ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[08 - 04 - 2008, 04:46 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله.
أولا: أنا من (الزلفي) وهذه مدينة في نجد الحبيبة الذي قال فيها الصمة القشيري:
قفا ودِّعا نجدًا ومن حل بالحمى * وقل بنجد عندنا من يودعا
بنفسي تلك الأرض ما أطيب الربا * وما أحسن المصطاف والمتربعا!
على كل حال (وللناس فيما يعشقون مذاهب).
ضربته كما سبق أي: فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. والهاء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
أما في الوجه الذي قلت لك: (محمدًا) مفعول به. فهو من باب الاشتغال.
والفعل المحذوف يقدر على سبيل المثال (ضربت زيدًا ضربته).
أما إعراب الله أكبر.
الله: لفظ الجلالة مبتدأ مرفوع بالضمة.
أكبر: خبر مرفوع بالضمة.
وفقك الله أخي محمد يسري.
ـ[محمد يسري]ــــــــ[08 - 04 - 2008, 07:22 م]ـ
شكرا أخي (فخر نجد) على هذا الإعراب فأنتم أهل اللغة ... ومنكم تستقى .....
وكنت أود أن تعرب لى دمتم بخير ........... ودام أهل الزلفى بخير
وسلا م عليكم من الكنانة ............
ـ[ابن جامع]ــــــــ[08 - 04 - 2008, 07:25 م]ـ
ضربته كما سبق أي: فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
لا محل لها من الاعراب جملة تفسيرية
ـ[ابن جامع]ــــــــ[08 - 04 - 2008, 07:36 م]ـ
دمتم بخير
دمتم: فعل منبي على السكون لإتصاله بضمير الرفع المتحرك و التاء ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل و الميم حرف دال على الجمع لا محل له.
بخير: جار و مجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير
ودام أهل الزلفى بخير
الواو عاطفة
دام: فعل ماض تام مبني على الفتحة لا محل له
أهل: فاعل تام مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف.
الزلفي: مضاف إليه مجرور بالكسر المقدرة منع من ظهورها الثقل.
بخير: الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من الفاعل.
و أهل الزلفي سيبقون في خير ما دام أستاذنا الفاضل فيها.
ـ[محمد يسري]ــــــــ[08 - 04 - 2008, 10:36 م]ـ
أخي ابن جامع .............. وصريخ الحيارى .. هلا أذقتمونا طعم التنازع والاشتغال
من خلال الشواهد الواردة في القرآن والشعر والحديث الشريف /
ولا جعلنا الله متنازعين أبدا ولا منشغلين عن ذكره ...........
أشكر أخي ابن جامع ..... وأخي صريخ الحيارى ولا حير أبدا ولا صرخ
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[09 - 04 - 2008, 05:27 م]ـ
[ quote= ابن جامع
و أهل الزلفي سيبقون في خير ما دام أستاذنا الفاضل فيها. [/ quote]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
ابن جامع، حيث لا أجد كلمة جميلة، ولا معنى شريفا، لأشكرك على حسن ظنك.
فلا أقول إلا: زادك الله علمًا وفهمًا وصحة. اللهم آمين.