تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فكّر معي *

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 04 - 2008, 11:23 م]ـ

السلام عايكم

1 - أعرب الجملة التالية: "لولاك ما كُتب الشقاءُ على الفتى"

2 - اشكل الجملة التالية ثمّ أعربها (كل وشأنه)

3 - هل يصح أن نقول:" أخطب ما يكون الخطيبُ قائمُّ " ولمه؟

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[08 - 04 - 2008, 11:59 م]ـ

:pهذه محاولة أخي الفاتح، وأقِل عثراتي ":

1 - لولاك: لولا: حرف امتناع لوجود، الكاف: مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة منع ظهورها حركة الخفض لـ"لولا" والأفصح أن نقول:"لولا أنت"كما يرى المبرد.

الخبر محذوف وجوبا تقديره "كائن" أو "موجود".

ما كتب: جواب لولا لا محل له من الإعراب ن الشقاء: نائب فاعل.

2 - كلٌّ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، التنوين عوض عن المضاف إليه المحذوف، والتقدير:"كل إنسان".

الواو: حرف عطف للمعية بمعنى "مع".

شأنُه: معطوف على كل.

الخبر محذوف وجوبا تقديره:"متلازمان".

3 - أظن أن الصواب: أخطب ما يكون الخطيب وهو قائم أو قائما على اعتبار تمام "يكون " وقائما حال، ومثله "وهو قائم" حال، وتسد الحال مسد خبر "أخطب".

وربما كانت "قائم" خبر أخطب.

والله الذي لا إله غيره إني لا أعتقد في صحة قول واحد قلته، سامحني الله.:): D:p

ـ[ابن جامع]ــــــــ[09 - 04 - 2008, 12:15 ص]ـ

هذه محاولة ...

لولاك ما كُتب الشقاءُ على الفتى

لولاك: حرف امتناع لوجود مبني على السكون لا محل له و الكاف مجرور لفظا مرفوع محلا على الإبتداء

ما: نافية لا عمل لها

كتب: فعل ماض مبني للمفعول مبني على الفتح لا محل له

الشقاء: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة

وجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب جملة جواب الشرط غير الجازم،

على الفتى: الجار والمجرور متعلقان بالفعل كتب.

اشكل الجملة التالية ثمّ أعربها (كلٌ وشأنُه)

هذا الذي ظهر لي إلا إن كان ثمة لغز ...

كل: مبتدأ مرفوع بالضمة و الخبر محذوف و التقدير والله أعلم " كل له ذلك أو يفعل "

الواو: عاطفة

شأنه: معطوف على مرفوع.

ولك على القطع من التبعية فيجوز النصب و الرفع على الاستئناف.

هل يصح أن نقول:" أخطب ما يكون الخطيبُ قائمُّ " ولمه؟

قائما: خبر يكون

وخبر أخطب ما الظرفية المصدرية.

هي محاولة لا غير

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 04 - 2008, 02:54 م]ـ

السلام عليكم

أخي حازم , أخي ابن جامع , شكرا لمروركما وعنايتكما

أرجو أن تعيدا النظر في " لولاك"

أخي حازم , ما ليست موصولة بل هي نافية

أخي حازم , قد أصبت في " كل وشأنه " والقول فيه ما قلت ليس غير

أخويّ االعزيزين أرجو إعادة النظر في " قائما "

بارك الله فيكما

ننتظر مزيدا ن التفاعل

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 04 - 2008, 09:43 م]ـ

السلام عليكم

هاكم ما استشكل من الشواهد السابقة:

لولاك: جار ومجرر لا تعلّق لهما

إذا اتصلت ضمائر الخطاب بلولا الامتناعيّة انخفضت بها , فتكون لولا حرف جرّ والضمير المتّصل مخفوض بها

أمّا:

أخطب ما يكون الخطيبُ قائمُّ

فلا يصح

والصواب:

أخطب ما يكون الخطيبُ قائمُّا

لأنّ من مواضع حذف الخبر وجوبا أن يكون قبل الحال التي يمتنع كونها خبرا عن المبتدأ كقولهم:

"ضربي زيدا قائما "

وأصله: ضربي زيدا حاصل إذا كان قائما

فحاصل خبر محذوف وجوبا

وإذا: ظرف للخبر مضاف إلى كان التامّة وفاعلها مستتر فيها عائد على مفعول المصدر وقائما: حال منه

وهذه الحال لا يصح كونها خبرا عن هذا المبتدأ

فلا يصح: "ضربي زيدا قائمٌ " لأنّ الضرب لا يوصف بالقيام

وقس عليه:

أخطب ما يكون الخطيبُ قائمُّأ

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[10 - 04 - 2008, 09:42 ص]ـ

شكرا لكل من أفادنا ولكن: ألا يجوز في: كل وشأنه، مع اعتبار الواو للمعية أن تعرب شأنه مفعولا معه منصوبا؟ كذلك ألا يمكن اعتبار: أخطب مبتدأ، خبره قائم والمصدر المؤول "ما يكون" في محل جر بالإضافة

سؤال من آخر البقرة: ما إعراب:"كل" في قوله تعالى كل آمن بربه، بدل أم مبتدأ أم ماذا؟ والشكر الجزيل لكم

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[10 - 04 - 2008, 02:42 م]ـ

لا يجوز أن تكون "شأن" في: كل وشأنه منصوبة على المعيّة , لأن المفعول معه يحتاج إلى عامل على النصب وهو فعل لا يفيد التشريك سابق لواو المعيّة

وكذلك "أخطب ما يكون الخطيب" لا يصح أن يخبر عنه بالقيام

والخبر محذوف وجوبا , والتقدير: أخطب ما يكون الخطيب حاصل إذا كان قائما

وكان تامّة وفاعلها ضمير مستتر يعود على الخطيب وقائما حال من الضمير المستتر

(كل آمن .. ) , كل: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة , والتنوين فيه للعوض

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[13 - 04 - 2008, 11:34 ص]ـ

فتح الله لك من علمه وخيره، أخي الفاتح

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير