تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[شذور الذهب.]ــــــــ[11 - 04 - 2009, 06:37 م]ـ

أو ربما يكون التنوين هو تنوين التنكير و لذلك لم أراه قبيحا في كلمة (نصائحٌ)

نصائح هنا ليست نكرة , وإنما هي معرفة بالوصف , فليتأمل بوركتَ.

ـ[العاشر]ــــــــ[11 - 04 - 2009, 06:50 م]ـ

نصائح هنا ليست نكرة , وإنما هي معرفة بالوصف , فليتأمل بوركتَ.

قلت أنه يسوغ في العناوين ذلك، كما ساغ في الشعر كما أسلفت

شكرا جزيلا

ـ[شذور الذهب.]ــــــــ[11 - 04 - 2009, 07:37 م]ـ

قلت أنه يسوغ في العناوين ذلك، كما ساغ في الشعر كما أسلفت

شكرا جزيلا

عفوا أخي!

متى انسحب الضرورة الشعرية إلى العناوين؟

ـ[العاشر]ــــــــ[11 - 04 - 2009, 08:04 م]ـ

عفوا أخي!

متى انسحب الضرورة الشعرية إلى العناوين؟

هذا شرحه سيطول ...

و لعلي أفتح درسا في مسائل التنوين و أنواعه و أسليبه. و سيكون فيه ردا على سؤالك. بإذن الله

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[13 - 04 - 2009, 08:27 ص]ـ

أخي العاشر وفقه الله

تصدرت للتدريس والتعليم وأنت لم تستكمل بعد العدة اللازمة لك، فكتابتك إلى الآن لا تخلو من الأخطاء، فحبذا طرح الموضوعات بصيغة من يريد الوصول لمعرفة الحق، لا على أنها مسلمات، ولا تجعل من نفسك آمرا ناهيا لمن هو دونك في المستوى العلمي.

سأبين لك هنا معنى المضارع الذي حدت عنه ولم تجبني، فاقول: المضارع معناه المشابه، وأطلق هذا المصطلح على الفعل المشترك بين الحال والاستقبال لأنه يشبه الاسم، أي: الفعل المضارع للاسم.

ومضارعته للاسم من وجهين: الأول أنه يشبه اسم الفاعل في الحركات والسكنات، والثاني أن فيه شيوعا لدلالته على الحال أو الاستقبال، ثم يتخصص للحال بلام الابتداء، وللاستقبال بالسين وسوف، كما أن في الاسم شيوعا عندما يكون نكرة ثم يدخله التخصيص بدخول ال.

فمن حيث الإعراب والبناء ينقسم الفعل إلى معرب ومبني، فالمعرب هو المضارع غير المتصل بنون النسوة ونوني التوكيد، وما عداه من الأفعال مبني.

ومن حيث الدلالة الزمنية ينقسم الفعل إلى ماض وحال أو حاضر أو دائم، ومستقبل، فما دل على الماضي أطلق عليه مصطلح الفعل الماضي، وما كان صالحا للحال والاستقبال في الخبر أطلق عليه المضارع، وما كان للاستقبال فقط ولم يكن خبرا بل إنشاء أطلق عليه مصطلح الأمر.

مع التحية الطيبة.

ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[15 - 04 - 2009, 01:07 ص]ـ

السلام عليكم جميعا

لقد كنتُ -- بصفتي مبتدئ -- من المتابعين على قدر الإمكان لهذه الدورة التعليمية، ومع ملاحظتي أن أسلوب الأخ العاشر يختلف عن الأعضاء المخضرمين والعلماء الأجلاء في هذا المنتدى المبارك، إلا أن مجهوده ووقته الذي وفره للدارسين معه وتدريسه ما يعلم من العلم بدون أثرة (ولست مؤهلا للحكم علي المادة العلمية) يجعلني أحييه على ذلك وأدعو له بالقبول والإخلاص وأدعوه للاستمرار فيما كان يقوم به مع الأخذ في الاعتبار نقد الأساتذة الأجلاء.

نحن المبتدئين وغير المتخصصيين نريد دعما وتوجيها فلا تبخلوا علينا أساتذتنا، نريد أن نقوِّم لغتنا ولا نريد أن نكون مشتتين بكثرة التقعيد والتعقيد واختلاف الأراء، نريد إحياءً للغتنا الجميلة التي ما برح الأعادي ومن قبلهم قومنا يرمونها بكل نقيصة وأنتم أعلم بذلك مني.

أنتهز هذه المناسبة لأقترح اقتراحا لعله يلقى القبول، وهو أن يختار معلمٌ متطوعٌ من الأفاضل شرحا من الشروح الصوتية الموجودة على الشبكة لأحد العلماء ويقوم الدارسون بدراستها بجدول زمني محدد من المعلم المتطوع ويكون دور المعلم الإجابة عن أسئلة المشاركين وعمل تمارين لهم بعد كل درس، بهذه الطريقة نقلل من مجهود المعلم حيث لن يحتاج لإعداد المادة الدراسية وأتمنى أن يشجعه هذا على الاستمرار.

وفي النهاية لكم التحية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[شذور الذهب.]ــــــــ[19 - 04 - 2009, 07:11 م]ـ

واصل أخي العاشرَ وصلك اللهُ تعالى بطاعته , وأفد إخوتَك ولو بالقليل , فإن الله عز وجل سيبارك فيه , ثم هي فرصة لك لترتقيَ بنفسك في هذا العلم , وذلك من خلال التوجيهات التي يقدمها المتقدمون في هذا العلم سواء كانوا أعضاءً أم إداريين , والدكتور بهاء حفظه الله تعالى ونصر به لغةَ القرآن لم يكن يقصد أن يثبطك أو يثنيَك عن إكمال مسيرتك , ولكن كان يريد أن يرتقيَ بمستواك من خلال نقده الهادف , والنقد الهادف - كما يقولون - عنوان الارتقاء , وفقني الله تعالى وإياك لما يحب ويرضى.

ـ[إيمان قاسم]ــــــــ[26 - 12 - 2009, 10:23 م]ـ

التدريب الأول

قال الشاعر

لمنفعة يسعى اللبيب فلا تكن لشيء بعيد نفعُه الدهر ساعيا

قفا نبكِ من ذكرى حبيب و منزل .....

لمنفعة: جار ومجرور

يسعى: فعل مضارع

منصوب

اللبيب: فاعل مرفوع

الرجاء التصحيح فالاعراب إن وجد خطأ واكمال بقية الاعراب

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير