صلى الله عليه وسلم قال التكبير جزم والسلام جزم قال الحافظ في التلخيص لا أصل له بهذا اللفظ وإنما هو قول إبراهيم النخعي حكاه الترمذي عنه انتهى وقال السخاوي في المقاصد الحسنة حديث التكبير جزم لا أصل له في المرفوع مع وقوعه في كتبا الرافعي وإنما هو حق من قول إبراهيم النخعي حكاه الترمذي في جامعه ومن جهته رواه سعيد بن منصور في سننه بزيادة والقراءة جزم والأذان جزم وفي لفظ عنه كانوا يحزمون التكبير انتهى
ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[12 - 03 - 04, 02:52 ص]ـ
ومن المضحكات تزكية الزهراني لنفسه!! ويقول إنه لم يشتمه أحد قط طول حياته في الله!!
وماذا تسمي رد العلماء عليك وتحذيرهم منك وووو
قال الزهراني
() هذه نصيحة لكلّ مسلمٍ يأنف من الإنكار خوف التّعرّض له بسبٍّ أو شتمٍ أو إهانة، وأيّنا يجلّ نفسه عن مقام قامه رسول الله ?؟
والله إنّي أعرف من نفسي ـ ومثلي كثير ـ أنّي لم أُشتم في حياتي وأُتّهم ـ في الله ـ بجنون ولا سفه ولا سحر،، ورسول الله ? لا قى كلّ هذه الشّتائم والتّهم ليل نهار،
ينظر بعض ردود العلماء عليه وبيان وقوعه في الإرجاء وقلة علمه على هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=7510&highlight=%C3%CD%E3%CF+%C7%E1%D2%E5%D1%C7%E4%ED
بيان وتحذير
من كتاب ((ضبط الضوابط)).
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
وبعد.
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على الكتاب الموسوم بـ:
((ضبط الضوابط في الإيمان ونواقضه)) تأليف المدعو / أحمد بن صالح الزهراني.
فوجدته كتاباً يدعو إلى مذهب الإرجاء المذموم، لأنه لا يعتبر الأعمال الظاهرة داخلة في حقيقة الإيمان.
وهذا خلاف ما عليه أهل السنة والجماعة:
من أن الإيمان قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وعليه:
فإن هذا الكتاب لا يجوز نشره وترويجه، ويجب على مؤلفه وناشره التوبة إلى الله عز وجل، ونحذر المسلمين مما احتواه هذا الكتاب من المذهب الباطل حمايةً لعقيدتهم واستبراءً لدينهم، كما نحذر من اتباع زلات العلماء فضلاً عن غيرهم من صغار الطلبة الذين لم يأخذوا العلم من أصوله المعتمدة، وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ....
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس / عبد بن عبدالله بن باز
نائب الرئيس / عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل شيخ
عضو / عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
عضو / بكر بن عبد الله أبو زيد
عضو / صالح بن فوزان الفوزان
ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[12 - 03 - 04, 11:45 ص]ـ
جاء في رسالة الصلاة (وقد جاء عن عبد الله بن عبّاس وغيره: أن تقديم إحدى الرجلين إذا نهض: يقطع صلاته (2).
قال أحمد الزهراني معلقلا في الحاشية
(2) لم أجد قائلاً به، وتصدير المؤلّف له بصيغة التّمريض يشير إلى ضعفه عنده ولعلّه ذكره للتّخويف.
كيف لم يجد قائلا به وهو مذكور عن ابن عباس رضي الله عنه وعن غيره
ثم ذكر أن الإمام أحمد ذكره بصيغة التمريض، والذي في الرسالة (وقد جاء عن ابن عباس)!!!
فهل جاء عند الزهراني تفيد التمريض؟
يقول الشاعر
لسانك لاتذكر به عورة امرىء،،،، فكلك عورات وللناس ألسن
ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[12 - 03 - 04, 11:54 ص]ـ
جاء في رسالة الصلاة (، فقد جاء في الحديث: (إنّ العبد يسجد على سبعة أعضاء) (4) فأيّ عضو منها ضيّعه لم يزل ذلك العضو يلعنه.
قال الزهراني في الحاشية
(4) وضع محقّق الطّبقات قوساً هنا على اعتبار الرّواية المشهورة، لكنّ الّذي يظهر أنّ المؤلّف رحمه الله يريد بالرّواية إلى قوله (يلعنه) إذ يبعد أن يذكر المؤلّف اللّعن من تلقاء نفسه، وإنّما يريد مجيئه عنه ?
فقول الزهراني هنا أن المؤلف يريد بالحديث إلى قوله (يلعنه) يحتاج إلى دليل
فقد يكون هذا حديث آخر غير الأول فكيف يجعله متصلا بالحديث الأول
ففعل محقق الطبقات أسلم وأعلم وأحكم!
يقول الشاعر
ومن يك ذا فم مريض،،، يجد مرا به العذب الزلالا
ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[12 - 03 - 04, 12:03 م]ـ
جاء في رسالة الصلاة
فانه جاء الحديث: (إنّ العبد إذا صلّى فأحسن الصّلاة صعدت ولها نور، فإذا انتهت إلى أبواب السّماء: فُتحت لها أبواب السّماء، وتشفع لصاحبها، وتقول: حفِظَك الله كما حفِظتني، وإذا أساء في صلاته، فلم يتمّ ركوعها وسجودها وحدودها: صعدت ولها ظلمة، فتقول: ضيّعك الله كما ضيّعتني، فإذا انتهت إلى أبواب السّماء غُلّقت أبواب السّماء دونها، ثم لُفّت كما يُلفّ الثّوب الخَلِق، فيُضربُ بها وجهُ صاحبها) (1).
قال الزهراني في الحاشية
(1) أخرجه الطّبراني في الأوسط عن أنس بن مالك ح3095 قال الهيثمي: في إسناده عبّاد بن كثير أجمعوا على ضعفه، وأخرجه البزّار ح350 (كشف الأستار) قال الهيثمي: (رواه الطّبراني في الكبير والبزّار بنحوه وفيه الأحوص بن حكيم وثّقه ابن المديني والعجلي وضعّفه جماعة وبقية رجاله موثّقون) مجمع الزّوائد 2/ 122 ومعنى الخلق: أي القديم البالي.
فذكر أن الرواية الأولى عن الطبراني في الأوسط عن أنس
ثم قال (((وأخرجه البزّار ح350 (كشف الأستار) قال الهيثمي: (رواه الطّبراني في الكبير والبزّار بنحوه وفيه الأحوص بن حكيم وثّقه ابن المديني والعجلي وضعّفه جماعة وبقية رجاله موثّقون) مجمع الزّوائد 2/ 122)))
فظاهر كلامه يوهم أن البزار أخرجه من طريق أنس وليس كذلك بل هو عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه
وكذلك أخرجه الطبراني في الكبير ومسند الشاميين عن عبادة.
¥