ـ[عطية زاهدة]ــــــــ[23 - 06 - 2006, 07:12 م]ـ
يقول الطيب نائل سيد أحمد: "لي كل الشرف أن أرد ولكني اكتفيّت بالقراءة وسبب عدم ردي هو أصل الضعف عندي في علوم اللغة، ومن يدقق في مشاركاتي يدرك ذلك". .
أشكرك على احترامك لنفسِكَ .. وربما يقتدي بك غيرُكَ .. فقد قصَّ أحد المدرسينَ أن ابنَ جيرانِهم بعد أن استلم شهادة محو الأميّةِ وما زالَ لا يعرف خبر كان من اسمِها قد طلبَ من الحُضورِ أنْ ينادوه باسم "أينشتاين العرب".
ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[23 - 06 - 2006, 08:24 م]ـ
أيها الأخوة
جاء مكتشف إلينا مرة فقال---سليمان الحكيم هو نفسه ذو القرنين---أتعرفون ما دليله؟؟
أتعرفون لماذا قال ذلك؟
لأنّه لاحظ أنّ سليمان كان له علاقة في البناء قال تعالى (فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاء حَيْثُ أَصَابَ وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاء وَغَوَّاصٍ)
ذكاء!!!: mad:
وفي كل يوم يولد مكتشف ---ومع كل مكتشف أزداد قناعة فيما كان عليه غالبية علمائنا البررة
ولاجظ أن ذا القرنين بنى سدا ليحجز قوم يأجوج ومأجوج
ـ[أبو طارق]ــــــــ[23 - 06 - 2006, 08:32 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أدعو الأساتذة الأفاضل إلى التوقف هنا, وكفى. وليت الطريقة القاسمية - على رأي الأستاذة معالي - تطبق هنا.
ـ[عطية زاهدة]ــــــــ[23 - 06 - 2006, 10:42 م]ـ
تعرف يا أبا طارق أنَّ اسمَ عمر بنِ الخطّابِ قد ارتبطَ بأمرِ الأحرفِ السبعةِ، وهو الذي كان يقول أحياناً مخاطبا بعضاً من الناس: إنَّ الذي خلقَكَ وخلقَ عمرو بنَ العاصِ لإله واحد ..
وعندنا مثلٌ يقولُ: جاء البَيْطارُ لحذوِ الخيلِ فمدَّ الفأرُ رجلَه ومن هنا فقد قيلَ: استخيلَ الفأرُ.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[24 - 06 - 2006, 08:00 م]ـ
أظن أن المسألة قد لاقت حقها وزيادة. وقد رأينا رد الأساتذة حولها فبارك الله فيهم , وبارك الله فيك. أما قولك:
كان يقول أحياناً مخاطبا بعضاً من الناس: إنَّ الذي خلقَكَ وخلقَ عمرو بنَ العاصِ لإله واحد ..
وعندنا مثلٌ يقولُ: جاء البَيْطارُ لحذوِ الخيلِ فمدَّ الفأرُ رجلَه ومن هنا فقد قيلَ: استخيلَ الفأرُ.
لا نحبذها منك حفظك الله.
وأرجو أن لا تنزعج من كلامي. فما قصدت غير هجر الخلاف والبعد عنه.
دمت بخير.
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[24 - 06 - 2006, 09:14 م]ـ
قمة الآدب يا أبو طارق مع شيخ الأدباء الشيخ عطية.
ـ[معالي]ــــــــ[26 - 06 - 2006, 06:36 ص]ـ
السلام عليكم
لعل من الأفضل والأسلم البعد عن االخوض في أمور بت فيها العلماء
والحذرمن إخضاع القرآن لاجتهادات ومحاولات ليست مبنية على علم يقين ولا دليل بين ,
ولعل الله سبحانه قد حجب العلم بهذا عن خلقه فلا يعلم مراده إلا هو جل وعلا.
ففي رأيي البعد تماما عن الخوض والتكهن في كلام الله بغير علم.
وفق الله الجميع لكل خير. والله يحفظكم.
أرجو أن نتوقف عن مثل هذه الموضوعات التي لا طائل من ورائها.