ـ[محمد سعد]ــــــــ[04 - 04 - 2008, 12:19 م]ـ
أخي مغربي، أحسنت في العرض، ووضعت إصبعك على الجرح النازف ولكن المشكلة تكمن في العلاج، لكن ما الذي أوصل الأمر إلى هذا الحد، يشترك في المشكلة أطراف عديدة منها: المعلم، والكتاب المقرر، وأساليب التدريس، والطالب الذي هو محور العملية التعلمية التعليمية. ولنا عودة لمناقشة هذه المحاور.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 04 - 2008, 02:27 م]ـ
السلام عليكم
جميل أخي مغربي
جزاك الله خيرا , موضوع رائع , وفكرة تستدعي الاهتمام , وأخذ العبرة
هذا يدل على أن للأبوين دورا كبيرا ومؤثرا في العمليّة التعليميّة , ويخطيء من يظن أن الدور كلّه على الجهاز التعليميّ , وهذ هو الواقع , فالوالدان لا يؤديّان دورهما المطلوب , والمشكلة: أن يكون الوالدان عديمي الثقافة , قليلي المعرفة وفاقد الشيء لا يعطيه
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[04 - 04 - 2008, 09:56 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
موضوع رائع بما تحمله الكلمة من معنى، فقد قرأته بتأمل وعمق وإعجاب.
إنني حين قرأت مشاركتك - أخي مغربيا - تنفستُ تنفسا عميقا مصحوبًَا بالآه.
وبعدما هدأتُ، وأعدت النظر قلت في نفسي - سبحان الله -: (كل ميسر لما خلق له).
ولعل هذه الفتاة ميسرة لعلم النحو!
ربما من يدري؟!
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[04 - 04 - 2008, 10:17 م]ـ
إخوتي الكرماء
أشكر لكم المرور العطر، ولعل الحديث ذو شجون
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[04 - 04 - 2008, 11:57 م]ـ
أخي الكريم الأستاذ مغربيا، شكرا على القصة الجميلة والتجربة المفيدة، ويبقى السؤال: من يتولى تدريس العربية في مدارسنا وجامعاتنا اليوم؟ ووراء هذا السؤال ألف سؤال وسؤال، ومحاولة الإجابة قد تكشف لك ألف مشكلة ومشكلة، لا بد من إزالتها جميعا حتى يكون الحال كما يحب كل محب للعربية. والله المستعان.
ولي قصة شبيهة إن وجدت وقتا كتبتها لكم هنا، والله الموفق.