ـ[الصياد2]ــــــــ[04 - 04 - 2008, 12:29 ص]ـ
هناك مشاكل يجب حلها
ماإعراب جاء زيد وحكايتها وما زيد (المحكي زيد)
جاء ذاك تحكي وما ذاك المحكي (ذاك)
لافرقد في السماء اشرح لي فرقد المحكي (فرقد)
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 04 - 2008, 11:23 ص]ـ
السلام عليكم
أخي الصيّاد , فليسعني صدرك ولا تغضب منّي , أنا لم أقتنع
أحلني إلى مصدر يؤيّد ما تقول وسأرجع عن قولي
أقول في كل الأمثلة حول النص أو الكلمة المحكيّة أننا نعربها حسب موقعها من الجملة بغض النظر عن شكلها الأصلي
إذا كانت جملة أو كلمة أو حرفا وقعت مبتدأ أو خبرا نقول: مبتدأ أو خبر مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية
مثلا:
" جنت على نفسها يراقش " مثل عربيّ قديم
" جنت على نفسها براقش": مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية
"تأبّط شرّا" شاعر جاهليّ
"تأبّط شرّا ": مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية
في أمثلتي السابقة:
من" ذاك " وذاك منقولة على الحكاية
"ذاك": خبر مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية
من "صلاًحَ الدين" وصلاح الدين محكيّة
" صلاحَ الدين " خبر مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية
وفي مثالك:
ما معنى "هذان" (هذان محكيّة)
"هذان" مضاف إليه مجرور بكسرة مقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية
وقس على ذلك كل الشواهد
أخي ألا ترى أننا نضع الكلمة بين مقتبسين " ** "
فكما عاملنا الجملة ككلمة ورفعناها على الضمة أو نصبناها على الفتحة أو خفضناها على الكسرة
فهكذا نفعل بكل المقتبسات حروفا وكلمات جموعا ومفردات , لا ننظر إلى أصل الكلمة أو شكلها أو نوعها
تقبّل تحيّاتي , وتحمّل كثرة غلبتي:) (ابتسامة)
ـ[الصياد2]ــــــــ[04 - 04 - 2008, 12:16 م]ـ
أشكرك وأنا أبديت وجهة نظري لكن لو دققنا بالأعاريب لوجدناها تتضمن أخطاء عقلية ولغوية فبهذين قلت مقدر بكسرة مع أن أسماء الإشارة لايمكن أن تجر بالكسرة البتة بل تلازم البناء
لكن لو أعربت قولك حاكيا جاء زيد وما زيد المحكي زيد الثانية أين هي الحركة المحكية المقدرة فلو دققت حسب كلامك لو جدتها الضمة والتي يقتضيها الموقع الإعرابي الضمة أي الضمة هنا لو شكلنا الكلمة ظاهرة وسنقع بإشكال
هذه أمور لا تحتاج لتاويل والسلام بل لتدقيق وتمحيص أي أحيانا نضع أنفسنا بتناقض
وقولك ذاك قلت ضمة مقدرة مع أن أسماء الإشارة تلازم البناء
على كل حال انت قلت بكلامك إنك ترى برأيك أي إن رأيك أيضا بحاجة لدعم من قبل العاربين الأولين أو المحدثين
وتقبل حبي لك أخي الفاتح الحبيب