تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الحامدي]ــــــــ[17 - 12 - 2008, 08:59 م]ـ

جزيت خيرا أخي الكريم

لست غاضبا ولا أحمل ضغينة على أحد من المسلمين وكلهم في حلّ إلى يوم الدين

ولكن من أجلك سأبتعد

جزاك الله خيرا، هذا ما عهدناه منك.

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[17 - 12 - 2008, 10:31 م]ـ

جلمود:

أنت أيضا روح عن نفسك واخرج إلى البحر وكل شي أكلت سمك، وعد إلى هنا سترى الأمور قد هدأت وانقشعت غمامة الشيطان.

أبا يزن:

روح توضأ وصلي ركعتين، واضرب الشيطان بحذاء الزبيدي.

الأخوة والأخوات الأعضاء والمشرفين:

إن ما جرى لا يفسد الود:

إذا ذهب العتابُ فليس ودٌّ= ويبقى الودُّ ما بقي العتاب

هو نوع من العتاب بين الأحباب، وفي النهاية، سيعود النهر إلى مجراه.

أشكركم لحسن تتبعكم ..

ـ[أبو سارة]ــــــــ[18 - 12 - 2008, 03:35 ص]ـ

السلام عليكم

بداية، يعلم الله أني لم أقصد من كلامي الإخوة والأخوات ممن علقوا على هذا الموضوع في الفصيح، وإنما كتبته للنظرة العامة في وسائل إعلامنا المرئي والمسموع والمقروء من تهويل لهذه الحادثة، وهذا الشاعر الذي يتزعم جمعية تجتذب الشباب لتعطيهم الدروس التربوية الدينية!، في حين أنه يستلذ بمشاهدة قناة الجزيرة وهو بين أبنائه! أمام هذا المشهد المشين.

في الحادث أمر جدير بالاهتمام وهو أن الحضور من إعلاميين هم من نخبة الإعلاميين، وإذا كان هذا الأمر يصدر عن واحد ممن هذه صفتهم، فماذا بقي لعامة شعوبنا في نظر الآخرين؟

والأمر الآخر، أن الحذاء لم يصب هدفه، ولو افترضنا جدلا بأنه أصاب الهدف، فالفرح في هذا الأمر لا يمكن أن يقارن بالحزن من الإهانة التي تلقاها الرجل من سب وركل بالأرجل أمام الإعلام العالمي، إذ هي أعظم وأفدح!

وأيضا فالرجل دخل على أنه مراسل إعلامي عربي لنقل حدث له صلة بالإعلام، ومخالفته لهذا الأصل الذي يعلم أنه لم يدخل إلا من أجله فلا أبعد النجعة حينما أقول بأنه خداع وخيانة منه لمن أدخلوه، وهذا أمر جدير بالنظر.

وفي النهاية لا توجد فائدة واحدة من هذا الحدث إلا كشف خواء عقول بعض بني جلدتنا.

والخوض في هذا الأمر عندي هو من الأشياء الموضوعية لا الشخصية، وتخلف صاحب الحذاء في تصرفه مقتصر على بداية ذلك الحدث إلى نهايته فقط، ولايمتد إلى أيامه السابقة واللاحقة من حياته وإن كان بعثيا أو شيوعيا، وهو في تلك المدة المحصورة: معتوه بكل المقاييس.

في السابق حينما كنت من المرابطين على الحضور في الفصيح، فقد كنت لا أسمح بنشر موضوع له صلة بالسياسة ألبتة مهما كان كاتبه، أما والموضوع فقد أخذ صبغته من النشر فلا مشكلة أن أبدي وجهة نظري حوله لأضعها مع مجموعة الآراء المعروضة، وقد كتبتها بكل صدق دون مجاملة لأحد على حساب قناعتي الشخصية، وهي بالطبع غير ملزمة لمخالفيها.

ولن أعقب على كل الردود لكثرتها وتشعبها، ولن آخذ واحدا منها حتى لا أخص أحدا بكلمة قد تفهم على غير ما أريد، ويكفينا من كل الردود أن كل كاتب لها عرض عقله بين إخوته، فهنيئا للجميع.

وإني لأعتذر صادقا عمن ظن أنني أقصده بعينه من المنتدين لأن هذا الشيء لا وجود له حينما ابتدأت ماقلت.

وللجميع ألطف التحايا

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[18 - 12 - 2008, 04:25 ص]ـ

أحسن الله إليك ياأباسارة

وقدحذفت ردك سابقاً وكل ماترتب عليه

لثقتي بأنك لاتعني أحد بعينه حفاظاً مني على روح التآخي التي تجمعنا بأهل الفصيح

ولثقتي أن حذفي لمشاركتك لن يقابله منك سوى الدعاء

وهذا من الواجب على أحدنا تجاه الآخر

ولك وللجميع التحية والتقدير

ـ[أنس بن عبد الله]ــــــــ[18 - 12 - 2008, 02:57 م]ـ

دعونا نبتعد عن جو المشاحنات و التراشق بالتهم و الظنون قليلاً , بهذه الطرفة السياسية القديمة و التي ذكرني بها هذا الحدث ......

تقول الطرفة:

أن أحد الحكام العرب استضاف الرئيس الأمريكي - بوش الأب أيام زمانه - فكان من واجب الضيافة أن يهيئ هذا الحاكم كل وسائل الرفاهية و الراحة للضيف , و قد فعل بأن أسكنه في غرفة متطورة إلى أبعد الحدود فكل شيئ فيها يتم آلياً و بواسطة لوحة تحتوي على أزرار إلكترونية فما على الرئيس إلا أن يضغط الزر المطلوب ليتم له ما يريد , و لكن هذا الحاكم العربي قد حذر الرئيس الأمريكي من الضغط على الزر ذو اللون الأحمر فقال له:دونك كل الأزرار إلا هذا الزر لا تضغطه أبداً , و لكن الرئيس الأمريكي و من باب الفضول قام بالضغط على الزر الممنوع فخرجت يد إلكترونية من الجدار و لطمت الرئيس الأمريكي على وجهه.

و يوم الوداع قال هذا الحاكم العربي للرئيس الأمريكي: كيف وجدت الضيافة و هل ارتحت في المسكن؟ فأجاب بأن كل شيئ قد تم على أكمل وجه , و لم يخبره باللطمة.

مرت الأيام و حدث أن استضاف الرئيس الأمريكي نفس الحاكم العربي في قصره , و فعل كما فعل صاحبه و حذره من الضغط على الزر الأحمر , لكن الرئيس العربي و من باب الفضول أيضاً أراد أن يعرف المفاجئة التي خبأها له صاحبه , فقام بضغط الزر متوخياً الحذر و مبتعداً بسرعة عن المكان , فلم يحدث شيء , فعل ذلك مرة أخرى و لم يحدث شيء أيضاً , قام الحاكم العربي بالضغط على الزر ضغطات متتالية مراراً و تكراراً فم يحدث أي شيء , و يوم الوداع سأل الرئيس الأمريكي صاحبه عن أخبار الضيافة , فأجاب بأن كل شيء على ما يرام إلا أن هناك شيئ أثار استغرابه , و هو سرّ ذلك الزر الأحمر , فأجابه الرئيس الأمريكي:

بأن كل ضغطه على الزر تطلق صاروخاً من إحدى القاعدات الأمريكية إلى بلد ذلك الحاكم:):):)

فيا ترى: هل ستعدي هذه الحادثة على خير أم أننا سنجد صواريخاً على هيئة أحذية تطير في سماء العراق؟؟؟؟!!!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير