تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[سعد بدرى]ــــــــ[20 - 03 - 2010, 10:42 ص]ـ

محاولة:

لولا: أداة شرط غير جازمة

أنكم: أن حرف ناسخ , و كم ضمير مبنى فى محل نصب اسم ان

تذنبون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لانه من الأفعال الخمسة و واو الجماعة ضمير مبنى فى محل رفع فاعل , و جملة (أنكم تذنبون) جملة الشرط

لخلق: اللام واقعة فى جواب الشرط , و خلق فعل ماض مبنى على الفتح.

الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.

خلقا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة

يذنبون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لانه من الأفعال الخمسة , و واو الجماعة ضمير مبنى فى محل رفع فاعل , و الجملة فى محل نصب حملة فعلية

فيستغفرون: الفاء عاطفة و يستغفرون فعل مضارع مرفوع بثبون النون و واو الجماعة ضمير مبنى فى محل رفع فاعل.

فيغفر: الفاء عاطفة و يغفر فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة , و الفاعل ضمير مستتر تقديره هو.

لهم: جار و مجرور.

و الله أعلى و أعلم

ـ[المجيبل]ــــــــ[21 - 03 - 2010, 05:23 م]ـ

محاولة:

لولا: أداة شرط غير جازمة

أنكم: أن حرف ناسخ , و كم ضمير مبنى فى محل نصب اسم ان

تذنبون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لانه من الأفعال الخمسة و واو الجماعة ضمير مبنى فى محل رفع فاعل (و جملة تذنبون في محل رفع خبر أن) , و جملة (أنكم تذنبون) جملة الشرط

لخلق: اللام واقعة فى جواب الشرط , و خلق فعل ماض مبنى على الفتح.

الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.

خلقا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة

يذنبون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لانه من الأفعال الخمسة , و واو الجماعة ضمير مبنى فى محل رفع فاعل , و الجملة فى محل نصب صفة.

فيستغفرون: الفاء عاطفة و يستغفرون فعل مضارع مرفوع بثبون النون و واو الجماعة ضمير مبنى فى محل رفع فاعل , (وجملة يستغفرون معطوفة على جملة يذنبون في محل نصب).

فيغفر: الفاء عاطفة و يغفر فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة , و الفاعل ضمير مستتر تقديره هو (وجملة يغفر معطوفة على جملة يذنبون في محل نصب) ..

لهم: جار و مجرور (متعلقان بالفعل يغفر).

وجملة (خلق الله ... ) جواب شرط غير جازم لا محل لها من الإعراب.

و الله أعلى و أعلم

و الله أعلى و أعلم.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[21 - 03 - 2010, 10:45 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

أولا: أشكر أختي الحبيبة والغالية: المجيبل على متابعتها، أسأل الله أن يجزيها جنة الفردوس الأعلى من الجنة، اللهم آمين

وكما وأشكر جميع المشاركين الذين أثروا هذه النافذة.

إعراب الحديث السابع:

قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم:

" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله". رواه مسلم

ـ[الخلوفي]ــــــــ[22 - 03 - 2010, 12:14 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

من: اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ

صلى: فعل ماض قعل الشرط مبني على الفتح المقدر للتعذر والفاعل ضمير مستتر تقدير (هو) يعود على من

العشاء: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة

في جماعة: جار ومجرور متعلق بصلى

فكأنما: الفاء واقعة في جواب الشرط، كأن حرف تشبيه ونصب وما كافة لها غن العمل

قام فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه تقديره (هو)

نصف: مفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف

الليل مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكشرة

وخبر المبتدأ جملة فعل الشرط أو الجزاء أو جميعها على خلاف بين النحويين

الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له

و اعراب ما بعدها كإعراب ما قبلها ما عدا كله فتعرب توكيداً ومضاف اليه

والله أعلى وأعلم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[16 - 07 - 2010, 01:02 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

لنستكمل إعراب الأحاديث النبوية

أعرب هذا الحديث:

فعن أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

(ما من عبدٍ تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها, إلا آجره الله في مصيبته، وأخلف له خيراً منها " قالت: فلما توفي أبو سلمة؛ قلت: ومن خيرٌ من أبي سلمة؟ صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم, ثم عزم الله علي فقلتها؛ فما الخلف؟! قالت: فتزوجت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن خير من رسول الله صلى الله عليه وسلم).

أخرجه مسلم في كتاب الجنائز: باب ما يقال عند المصيبة.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[17 - 07 - 2010, 11:51 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

لنستكمل إعراب الأحاديث النبوية

أعرب هذا الحديث:

فعن أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

(ما من عبدٍ تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها, إلا آجره الله في مصيبته، وأخلف له خيراً منها " قالت: فلما توفي أبو سلمة؛ قلت: ومن خيرٌ من أبي سلمة؟ صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم, ثم عزم الله علي فقلتها؛ فما الخلف؟! قالت: فتزوجت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن خير من رسول الله صلى الله عليه وسلم).

أخرجه مسلم في كتاب الجنائز: باب ما يقال عند المصيبة.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

من يتطوع لإعراب هذا الحديث، وجزاه الله جنة الفردوس الأعلى من الجنة.

فقط ما لون باللون الأزرق.

لا بأس بإعراب جزء منه ويكمل مشارك آخر إعرابه.

أرجو التفاعل بارك الله فيكم.

إعراب مفصل.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير