[التفضل لإعراب ماتحته خط]
ـ[الشاعرمحمدجنيدى]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 04:38 ص]ـ
يَا سَيِّدِي حَسْبُ الْأَنَام شَهَادَة == مِنْ رَبِّ هَذَا الْكَوْنِ عَنْكَ مُعَرِّفَا
ـ[النحَوي]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 07:54 ص]ـ
الأنام: مضاف إليه مجرور من إضافة المصدر إلى مفعولة.
شهادة: أظنه تمييزا وإن كان لم يتضح لي الآن.
ـ[تيسيرـ]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 09:01 ص]ـ
فاعل
ـ[الرائع1]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 10:31 ص]ـ
هناك أوجه لكنْ أقربها هو:
(حسب الأنام) مبتدأ،
(شهادة) خبر،
(من رب هذا الكون) جار ومجروروبدل متعلق بالخبر (شهادة)
أما قوله (عنك) متعلق ب (معرفا)
و (معرفا) حال منصوب،
والمعنى؛ كافي الناس معرفا عنك شهادةٌ من رب هذا الكون، والله أعلم
ـ[تيسيرـ]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 04:51 م]ـ
بل الأقرب أخي كونها (فاعلا).
ولا تسألني أخي لمه!!!
ـ[الزائر الأنموذج]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 04:58 م]ـ
بل الأقرب أخي كونها (فاعلا).
ولا تسألني أخي لمه!!!
لِمَ؟! (:
ـ[الزائر الأنموذج]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 05:02 م]ـ
أليست حسب هنا اسم فعل بمعنى (يكفي)؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 05:02 م]ـ
السلام عليكم
أخي تيسير , من حقّنا أن نسألك عن وجه الفاعليّة في " الأنام "
أو "شهادة "
لا أدري , أيّا منهما تقصد؟
وريثما تأتي لتردّ اسمح لي بعرض وجهة نظري
حسب: مبتدأ , وهو مضاف
الأنام: مضاف إليه
أمّا شهادة: فإن كانت مرفوعة فهي خبر مرفوع
أمّا: إذا كانت منصوبة فهي تمييز , وخبر المبتدأ يجب أن يكون في البيت التالي
وحبّذا لو ضبط لنا الشاعر النص لنحدّد المسألة ونفصل فيها
وبارك الله فيكم
ـ[المهندس]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 05:23 م]ـ
الأنام: مضاف إليه مجرور من إضافة المصدر إلى مفعولة.
شهادة: أظنه تمييزا وإن كان لم يتضح لي الآن.
فاعل
الأخ تيسير
لقد اختصرت جدا، حتى لم يعرفوا مقصدك.
أظنه يقصدة شهادة أنها فاعل لا تمييز وأوافقه على ذلك
نقول "حسبك الله" فالكاف مفعول به ولفظ الجلالة فاعل
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 05:41 م]ـ
الأخ تيسير
لقد اختصرت جدا، حتى لم يعرفوا مقصدك.
أظنه يقصدة شهادة أنها فاعل لا تمييز وأوافقه على ذلك
نقول "حسبك الله" فالكاف مفعول به ولفظ الجلالة فاعل
السلام عليكم
لقد أبعدت كثيرا أخي المهندس , وناقضت نفسك في إعراب سابق
في مثالك: حسبي الله:
حسب , وقع اسما جامدا وليس اسم فاعل , فهو مبتدأ مرفوع ولفظ الجلالة خبره , ويجوز العكس , أن يكون: حسب خبرا مقدّما و الله لفظ الجلالة مبتدءً مؤخّرا
وهذا إعرابك فتأمّل فيه:
"
حَسْبِي وَحَسْبُكْ أَنْ تَظَلَّيْ دائمًا * سِرًّا يُمَزِّقُنِي وَلَيْسَ يُقَالُ
حَسْبِي: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة، منع ظهورها حركة المناسبة للياء الكسرة، والياء ياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
الواو: حرف عطف مبني.
َحَسْبُك: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والكاف كاف المخاطبة ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه.
أَنْ: مصدرية ناصبة
تَظَلَّيْ: فعل مضارع ناقص منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، والياء ياء المخاطبة ضمير مبني على السكون في محل رفع اسم ظل، والمصدر المؤول من أن والفعل في محل رفع خبر للمبتدأين على التنازع.
ـ[تيسيرـ]ــــــــ[26 - 03 - 2008, 11:56 م]ـ
سلام الله على الإخوة الكرام، من الأشياء التي تمنعني من المشاركة بكثرة أن الإخوة هنا - ماشاء الله لا قوة إلا بالله - لوفرة العلم عند بعضهم يطول الحوار وهو ممتع بلا شك ولكنه يستنفذ ما يتبقى لي من اليوم، وبعد
أخي الفاتح
من حقّنا أن نسألك عن وجه الفاعليّة في " الأنام "
أو "شهادة " لا أدري , أيّا منهما تقصد؟
كأني بك لا ترى وجها للفاعلية أصلا، فهذا مفهوم من سؤالك!
وعليه فإني وإياك كل منا في واد، فأخوك يقول إنّ الفاعلية مُقدمة - أي فرغتُ من مسألة الجواز أصلا - وأنتم تسألون عن وجه الجواز أصلا.
وعلى التنزل أخي، فإن وجه الفاعلية أوضح من وجة التفسير المزعوم
¥