تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

53 – (3/ 249): قال المحقق في الحاشية رقم (7): أخرجه عبد الرزاق. ولم يذكر رقم الحديث!.

54 – (3/ 290): باب الخير. قلت: والصواب: باب الخبر.

55 – (3/ 319): ... [فإنه] قال المحقق: في (ن ب د) (وأنه). قلت: وما في الحاشية أقرب.

56 – (3/ 319): قال المؤلف – رحمه الله – ... لفائدتين: الأولى: ... . قلت: أين الثانية؟!

57 – (3/ 327): وفي الانعاظ الكامل ... . قلت: لم تتضح لي هذه العبارة (الانعاظ).

58 – (3/ 357): ... [وصحح] الشيخ أبو علي. قال المحقق: في (ن ب د) (وصححه). قلت: وهو الصواب.

59 – (3/ 372): وقيل اللام للتسبب، قال القرطبي: وهو أوضحها، ويقرب منه قول النخعي وقرئ شاذاً: " أقم الصلاة لذكري ". قال المحقق: بلامين وتشديد الذال ... . قلت: فكان المفترض عدم وضع الآية كما في مصحف المدينة.

60 – (3/ 378): قال الشافعي في الأم: وهذه الرواية صحيحة، وصححها البيهقي أيضاً وغيره. قلت: من أشنع المواضع التي مرت – وقد سبقها مواضع أخر – فهل الشافعي ينقل تصحيح البيهقي لهذه الرواية!! فالصواب: وضع نقطة بعد قول الشافعي: وهذه الرواية صحيحة، لأن ما بعدها كلام مستأنف.

61 – (3/ 399): وما أسلفناه عن القاضي حسين يأتي ما ذكراه. قلت: لعل في النص سقطاً تقديره: (على) ما ذكراه. والله أعلم.

62 – (3/ 411): ... [قلت]: تفقهاً. قال المحقق: في (ن ب) (قتله). وفي (ن د) (قلته). قلت: لعل الصواب ما في (ن د) (قلته).

وهنا أمرٌ آخر: قال في بيان النسخ (ن ب) ثم (ن د)، فكيف يجتمع في (ن) كلا الفرقين؟!

63 – (3/ 427): والتحصين به ... قلت: لعل الأقرب: حذف الياء (والتحصن).

64 – (3/ 429): والسلام السلام ... قلت: لعل هنا سقطاً تقديره: والسلام (دار) السلام.

65 – (3/ 429): تقول: [يسلم] عليكم بمعنى: سلام. قال المحقق: في (ن ب): (يسلم).

قلت: مالفرق بين المثبت وما في النسخ؟!

ولعل الصواب: تقول: سلَّم عليكم بمعنى: سلام. بدليل ما بعده: حلَّ وحلال، وحرَّم وحرام.

66 – (3/ 434): [الخامس عشر] ... قال المحقق: في (ن ب د) (تنبيه). قلت: وهو الصواب، لأن الكلام كتعلق بالوجه الذي قبله، وهذا من عادة ابن الملقن – رحمه الله –.

67 – (3/ 434): [السادس عشر] ... قال المحقق: في (ن ب د) (الخامس عشر) ... إلخ الأوجه. قلت: وهذا مبني على ما سبق، والله أعلم.

68 – (3/ 455): هم إسماعيل وإسحاق [ويعقوب] وأولادهما. قال المحقق: ساقطة من (ن ب د).

قلت: وهو الصواب لأمرين:

الأول: أن قوله بعد ذلك: (وأولادهما) لا يصح إلا على الاثنين لا على الثلاثة.

الثاني: أن يعقوب من أولاد إسحاق، فهو داخل في قوله: وأولادهما.

69 و 70 – (3/ 460) الحاشية رقم (4) ليس موضعها قول المؤلف – رحمه الله –: ولا يجوز الإتيان بمعناه. وإنما موضعها في صفحة (463) بعد قوله: الغريبة.

والحاشية رقم (1) في صفحة (463) موضعها بعد قول المؤلف: كما قال القاضي. والله أعلم.

71 – (3/ 481): [الرابع والعشرون]. قال المحقق: في الأصل: (الرابع)، وفي (ن ب د) (تنبيه). قلت: وما (ن ب د) هو الصواب، لأن هذه المسألة متعلقة بما قبلها، وعادة ابن الملقن – رحمه الله – في مثل هذا أن يقول: تنبيه لا أن يفردها في وجهٍ خاص.

72 – (3/ 481): [الخامس والعشرون]. قال المحقق: في ن ب د (الرابع) ... إلخ. قلت: وهو الصواب، بناءً على ما سبق ذكره.

73 – (3/ 491): [الأول]. قال المحقق: في ن د (الأَوْلَى). قلت: وهو الصواب.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[10 - 06 - 05, 06:05 م]ـ

74 – (3/ 504): بما هو أهله [أو حي]. قال المحقق: في ن ب (أوحي). قلت: والصواب: أوحى.

75 – (3/ 506): وهذا تبرأ من الأسباب. والصواب: تبرؤٌ.

76 – (3/ 510): على ركنتيه. والصواب: ركنيته.

77 – (3/ 523): شرع في الخطبة (وإن) لم يشرع. قلت: لعل الصواب: أو.

78 – (3/ 534): أنه فعل العشاء فصله. قلت: لعل الصواب: فصلى.

79 – (4/ 28): في العناوين الجانبية التي وضعها المحقق، قال: تنبيهات. وبجانبه من أصل المتن: أحدها ... . قلت: فالصواب أن قوله: تنبيهات، من أصل المتن لا من عمل المحقق، والله أعلم.

80 – (4/ 29): [يستثنى من ذلك ما أذن الشرع] فيه وجهان. قال المحقق: زيادة من (ن ب د). قلت: لعل الأقرب حذفها، والله أعلم.

81 – (4/ 54): ممن لا يعلم به. قلت: الصواب: ممن لا يعمل به.

82 – (4/ 70): ما ورد من جهنم ... قلت: الكلام غير مستقيم، ورجعت لمنتقى الباجي – حيث إن الكلام منقول منه – فإذا هي غير واضحة في طباعة الكتاب عندي؛ لكن يظهر أنها (جهتهم)، وبه يستقيم المعنى، والله أعلم.

83 – (4/ 74): ووقوع إيقاع ... قلت: لعلها: ووجوب إيقاع. والله أعلم.

84 – (4/ 75): على الجمع الممتنع إيقافاً .. قلت: لعلها: اتفاقاً. والله أعلم.

85 – (4/ 75): وضع المحقق في نصف الصفحة تقريباً علامة (/) الدالة على بداية صفحة جديدة في أحد المخطوطات، ولم يبين ذلك.

86 – (4/ 76): في أول الصفحة في الحاشية المتعلقة بالصفحة السابقة، في النقل عن شيخ الإسلام: وفعل كل صلاة في وقتها أفضل إذا لم يكن، عند الأئمة كلهم ... قلت: لعلها: إذا أمكن. والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير