تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

أرجو غاية الرجاء أن توافيني بنسخة من هذا البحث القيم حتى أشير إلية في رسالتي للدكتوراة التي تأخذ من المصطلح الاقتصادي في العربية المعاصرة

مجالا لها وكيفية التواصل معك

تقبل تحياتي

أخي العزيز: محمد الاكسر:

تحية طيبة وبعد

اعتذر لأني لم اطلع على ردك بسبب نقل الموضوع الى المنتدى الاعلامي وكما يشرفني ان اتعاون معك. وهذا هو الايميل الخاص بي

www.abufadi56***********

أو

www.abufadi_56*************

وسوف أضع على المنتدى ملجص الرسالة والمقدمة

ـ[محمد سعد]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 09:31 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

التَّعْريب الصَّرْفي

إعداد الطالب

محمد أحمد سعد

إشراف:

الدكتورة: آمنة صالح الزعبي

قُدِّمت هذه الرِّسالة استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في

اللغويَّات

عمادة البحث العلمي والدراسات العليا

الجامعة الهاشمية

كانون الأول / 2006

مُلخَّص

التَّعْريب الصَّرْفي

إعداد

محمد أحمد سعد

المُشرفة

الدكتورة آمنة صالح الزعبي

يُعَدُّ التَّعْريب مِنْ أَبْرَزِ وسائِلِ نُمُوِّ العَرَبيَّة وهو مَظْهَرٌ مِنْ مَظاهِرِ حيَويَّتِها بما تُمَثِّلُه من قُدرَةٍ على اسْتيعابِ الألفاظ الأَعْجَميَّة. وتُعوِّل الدِّراسةُ على أحَدِ أَنواعِ التَّعْريب وهو التَّعْريب الصَّرْفيُّ والبَحْثُ عن الأُسُس التي أُقيمَ عليها هذا التَّعْريب من خلال النَّظَرِ في كُتُب التُّرَاث العَربيِّ وغيرها. واستِقْصَاء الألفاظِ وجَمْعِها وتَحليلِها وبَيان دَلالتِها والطُّرقِ التي انْتَهَجها علماؤُنا في تَعريب الألفاظِ الأَعجميَّة وذلك بتَطْويعِ المُعَرَّبات للنِّظام الصَّرفيِّ العربيِّ بوسائلَ عِدَّة: يَقعُ الاشْتقاقُ في مُقدمتِها ويكونُ بإِضافَة العَلامات المُمَيِّزة للتَّأنيثِ والتَّذكيرِ والتَّعريفِ والتَّثْنيَة والجَمْع، والتَّصرفِ بالكلمة المُعَرْبَة زيادةً أو نقْصَاً أو تَرْكيباً. وقد جاء البَحْثُ مُوزَّعاً على مُقدمةٍ وثلاثة فصول تَعقُبها خاتمة فيها نتائج الدراسة. أمَّا المُقدمةُ فقد تَضَمَّنت مشكلة الدِّراسة وأهميتها ومَنْهَجيَّة البحث والدراسات السابقة.

وأمَّا الفَصْل الأول: فقد قُسِّم إلى ثلاثة مَباحث، تَناولتُ في المبحث الأول مَفْهُوم التَّعْريب وتَعدُّده وتَطَوُّره عند القُدماء والمُحدثين، والفَرق بين المُعَرَّبِ والدَّخيل والمُوَلَّد. وأمَّا المبحث الثَّاني: فقد عَرضت فيه إلى أنواع التَّعْريب، الصَّوْتي والصَّرْفي والنَّحْوي والدَّلالي. وأمَّا المبحث الثالث: فقد تَحدثتُ فيه عن تاريخ التَّعْريب، ورأي القدماء في وقوع المُعَرَّب في القرآن الكريم، والحديث النَّبوي.

وأمَّا الفَصْل الثَّاني فقد قسم إلى مبحثين: الأول: تَحَدثتُ فيه عن مفهوم علم الصَّرْف عند القُدَماء والمُحْدَثين، وعَرضتُ فيه لأحد أساليب التَّعْريب وهو التَّعْريب بالعلامات المُمَيِّزة (جمع المؤنث السالم) في المُعَرَّبات القديمة والحديثة. والثاني: فقد خَصصتُه للحديث عن التَّعْريب على أوزان جموع التَّكسير قديماً وحديثاً.

وأمَّا الفَصْل الثالث: فيَقومُ على الاشتقاق من بُنَى الألفاظ الأَعْجَميَّة، كالمَصْدر الصَّريح والمَصْدر الصِّناعي واسم الفَاعِل واسم المَفْعُول والاسم المَنْسوب والاسم المُصَغَّر في القديم والحديث.

وينتهي البحث بخاتمة تحوي النتائج التي أمكن استخلاصها من خلال الدراسة.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[29 - 07 - 2007, 09:10 م]ـ

ما شاء الله بارك تبارك الله موضوع في غاية الأهمية،والنقاش أرى أنه سيثمر عن فوائد جليلة بإذن الله،فكل الشكر للأخت الكريمة أنوار الأمل على بادرتها الطيبة للموضوع، والشكر موصول لبقية الأخوة الذين أثروا الموضوع بمشاركاتهم القيمة، أما عن أخي محمد سعد فسوف نعود اليك كثيراً لنستفيد من بحثك ومن مراجع البحث ما أمكن وننتظر المزيد ...

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير