
في درة الخلافة
الدولة الأندلسية
حيث عصر " ملوك الطوائف "
حيث لم يدركوا خطأهم إلا ..
بعد إنسكاب اللبن
نسأل الله العفو والعافية
وأن يستخدمنا ولا يستبدلنا
ـ[أبو طارق]ــــــــ[29 - 12 - 2008, 04:12 م]ـ
اليهود اتحدوا في هذه الحرب، حتى أن انتخاباتهم- قبحهم الله- توقفت؛ تضامنا مع جيشهم الغاشم!
تفرق شملهم إلا علينا = فصرنا كالفريسة للكلابِ
اللهم شتت شملهم, ومزق جمعهم, وفُل حدهم
اللهم لاترفع لهم راية’ ةلا تحقق لهم غاية’ واجعلهم لمن خلفهم عبرة وآية
اللهم انصر إخواننا, وفك أسرهم, وكن لهم ناصرًا ومعينًا فقد قل المعين وفُقِد الناصر
ـ[بلاغة الروح]ــــــــ[29 - 12 - 2008, 04:38 م]ـ
إليك نشكوا ضغف قوتهم، وقلة حيلتهم، وهوانهم على الناس.
قال - صلى الله عليه وسلم -: " ما آمن بي من بات شبعانا وجاره جائع وهو يعلم "
فكيف بمن يُقصف ويُقتل، وهو فوق هذا جائع مريض!
اللهم انصرهم نصرا مؤزرا، واشدد وطأتك على اليهود الغاصبين. اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك.
اللهم ارحم موتاهم، واشف مرضاهم، وآمن خوفهم، واجبر كسرهم، وقو شوكتهم
واجمع اللهم كلمتهم على الحق يا من أمره بين الكاف والنون.
ـ[سمية ع]ــــــــ[30 - 12 - 2008, 11:30 ص]ـ
اللهم اكف غزة الصهاينة بما شئت وكيف شئت
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[30 - 12 - 2008, 01:28 م]ـ
اللهم اكف غزة الصهاينة بما شئت وكيف شئت
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييييييييييييييييين
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[30 - 12 - 2008, 02:29 م]ـ
يارب غزة فإن أهلها مُسلمون ولك عابدون وإن أعداءَهم بكَ كافرون ولغيركَ عابدون اللُهم انصرهم اللُهم انصرهم ودمر حفدة الخنازير واقهرهم
ـ[مهاجر]ــــــــ[30 - 12 - 2008, 02:41 م]ـ
وبعد تلكؤ مريب:
فتحت مصر المعابر بصورة لا تزال مضطربة، وصرح رئيس الوزراء بأن مصر لن تمنع دخول أي مساعدات إلى القطاع، ولكن بعض الدول العربية التي قدمت مساعدات اشتكت من بطء الإجراءات، وهو ما أدى إلى نشوب شبه أزمة بينها وبين مصر، وهي إحدى ثمار الأزمة المرة التي أنشبت الخلافات بين المسلمين المنقسمين المختلفين ابتداء!!!، وما أكثر ما نكفي العدو مؤونتنا!!!.
وهي الفرصة الوحيدة للمصريين لمساعدة إخواننا في غزة، قبل أن تغلق المعابر مرة أخرى استمرارا لمسلسل التواطؤ المكشوف. فعلينا المسارعة ما استطعنا إلى ذلك سبيلا، فإن التبعة الشرعية تقع أول ما تقع علينا باعتبارنا الجار المباشر للقطاع.
ومن تعليقات الأمس:
قال الدكتور عزمي بشارة، وهو من النصارى العرب الذين يعتنقون العصبية العربية، ولسنا منها في شيء، ولكن الحق يقبل من كل من جاء به، فكلماته في توصيف الموت السريري الذي تعاني منه مصر منذ اتفاقية "كامب ديفيد" التي وضعت مصر في الثلاجة حتى يحين دورها، كما يقول أحد الفضلاء عندنا في مصر، كلماته في هذا الشأن جاءت متزنة فقد استغرب من سقف الطموح الذي وصل إلى حد اعتبار فتح المعابر، وهو أقل ما يجب في هذه النازلة، إلى حد اعتباره إنجازا، فدور المسعف الطبي صار دورا بطوليا، مع أن العدو نفسه وفق الأعراف الدولية يلزمه إسعاف الجرحى من الطرف
¥