تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما هو ترخيم كلمة (نبيل)]

ـ[احمد علي حماد]ــــــــ[29 - 03 - 2008, 01:00 م]ـ

ارجو الافادة

ـ[الصياد2]ــــــــ[29 - 03 - 2008, 07:43 م]ـ

نويبيل مثل عصفور عصيفيرأو نويبل مثل طالب طويلب

ـ[احمد علي حماد]ــــــــ[29 - 03 - 2008, 09:03 م]ـ

اخي انا اسأل عن ترخيم كلمة نبيل وليس تصغيرها

ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[29 - 03 - 2008, 10:19 م]ـ

اخي انا اسأل عن ترخيم كلمة نبيل وليس تصغيرها

السلام عليكم.

نبيل: علم، و الياء حرف مد لكنها ثالثة فلا يجوز حذفها في الترخيم، فتحذف اللام وحدها، فالقياس أن تقول: يا نبِيُ - بالضم أو السكون - و لكن السكون هنا يحدث لبسا بنداء نبي و كذلك الضم عند الوقف، لذلك لم يبق إلا الضم والوصل، فمنع ترخيمها أجدر و أولى.

و الله أعلم

ـ[الصياد2]ــــــــ[29 - 03 - 2008, 11:36 م]ـ

عذرا

ـ[المهندس]ــــــــ[30 - 03 - 2008, 03:19 ص]ـ

ترخم فتقول: يا نَبِيْ

ربما خشي السائل اشتباهها مع نبيّ ولكن هذه بياء مشددة.

ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[30 - 03 - 2008, 12:40 م]ـ

لكن الكلمتين تشتبهان في حالة الوقف .. أليس كذلك؟؟؟

ـ[المهندس]ــــــــ[30 - 03 - 2008, 02:07 م]ـ

لكن الكلمتين تشتبهان في حالة الوقف .. أليس كذلك؟؟؟

ولم أستاذنا؟

بغير تشديد يوقف عليها بساكن، والمشددة بساكنين، وهذه من مواضع جواز التقاء ساكنين.

كيف تقف على "الرحيم" و"الرحمن" و"الغيوب"؟ بساكنين.

ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[01 - 04 - 2008, 10:52 م]ـ

السلام عليكم.

نبيل: علم، و الياء حرف مد لكنها ثالثة فلا يجوز حذفها في الترخيم، فتحذف اللام وحدها، فالقياس أن تقول: يا نبِيُ - بالضم أو السكون - و لكن السكون هنا يحدث لبسا بنداء نبي و كذلك الضم عند الوقف، لذلك لم يبق إلا الضم والوصل، فمنع ترخيمها أجدر و أولى.

و الله أعلم

معذرة، فالصواب أن الياء ساكنة فليس في هذه الكلمة عند الترخيم غير سكون الياء ولا يجوز الضم.

و الله أعلم

ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[01 - 04 - 2008, 11:03 م]ـ

ولم أستاذنا؟

بغير تشديد يوقف عليها بساكن، والمشددة بساكنين، وهذه من مواضع جواز التقاء ساكنين.

كيف تقف على "الرحيم" و"الرحمن" و"الغيوب"؟ بساكنين.

الأستاذ الفاضل اسمح لي أن أخالف رأيك هذا، فالكلمتان متحدتان في النطق عند الوقف، و قياسك على (الرحيم - و نحوها -) قياس مع الفارق.

و الحقيقة أن اللبس في الترخيم يمكن وقوعه كثيرا بالنظر إلى اللفظ لأن ذهاب حرف من الكلمة أو حرفين قد يؤدي إلى نطق يساوي كلمة أخرى مستعملة، و لم يبالوا بذلك لأن المنادى أما أن يكون مخاطبا أو معروفا للسامع، و إنما قلت بمنع ترخيم هذه الكلمة لمكانة الكلمة الملبس بها. و هو رأي بنيته على وجهة نظري و ما رأيت أحدا نص عليه.

الله أعلم

ـ[المهندس]ــــــــ[02 - 04 - 2008, 03:15 ص]ـ

الأستاذ الفاضل اسمح لي أن أخالف رأيك هذا، فالكلمتان متحدتان في النطق عند الوقف، و قياسك على (الرحيم - و نحوها -) قياس مع الفارق.

أخي الفاضل

والله إني لأعجب من استغلاق هذه المسئلة عندك مع دقتك في أحيان كثيرة،

كيف تساوي بين "نبي" ثلاثة أحرف نون فباء فياء، وبين "نبيّ" أربعة أحرف نون فباء فياء فياء؟

ولو كتبنا الأخيرة عروضيا لكتبناها "ن ب ي ي" // .. أما الأولى فنزنها هكذا //.

هل الوقف على "حضر القاضي" مثل الوقف على "هذا أمر مقضيّ"؟

وهل الوقف على "تزرع وغيرك يجني" مثل الوقف على "كأنه جِنِّيّ"؟

وهل الوقف على "ضيفه يُكرِمُ ويقري" مثل الوقف على "إنه عبقريَ"؟

أم تريد أن تقول إن ترخيم نبيل مثل ترخيم نبيّ، فليست نبيّ علما لترخم؟

وإن كنت تقصد شخصا اسمه "نبيّ" فليشتبه ترخيمه مع نبيل ونبيه ولا حرج.

ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[03 - 04 - 2008, 12:24 ص]ـ

كيف تساوي بين "نبي" ثلاثة أحرف نون فباء فياء، وبين "نبيّ" أربعة أحرف نون فباء فياء فياء؟

أم تريد أن تقول إن ترخيم نبيل مثل ترخيم نبيّ، فليست نبيّ علما لترخم؟

وإن كنت تقصد شخصا اسمه "نبيّ" فليشتبه ترخيمه مع نبيل ونبيه ولا حرج.

لا. لم أقصد ترخيم نبي، بل قصدت كلمة (نبي) في الوقف فهي تساوي في النطق ترخيم نبيل، انطق الكلمتين سيظهر لك ذلك. و لن يظهر للإدغام أثر في النطق عند الوقف لتماثل الحرفين.

كيف تقف على (رَدّ، و مدّ). هما بحرفين و في الوقف بحرف: ردْ، مَدْ.

الله أعلم.

ـ[المهندس]ــــــــ[03 - 04 - 2008, 07:20 ص]ـ

لا. لم أقصد ترخيم نبي، بل قصدت كلمة (نبي) في الوقف فهي تساوي في النطق ترخيم نبيل، انطق الكلمتين سيظهر لك ذلك. و لن يظهر للإدغام أثر في النطق عند الوقف لتماثل الحرفين.

كيف تقف على (رَدّ، و مدّ). هما بحرفين و في الوقف بحرف: ردْ، مَدْ.

الله أعلم.

لعلك يا أخي تنطقها كنطق العوام فتلغي التضعيف وتحذف إحدى الياءين

اقرأ يا أخي ما قاله إمام القراءة الجزري رحمه الله، وذلك في كتابه الجليل النشر في القراءات العشر:

(الخامس) يتعين التحفظ في الوقف على المشدد المفتوح بالحركة نحو: (صواف، ويحق الحق. ولكن البر، ومن صد. وكأن. وعليهن) فكثير ممن لا يعرف يقف بالفتح من أجل الساكنين وهو خطأ لا يجوز بل الصواب الوقف بالسكون مع التشديد على الجمع بين الساكنين إذ الجمع بينهما في الوقف مغتفر مطلقاً.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير