تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[15 - 12 - 2008, 08:23 م]ـ

أما أنا فأحقد على الحذاء الذي تجاوز صفحته، وكم كنت أتمنى لو أنه وسم على خرطومه بحذاء عربي ..

وعن الرامي فلله دره، حقق رغبة عربية (أصيلة) دفينة ومخبوءة ..

"وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى "

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[15 - 12 - 2008, 09:10 م]ـ

قد تكونوا قد استمتعتم بذلك المنظر فقط!!

أما أنا فقد استمتعت من جهتين:

استمتعت بالمنظر، واستمتعت بالذي سمعت.

وكل الذي حدث يعتبر كوما، والجملة التي اختارها كوما آخر،

فما ألطف القبلة وأحنها.

بارك الله فيك أختي الكريمة.

ـ[معالي]ــــــــ[16 - 12 - 2008, 08:42 ص]ـ

هل هذا غاية ما نأمله؟!

ثم لابد أن نعرف سيرة هذا الصحفي قبل أن نكيل له المدائح!

ـ[زهرة الزيزفون]ــــــــ[16 - 12 - 2008, 09:32 ص]ـ

بالطبع أخت معالي هذا ليس غاية ما نأمله , ومهما كانت سيرة هذا الصحفي إلا أنه لم يرض بالذل الذي وقع عليه وعلى شعبه , وقد عبر عن رفضه للذل بأقصى حيلة يستطيعها

حيث فعل مالم يفعله غيره ممن يستطيعون فعل الكثير.

ولربما حرك حذاءه الغيرة في نفوس الأحرار.

مهما يكن الفعل يدل على شجاعة نادرة و مبادرة لرفع الظلم.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[16 - 12 - 2008, 04:53 م]ـ

السلام عليكم

ومن يدري لعلّ الله وهو أرحم الراحمين , وأحكم الحاكمين , وليس لنا أن نقترح عليه , لعلّه يرى صدق انفعالات الرجل , ودوافع عمله , وأسبابه , وما كان يرجو ويتمنّى من عمل كهذا العمل , وهذه حيلته , ولو قدر على ما هو أكثر من ذلك لفعل , أن يرفع درجته , ويكفّر به ذنبه , ويكون سببا في نيل رضاه , فأحسنوا الظنّ في الرجل , فقد شفى الله به صدور قوم مؤمنين

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[16 - 12 - 2008, 05:11 م]ـ

سبحان الله

لا يفوتنكم النظر إلى الحالة العامة التي نعيشها إذ فرحنا أشد الفرح برمية حذاء

اللهم ارحمنا برحمتك.

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[16 - 12 - 2008, 05:46 م]ـ

أرى أن غيره أحق بالحذاء.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[17 - 12 - 2008, 01:10 ص]ـ

هل هذا غاية ما نأمله؟!

صدقتِ ليس هو، ولكنه جزء منه.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[17 - 12 - 2008, 05:24 ص]ـ

هل هذا غاية ما نأمله؟!

ثم لابد أن نعرف سيرة هذا الصحفي قبل أن نكيل له المدائح!

هذه قضية

والفرح بإهانة بوش وهو رمز من رموز الطغيان قضية أخرى

أليس كذلك؟

ـ[لون السماء]ــــــــ[17 - 12 - 2008, 10:11 ص]ـ

اشكر كل من أدلى بدلوه في هذا الموضوع!

...

ارجو من كل عربي .. أن يضع نفسه مكان كل عراقي وكل فلسطيني وكل عربي متضرر بإحتلال واستعمار وذل وهوان!

وبعدها يحكم على فعل هذا الصحفي.!

...

وهذا ليس غاية ما نأملة ولكن ربما تكون نقطة بداية لما نأمله!

فهذا الحدث حرك مشاعر الناس وصحى كل غافل عن ما يحصل حوله!

**

الحذاء هو لاشيء .. ولكن ما يعبر عنه الحدث أكبر بكثير مما نرى بالصورة!

إنه يعكس حالة الغضب والرفض لهذا الإحتلال!

**

هذا الصحفي ربما لم يستطع التعبير عن رفضه للإحتلال بالسلاح ولا بالكلمة .. فهو مراقب ومحاسب ومهدد أيضًا فقد تمّ اختطافه من قبل وتهديده على أن يعدل تقاريره التي يعدها من واقع حياة العراقيين المريرة ,ولم يجد غير الحذاء سلاح في تلك اللحظة ليطلق صرخته التي اتحدت فيها صرخة الأيتام والأرامل والمتضررين واللاجئين والمهجرين وووووووووووو ... وما أكثر الضحايا

إخواني إنه استعمااااااااااااااااااار!!

ومن عانا ما عانيناه .. وعاش ما عشناه من ألم وخوف وقتل ونهب وظلم .. لفهم وقع الحدث في قلوبنا!

نسأل الله أن يرحمنا برحمته وينصرنا بنصر من عنده .. وما النصر إلا من عنده العزيز الحكيم.

**

مع خالص التقدير لكل وجهات النظر في هذا الموضوع

ـ[ناصر الدين الخطيب]ــــــــ[17 - 12 - 2008, 10:40 ص]ـ

بارك الله فيك يا لون السماء

نعم صدقت , لا يقدّر ما فعله هذا الصحفي البطل إلاّ من يتألم لواقع الأمّة جرّاء احتلال أمريكا البغيض لبلاد المسلمين

ولكن مما يؤسف له أنّ بعضهم " يعيشون في رخاء وتخمة ,وبرود أعصاب , لا يحسّون بما يلاقيه المسلمون من ويلات , فمثلهم كمثل ابنة الملك في العصور الوسطى , يوم أن تظاهر الشعب أمام قصر الملك مطالبين بتوفير الطعام , والشعب يموت من الجوع , فسألت البنت أباها الملك: ما بال هؤلاء يتصايحون في الخارج؟

فقال لها: إنّهم يريدون أن يأكلوا الخبز , فهم لا يجدونه

فقالت البنت: فليأكلوا البسكويت!

أرجو أن لا تحذف هذه المشاركة كما حذف لغيري

ـ[لون السماء]ــــــــ[17 - 12 - 2008, 10:52 ص]ـ

وبارك فيكم ان شاء الله.

نعم سيدي ولكن لا نريد أن نوجه كلامًا نقصد به أعضاء الفصيح المحترمين .. لأننا ننقاش قضية عامة لا خاصة في المنتدى!

ولكن هذا الكلام لكل عربي ينظر من زاويته فقط!

ـ[قلم الخاطر]ــــــــ[17 - 12 - 2008, 11:03 م]ـ

مت إن أردت فلن يموت إباء=ما دام في وجه الظلوم حذاء

صوب مسدسك الحذائي الذي=جعل القرار يصوغه الشرفاء

ولقد كتبت بحبر نعلك قصةً=في وجه بوش فصولها سوداء

في وجهك الشرقي ألف مقالة=وعلى جبينك خطبة عصماء

ما كنت قبل اليوم أعلم موقناً=أن الحذاء لمن أساء دواء

وبأن في جوف الحذاء مسدسا=وبأن كل رصاصنا ضوضاء

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير