ـ[محمد رشيد]ــــــــ[27 May 2010, 07:48 م]ـ
أعتذر عن الأخطاء الكتابة المتكررة، فقد كتبت سريعا ولم أصحح لخروج المشاركة عن برنامج وقتي. فنستميحكم عذرا. وجزاكم الله خيرا.
ـ[فاضل الشهري]ــــــــ[27 May 2010, 11:51 م]ـ
حياك الله اباعمر وما انتبهت لردك وانك هو هو الا بعد عبارتك المشهورة
وأنت عندنا صاحب شأن فتأمل
مازال مكتبك كما هو، وما زال مكانك في القلب كما هو واعظم
ـ[السراج]ــــــــ[28 May 2010, 07:01 ص]ـ
ما أجمل وأعظم كلام الإمام الكبير أبو محمد بن حزم رحمه الله تعالى القائل في رسالته التلخيص لوجوه التخليص:
" لا يغرنكم الفساق والمنتسبون إلى الفقه!، اللابسون جلود الضأن على قلوب السباع!، المعينون لأهل الشر على شرهم، الناصرون لهم على فسقهم .. "
ـ[محمد رشيد]ــــــــ[28 May 2010, 07:59 ص]ـ
ما أجمل وأعظم كلام الإمام الكبير أبو محمد بن حزم رحمه الله تعالى القائل في رسالته التلخيص لوجوه التخليص:
" لا يغرنكم الفساق والمنتسبون إلى الفقه!، اللابسون جلود الضأن على قلوب السباع!، المعينون لأهل الشر على شرهم، الناصرون لهم على فسقهم .. "
لماذا تقول بالفسق في محمد عبده رحمه الله؟ - فسياق كلامكم أنه المقصود -
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[28 May 2010, 01:49 م]ـ
ما أجمل وأعظم كلام الإمام الكبير أبو محمد بن حزم رحمه الله تعالى القائل في رسالته التلخيص لوجوه التخليص:
" لا يغرنكم الفساق والمنتسبون إلى الفقه!، اللابسون جلود الضأن على قلوب السباع!، المعينون لأهل الشر على شرهم، الناصرون لهم على فسقهم .. "
لا تتحمسوا كثيراً لمحمد عبده فإن فكرة تحرير المرأة في مصر ظهرت من خلال كتب ثلاثة ومجلة صدرت في مصر.
الاول هو كتاب المرأة في الشرق تأليف مرقص فهمي المحامي، نصراني الديانة، دعا فيه إلى القضاء على الحجاب وإباحة الاختلاط وتقييد الطلاق، ومنع الزواج بأكثر من واحدة، وإباحة الزواج بين النساء المسلمات والنصارى.
والثاني هو كتاب تحرير المرأة تأليف قاسم أمين، نشره عام 1899م، بدعم من الشيخ محمد عبده وسعد زغلول، وأحمد لطفي السيد. زعم فيه أن حجاب المرأة السائد ليس من الإسلام، وقال إن الدعوة إلى السفور ليست خروجاً على الدين.
وأما الثالث فهو كتاب: المرأة الجديدة تأليف قاسم أمين أيضاً - نشره عام 1900م يتضمن نفس أفكار الكتاب الأول ويستدل على أقواله وادعاءاته بآراء الغربيين.
أما المجلة فهي مجلة السفور، صدرت أثناء الحرب العالمية الأولى، من قبل أنصار سفور المرأة، وتركز هذه المجلة على السفور و الاختلاط.
وأول من دعا الى سفور المرأة المصرية هي هدى شعراوي (زوجة علي شعراوي) في ثورة سنة 1919م فقد دخلت مع كثير من النساء غمار الثورة، وبدأت حركتهن السياسية بالمظاهرة التي قمن بها في صباح يوم 20 مارس سنة 1919م.وأول مرحلة للسفور كانت عندما دعا سعد زغلول النساء اللواتي يحضرن خطبته أن يزحن النقاب عن وجوههن. وهو الذي نزع الحجاب عن وجه نور الهدى محمد سلطان التي اشتهرت باسم: هدى شعراوي مكوّنة الاتحاد النسائي المصري وذلك عند استقباله في الإسكندرية وبعد عودته من المنفى. واتبعتها النساء فنزعن الحجاب بعد ذلك.
هذه هي قصة السفور ومحاربة الحجاب في الوطن العربي مما يجعلنا نتذكر بدايات الفن المصري الهابط والأفلام الهابطة التي أنتجتها حركة الشياطين الذين عاثوا الفساد في عقول النساء العفيفات في الثلاثينيات من القرن المنصرم. وها هم الآن يحصدون نتاجهم الفكري النيّر من خلال ظهور الصدور والنحور وتزوّج المسلمات من النصارى واليهود وهذا بالضبط بعض أهم البنود التي نصت عليها اتفاقية سيداو المشهورة التي رفضت أمريكا وسويسرا على التوقيع عليها لعدم توافقها مع بعض القوانين المقدسة المصونة لديهم. ولكن دولنا العربية المسلمة تلقتها بالأحضان وادّعت أنها لا تتعارض مع دساتيرنا ولا مع أخلاقنا وثقافاتنا الأصيلة وادّعت أيضاً أنها لا تشكل حالة تمرد على الخالق عز وجل, عبر التمرد على الطبيعة السوية للإنسان,. ولا حول ولا قوّة إلا بالله.
ـ[محمد رشيد]ــــــــ[28 May 2010, 04:14 م]ـ
ألح بقوة بقراءة الكتاب الجدلي الموسوعي:
موقف العقل والعلم والعالم من رب العالمين وعباده المرسلين
¥