تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[12 - 08 - 2006, 09:46 ص]ـ

أضحكك الله في جنات النعيم أبا دجانة 000

وعلى ذكر الحمار: rolleyes:

يحكى أن رجلا كان دائم السخط على زوجه، وكان لا يطيق صبرا في معاشرتها 000

لكنه القدر في ملازمته لها 000: mad:

الطريف في الأمر أن لهذا الرجل حمارا (عزيزا على قلبه: p ) ففقده ذات يوم، ثم علم أن زوجه امتطت الحمار وولت 000

فجلس مكتئبا حزينا غارقا في الهم والكدر 00 فسأله بعضهم عن حاله فأجاب:

ذهبَ الحِمارُ بأمِّ عمْروٍ ( ops فلا رجعت ولا رجع الحمار ُ

الله المستعان

مغربي

ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[12 - 08 - 2006, 02:09 م]ـ

فنحن كأم عمرو وحمارنا اختلافنا في وقت احوج ما نكون فيه الى الائتلاف

وقد ذهب الحمار بأم عمرو = فلا رجعت ولا رجع الحمار

جزاكم الله خيرا

اللهم اجمع المسلمين على قلب رجل واحد .. اللهم أمين

جزاكم الله خيرا أبا خالد على المرور و التصحيح و التعليق:)

أضحكك الله في جنات النعيم أبا دجانة 000

وعلى ذكر الحمار

يحكى أن رجلا كان دائم السخط على زوجه، وكان لا يطيق صبرا في معاشرتها 000

لكنه القدر في ملازمته لها 000

الطريف في الأمر أن لهذا الرجل حمارا (عزيزا على قلبه) ففقده ذات يوم، ثم علم أن زوجه امتطت الحمار وولت 000

فجلس مكتئبا حزينا غارقا في الهم والكدر 00 فسأله بعضهم عن حاله فأجاب:

ذهبَ الحِمارُ بأمِّ عمْروٍ فلا رجعت ولا رجع الحمار ُ

الله المستعان

مغربي

وحيا الله الأستاذ المغربي على تشريفه لنا في الموضوع , وعلى إضافته المباركة

حياكم الله http://www.alfaseeh.com/vb/images/icons/icon14.gif

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 06:09 ص]ـ

قرأت هذه القصة الطريفة لأخينا أبي دجانة والتعليق الذي كتب عنها في أرشيف منتدانا وأحببت أن أشرككم فيها.

وجدت أننا لم نتغير وما قيل يصدق علينا البارحة واليوم فشريط الأخبار القاتم مازال يمر ولانشعر والرقص والعري والكرة تنسينا أحداثاً جسيمة

ولا أصدق لهذا الكلام من مأساة أهلنا في غزة بينما آخرون يتابعون المحطات الخليعة والمسلسلات المدبلجة ومباريات الكرة

نحن كما نحن لم نتغير فكيف يأتي التغيير والتحسين؟

"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"

ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 08:24 ص]ـ

على عكس الصورة الشائعة عنه يثبت العلم والواقع: أن الحمار حيوان ذكي يتعلم ويفهم ويتحمل الإنسان الذي يظلمه دائماً

في أحد الأيام وقع حمار في بئر غائر. أخذ الحمار يصرخ لساعات بينما كان الفلاح يحاول التفكير في طريقة لتخليص حماره. أخيرا قرر الفلاح أن الحمار صار عجوزا وليس بحاجته وأن البئر لابد أن يدفن على أي حال. لذلك فلا فائدة من إنقاذ الحمار.

قام الفلاح باستدعاء كل جيرانه لمساعدته في دفن البئر. فأمسك كل منهم معول وبدأ يسكب الرمل والوسخ في البئر. عندما استنتج الحمار ما يحدث بدأ يرسل صرخات عنيفة. وبعد لحظات هدأ الحمار تماما.

حدق الفلاح في أسفل البئر فتفاجأ مما رآه. ففي كل مرة ينسكب فيها الرمل من المعول يقوم الحمار بعمل شيء مدهش. كان ينتفض ويسقط الوسخ في الأسفل ويأخذ خطوة للأعلى فوق الطبقة الجديدة من الوسخ.

بينما الفلاح وجيرانه يلقون الرمال والوسخ فوق الحمار كان ينتفض ويأخذ خطوة للأعلى. وبسرعة وصل الحمار لحافة البئر وخرج بينما انصدم واندهش الفلاح وجيرانه.

الفائدة المستفادة الحياة سوف تلقي عليك بالأوساخ، كل أنواع الرمل والوسخ، وفكرة الخلاص من البئر هي أن لا تدع الأوساخ تدفنك ولكن تنفضها جانبا وتأخذ خطوة للأعلى. كل مشكلة تواجهنا في الحياة هي حجرة يجب أن نخطوا فوقها. نستطيع الخروج من أعمق بئر فقط يجب أن لا نتوقف ولا نستسلم أبدا.

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 10:44 ص]ـ

ولكن .. السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا كان الحمار وما زال رمزاً للغباء؟

هل لأنه يسير إلى حيث يُقاد، ودون أدنى مقاومة؟

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 12:54 م]ـ

استنتاج رائع أخي حمدي ليتنا نستخدم مايلقى علينا سلماً نريقي فيه للخلاص لا أن ندفن أنفسنا يأساً وغماً

قد يتعلم الإنسان من كل ماحوله (حتى لو كان حماراً)

كل مشكلة تواجهنا في الحياة هي حجرة يجب أن نخطو فوقها

لاتحقرن من المخلوقات أحداً

مرور طيب أخي حمدي لافض فوك

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 12:57 م]ـ

أخي عبد القادر:

ربما اتخذ رمزاً للغباء لأنه لايدافع عن نفسه (استسلامي) وربما يقصدون كما قال أخونا أبو دجانة:

من باب إياك أعني واسمعي يا جارة.

مرور طيب أخي عبد القادر

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير