تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أَلَقْ~]ــــــــ[21 - 10 - 2010, 11:04 ص]ـ

أُتَمَنَى مِنَ الأَخِ الفَاضِلْ ..

عطوان عويضة ..

التَعلِيقَ ..

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[21 - 10 - 2010, 01:18 م]ـ

أُتَمَنَى مِنَ الأَخِ الفَاضِلْ ..

عطوان عويضة ..

التَعلِيقَ ..

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أختي الحبيبة: ألق ~

وأنا كذلك أنتظر معكِ الإجابة والتعليق من الأستاذ الفاضل: عطوان عويضة جزاه الله خيرا

وأعتقد كانت في هذه النافذة المباركة مشاركتين / ولكنها حذفت ربما بسبب التحديثات.

والله الموفق

ـ[أَلَقْ~]ــــــــ[21 - 10 - 2010, 02:07 م]ـ

لَم أَفهَمُ إِلى مَا تَرمِين.؟

هَل تَقصِدِينَ بِقَولِكِ ..

أَن هُنَاكَ مَن عَلَّقَ وَلَكِنَّ المَشَارَكَةَ حُذِفَت.؟

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[21 - 10 - 2010, 02:19 م]ـ

لَم أَفهَمُ إِلى مَا تَرمِين.؟

هَل تَقصِدِينَ بِقَولِكِ ..

أَن هُنَاكَ مَن عَلَّقَ وَلَكِنَّ المَشَارَكَةَ حُذِفَت.؟

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

تعقيب

أقصد أختي الحبيبة / تعليقي وتعليقك لي (أما عن تساؤلك هل هناك أحد علق على المشاركة بعدها؟!

لا أعرف ـ في الحقيقة ـ إن شاء الله ما يكون هناك أحد علق على المسألة وإلا كانت حذفت عن طريق الخطأ بسبب التحديثات التي حدثت بالأمس).

لا تقلقي أختي سيأتي من يعلّق على مسألتك سواء الأستاذ الفاضل: عطوان عويضة (جزاه الله خيرا) أو أحد الأفاضل الذين يمتلكون ملكة تحليل المسائل أيضا (ما شاء الله)

على فكرة / هناك نافذتين ـ على ما أعتقد ـ حذفت برمتها (باقتلاعها من جذورها) الحمدلله ما طارت نافذتك (ابتسامة)

أسأل الله لكِ التوفيق الدائم / اللهم آمين.

ـ[أَلَقْ~]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 09:32 م]ـ

أَتَمَنَى مِن الأَخِ عَطْوَّآنُ التَعْلِيقَ.!

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 10:07 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

(عارية) حقها الضم لا الكسر.

وأدع الإعراب لغيري.

بعد إذن استاذنا الفاضل عطوان، فإني أظنه كان يقصد الرواية، أي: أنها مروية بالرفع، وأما من جهة الإعراب، فإن (رُبّ) يراعى محلها كثيرا، وهذا مما لا يخفى على الأستاذ الفاضل.

ـ[أَلَقْ~]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 10:32 م]ـ

أَخِي: ابن القاضي ..

وَهُوَ مَآفَهَمْتُ , وَلِكِنَهَا وَرَدَت بِأَكثَرِ مِن رِوَّآيَةِ ..

مِنهَا مَرفُوّعَةٌ , وَمِنهَا مَخفُوّضَةٌ كَمَا ذَكَرتُ مُسبَقَاً ..

وَلَكِنِي أَسأَلُ عَن كَوّنِهَا مَخفُوَّضَةٌ ..

فَأُرِيدُ رَأيَ الجَمَآعَةِ أَجَلَكُمُ اللهُ ..

فَأَعرَبتُ بِمَا رَأَيتُ أَنَهَآ قَد تَكُوّنُ نَعتَاً لِلمَنعُوّتِ (كَاسِيَةٍ) ..

وَأَدلَت بِدَلوِهَا أُختُنَا: زهرة متفائلة - جَزَآهَآ المَوّلَى خَيرَاً -

فَكَفَت.

وَلَكِنِي أُرِيدُ رَأيَ الجَمِيعِ ..

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 11:23 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أولا: أقدم اعتذاري للأخت الكريمة على تأخري في الرد، إذ لم ألج الشبكة منذ أيام.

ثانيا: أشكر أخي الكريم ابن القاضي لانبرائه الكريم الرد عن أخيه وحسن ظنه به والتماسه العذر له.

ثالثا: ما أراه هو رفع عارية على أنها خبر لمجرور رب على القول الراجح أن رب حرف جر شبيه بالزائد، وقد دخلت هنا على مبتدأ، ويلزم أن يكون له خبر، واعتبار عارية خبرا أولى من تقدير خبرغيره.

رابعا: من جر عارية فعلى أنه صفة لمجرور رب، ومجرور رب لا بد من نعته بوصف مجرور، ولا وصف مجرورا ظاهرا سوى عارية، فجعلوا عارية وصفا لكاسية لما تقتضيه الصناعة، وهو نعت مجرور رب بوصف. فيكون تقدير الكلام على هذا: رب كاسيةٍ في الدنيا عاريةٍ في الآخرة (موجودةٌ)

والذي أراه أن وصف كاسية بعارية لا يستقيم، كما استقام في قوله صلى الله عليه وسلم: " صنفان من أهل النار .... نساء كاسيات عاريات ... " لاختلاف زمن الكساء والعري في الحديث الأول، واتحاده في الآخر.

وأما وجوب نعت مجرور رب فكاسية نفسها نعت لمنعوت محذوف، أي رب امرأة كاسية في الدنيا هي عارية يوم القيامة، كذلك قوله في الدنيا يمكن تعليقه بنعت محذوف تقديره كائنة مثلا.

والله أعلم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[25 - 10 - 2010, 01:27 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

تعليق:

بارك الله في علم جهابذتنا الأفاضل، أسأل الله أن يبارك في علمكما، وأن ينور بصيرتكما دائما بالعلم والحق، ونحن نتعلم منكما التحليل المنطقي للمسائل ومن باقي الأساتذة الأفاضل / نفع الله بكما طلبة العلم والإسلام والمسلمين / اللهم آمين.

أرجو أن تكون الإجابة وصلتك أختي ألق ~

ـ[أَلَقْ~]ــــــــ[26 - 10 - 2010, 05:45 م]ـ

أَشْكُرُلَكُم جَمِيعَاً , لآ حَرَمَكُمُ المَوّلَى الأَجرَ ..

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير