تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

لماذا أُعربت هكذا؟

ـ[بحري]ــــــــ[18 - 04 - 2009, 11:13 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طاب صباحكم

أحبائي وأساتذني الكرام

لماذا أعربت هذه الاية الشريفة هكذا؟

قال تعالى

(الحاقَّةُ، ما الحاقَّةُ)

الحاقة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره

ما: مبتدأ ثاني

الحاقة: خبر المبتدأ الثاني

جملة (ما الحاقة) خبر المبتدأ الأول

1) لماذا أعربت هذه الاية الكريمة هكذا؟

2) أعراب (ما) لماذا اعربت (ما) مبتدأ ثاني، وما نوع (ما) هنا

أفيدوني أفادكم الله

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[18 - 04 - 2009, 04:45 م]ـ

أخي الكريم

ما: استفهامية في محل رفع مبتدأ

ومن حق أسماء الاستفهام الصدارة في الكلام

فابتدأ الكلام بالحاقة فهي مبتدأ أول فجاء الخبرجملة اسمية بصيغة الاستفهام (ما الحاقة) تعظيما لشأنها

ـ[سلطان الصقري]ــــــــ[18 - 04 - 2009, 04:54 م]ـ

نعم أوافق اخي ابو أسيد

بُورك فيكم

ـ[بحري]ــــــــ[22 - 04 - 2009, 11:02 ص]ـ

عزيزي أبو أسيد

لك شكري واحترامي على شرحكم القيم، أسألُ اللهَ أنْ يزيدكم من علمه

كما لا يفوتني أن أشكر اخي الفاضل (سلطان) على هذا المرور المتوج بالتأييد لشرح أبو أسيد، نسأل الله عزوجل أنْ يمنّ علينا وعليكم بالعلم والمعرفة

(لي امنية وهي:

متى أصبح مثلكم)

ـ[السيدة العربية]ــــــــ[22 - 04 - 2009, 02:05 م]ـ

(لي امنية وهي:

متى أصبح مثلكم)

جزى الله علماءنا كل الخير،

و اللهِ يا أخي أمنيتك أخت أمنيتي .. هذا إن لم تكن الأمنيتان توأم!: rolleyes:

نسأل الله أن يرزقنا إياها ..

ـ[أبو عمار الكوفى]ــــــــ[22 - 04 - 2009, 02:21 م]ـ

جزى الله علماءنا كل الخير،

و اللهِ يا أخي أمنيتك أخت أمنيتي .. هذا إن لم تكن الأمنيتان توأم!: rolleyes:

نسأل الله أن يرزقنا إياها ..

مرحبا بك أختنا، حللتِ في الفصيح أهلا، ودمت نافعة.

من أراد شيئا سعى له، فاسعي ولا تترددي، ولكل مجتهد نصيب، والعلم قطرات ولا يزال المرء متعلمًا، وبالجد يصير الصغير كبيرًا.

من فتح الباب أتاه الخير بإذن الله.

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[23 - 04 - 2009, 11:11 ص]ـ

عزيزي أبو أسيد

لك شكري واحترامي على شرحكم القيم، أسألُ اللهَ أنْ يزيدكم من علمه

كما لا يفوتني أن أشكر اخي الفاضل (سلطان) على هذا المرور المتوج بالتأييد لشرح أبو أسيد، نسأل الله عزوجل أنْ يمنّ علينا وعليكم بالعلم والمعرفة

(لي امنية وهي:

متى أصبح مثلكم)

تمنّ أن تكون أفضل منّا لأننا نعرف القليل القليل ويفوتنا الكثير الكثير

تعلم كل يوم مسألة تصبح عالما ً وما زال المرء عالما ً ما طلب العلم فمتى ظنّ أنه علم فقد جهل.

(ومن استوى يوماه فهو مغبون)

أخوي الكريمين حقق الله أمانيكما ووفقكما لكل خير

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير