تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([25]) رويت قولة مثلها عن ابن عباس في زيد في المصنف لابن أبي شيبة (3/ 57) وعند الحاكم في المستدرك (3/ 428)، وأما عن أبي هريرة فلم أهتدِ إليها.

([26]) من محاضرة حلية طالب العلم، للشيخ محمد –سلّمه الله-.

([27]) متفق عليه.

([28]) رواه الإمام مالك رحمه الله في الموطأ بلفظ: (حدثني يحيى عن مالك، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن أنه قال: سألتُ سعيد بن المسيب: كم في إصبع المرأة؟ فقال: عَشر من الإبل. فقلت: كم في إصبعين؟ قال: عشرون من الإبل. فقلت: كم في ثلاث؟ فقال: ثلاثون من الإبل. فقلت: كم في أربع؟ قال عشرون من الإبل. فقلت: حين عظم جرحها واشتدت مصيبتها نقص عقلها، فقال سعيد: أعراقي أنت؟ فقلت: بل عالم متثبت أو جاهل متعلم، فقال سعيد: هي السنة يا ابن أخي).

قال مالك: الأمر عندنا في أصابع الكف إذا قطعت، فقد تم عقلها، وذلك أن خمس الأصابع إذا قطعت كان عقلها عقل الكف: خمسين من الإبل، في كل أصبع عشرة من الإبل.

قال مالك: وحساب الأصابع ثلاثة وثلاثون ديناراً وثلث دينار في كل أنملة، وهي من الإبل: ثلاث فرائض وثلث فريضة. (2/ 860)، والخطيب في الفقيه والمتفقه، ورمز له المحقق بالصحة (ص:360) – رقم (358) ط. دار ابن الجوزي.

([29]) رواه الإمام البخاري رحمه الله في صحيحه برقم (4642، 7286).

([30]) بتصرف من محاضرة التفقه وآداب الفقهاء، للشيخ محمد، ألقيت بتاريخ 19/ 2/1413هـ بالدمام.

([31]) رواه الإمام الترمذي رحمه الله من حديث أنس رضي الله عنه، وقال: حسن غريب. والحاكم، وحسنه الحافظ، وصححه الألباني رحمه الله في صحيح الكلم الطيب.

([32]) من دروس شرح كتاب التوحيد للشيخ محمد –شريط رقم 9 - باب الخوف من الشرك.

([33]) رواه مسلم من حديث أبي هريرة، وسيأتي إن شاء الله تعالى.

([34]) ذكره ابن جماعة في تذكرة السامع والمتكلم (ص:69 - 70).

([35]) ورد موقوفاً وورد مرفوعاً عند الإمام أحمد في المسند، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله.

([36]) من محاضرة (وصايا لطلاب العلم)، للشيخ محمد، ألقيت بقاعة المحاضرات بجامعة أم القرى في 24/ 6/1413هـ.

([37]) مقدمة دروس شرح سنن الترمذي (بتصرف).

([38]) رواه البخاري.

([39]) انظر تمام قصته في مقدمة كتابه (الجرح والتعديل).

([40]) من دروس شرح عمدة الأحكام، للشيخ محمد.

([41]) لعله الإمام أبو عبد الله جعفر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، الإمام الصادق، شيخ بني هاشم المدني، جده لأمه أبو بكر الصديق، ت 148هـ -رضي الله عن الجميع-.

([42]) من محاضرة للشيخ، بعنوان: (وصايا للخريجين).

([43]) أخرجه الإمام أحمد والبزار رحمهما الله من حديث أنس رضي الله عنه، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في الصحيحة برقم (1923).

([44]) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

([45]) رواه الإمام مسلم رحمه الله من حديث أبي ذر رضي الله عنه.

([46]) رواه الإمام الترمذي رحمه الله من حديث عبد الله بن سلام رضي الله عنه، وصححه.

([47]) رواه الإمام أحمد والبخاري في الأدب المفرد والحاكم، وصححه. والبزار وابن حبان من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وصححه العراقي في تخريج الإحياء –رحمة الله على الجميع-، وهو في السلسلة الصحيحة (جـ1، رقم 190).

([48]) روى الإمام ابن عبد البر رحمه الله في الجامع مثلها عن مالك رقم (1698)، (ص:906)، ط. الزهيري.

([49]) متفق عليه من حديث ابن عباس.

([50]) أخرجه الإمام أبو داود (2/ 289)، والإمام أحمد وابن حبان، وصححه. والألباني رحمه الله في الصحيحة برقم (876).

([51]) من مقدمة شرح سنن الترمذي، للشيخ محمد.

([52]) رواه الإمام مسلم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

([53]) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

([54]) وإذا الفتى لله أخلص سرّه فعليه منه رداءُ طيبٍ يظهرُ

وإذا الفتى جعل الإله مراده فلذكره عَرْفٌ ذكيّ يُنشَرُ

([55]) سيأتي تخريجه.

([56]) أخرجه مسلم (2588). والدارمي في سننه (1/ 396). والترمذي، وقال حسن صحيح (2029). وأحمد (2/ 386).

([57]) رواه الإمام الترمذي رحمه الله وقال حسن غريب، وصححه الألباني في الصحيحة (971).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير