تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ناصر الدين الخطيب]ــــــــ[17 - 02 - 2010, 10:07 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم على هذا الإعراب الطيب , لكن ألا يجوز أيضا أن تكون (ما) شرطية؟

يبدو لي يا مشرفتنا الكريمة أنّ وجه الشرط بعيد لأنّه ليس هناك شرط وجزاء أي أنّ جملة الخبر ليست جزائيّة

قد يرى غيري من الأساتذة رأيا آخر

والله أعلم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[17 - 02 - 2010, 10:45 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

محاولة للإعراب

نهى: فعل ماض ٍ مبني على الفتح المقدر منع من ظهورها التعذر.

رسول: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.

الله: لفظ الجلالة، مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

صلى: فعل ماض ٍ مبني على الفتح المقدر منع من ظهورها التعذر.

الله: لفظ الجلالة، فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

عليه: على: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب، والـ (ها): ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر.

والجار والمجرور متعلق بالفعل (صلى) والله أعلم.

و: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.

سلم: فعل ماض ٍ مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره: هو.

عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

بيع: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف

الحيوان: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

والجار والمجرور متعلق بالفعل (نهى).

بالحيوان: الباء: حرف جر مبني على الكسر، لا محل له من الإعراب.

الحيوان: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

والجار والمجرور متعلق بـ (بيع)، والله أعلم.

اثنين: بدل اشتمال منصوب وعلامة نصبه الياء، لأنه ملحق بالمثنى، أو حال (لا أعلم أيهما الأصح).

بواحد: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.

واحد: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

والجار والمجرور متعلق بحال محذوفة والله أعلم

والجملة الفعلية (نهى رسول الله .... ) ابتدائية لا محل لها من الإعراب.

والله أعلم بالصواب (مجرد محاولة).

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

أنتظر التصويب!!

ـ[ناصر الدين الخطيب]ــــــــ[17 - 02 - 2010, 11:20 م]ـ

إعرابك في منتهى الروعة أيّتها المتفائلة

ويبقى أن تشيري إلى أنّ جملة " صلى الله ... " جملة دعائيّة معترضة لا محل لها من الإعراب

وشبه الجملة " بالحيوان " أراه أقرب للحاليّة في تعلّقه لا بالمصدر "بيع"

واعتبارك " اثنين بواحد "بدلا أو حالا , صحيح والوجهان جائزان

والله جلّ وعلا أعلى وأعلم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[17 - 02 - 2010, 11:56 م]ـ

إعرابك في منتهى الروعة أيّتها المتفائلة

ويبقى أن تشيري إلى أنّ جملة " صلى الله ... " جملة دعائيّة معترضة لا محل لها من الإعراب

وشبه الجملة " بالحيوان " أراه أقرب للحاليّة في تعلّقه لا بالمصدر "بيع"

واعتبارك " اثنين بواحد "بدلا أو حالا , صحيح والوجهان جائزان

والله جلّ وعلا أعلى وأعلم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

الأستاذ الفاضل: ابن قدامة

جزاك الله خيرا على التصويب، بالفعل المفروض أن أقول الجار والمجرور متعلق بمحذوف حال ـ كما علمنا أستاذنا الفاضل: ابن القاضي جزاه الله خيرا.

بارك الله في علمكم، وجعله في موازين حسناتكم يوم تلقونه، وكتب الله لكم الأجر والمثوبة، وزادكم الله من فضله العظيم، ورزقكم جناته، اللهم آمين

لقد استفدت كثيرا من تصويبكم.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[24 - 02 - 2010, 09:24 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

النافذة تنتظر وضع حديث جديد لإعرابه

ـ[أبو عبد الفتاح]ــــــــ[25 - 02 - 2010, 12:43 ص]ـ

هذه محاولة وأتمنى أن أوفق فيها

لا: حرف نهي مبني لا محل له من الإعراب

يصوم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة

أحد: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، كم: الكاف ضمير بارز متصل في محل نصب مفعول به

يوم: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة

الجمعة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة

إلا: حرف استثناء لا محل له من الإعراب

يوما: مستثنى منصوب وعلامة نصبه الفتحة

قبل: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة، والهاء ضمير بارز متصل في محل جر بالإضافة

أو: حرف عطف لا محل له م الإعراب

بعده: اسم معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة

جزاك الله ألف خير أختي الحبيبة زهرة متفائلة على تنفيذ الاقتراح بهذه السرعه وبارك الله فيك

أرجو تصحيح ما لون بالأحمر

ـ[جبالة]ــــــــ[11 - 03 - 2010, 06:32 م]ـ

شكرا جزيلا

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[20 - 03 - 2010, 12:49 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الحديث المطلوب إعرابه هو:

عن أبي خالد بن زيد رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لولا أنكم تذنبون؛ لخلق الله خلقا يذنبون، فيستغفرون، فيغفر لهم) رواه مسلم (271).

وبالله التوفيق

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير