تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عزام محمد ذيب الشريدة]ــــــــ[27 - 08 - 2005, 06:43 م]ـ

أخي أبا مصعب

أين الخبر في الجمل التالية:

لعمرك إن الدرس سهل.

كل طالب وكتابه.

شربي العصير طازجا.

لولا العلم لساد الجهل؟

ـ[أبو طارق]ــــــــ[27 - 08 - 2005, 07:51 م]ـ

أنا مع الأخ عزام في قوله أنها حال سدت مسد الخبر من جانب, ولست معه من جانب آخر وهو أنه قدر المحذوف ولا تقدير البته في مسألة الاستغناء لأنه ثمت فرق بين الاستغناء والحذف , فالاستغناء مالا يمكن معه التقدير أما الحذف فيجب فيه أن نقدر المحذوف. وقد قال بعض الأخوة أن الجملة هنا تامة ولا مسوغ أن تكون معاً حالاً أقول: ماذا تقول في الفاعل الذي أغنى؟ الخبر أو ليست الجملة تامة معه ومع ذلك فقد أغنى عن الخبر لإتمام الفائدة بالفاعل ولا حاجة من ذكر الخبر بل لا نستطيع أن نقدره. ورأيي في هذه المسألة هي أن تكون حالاً أغنت عن الخبر.

ـ[أبومصعب]ــــــــ[28 - 08 - 2005, 03:14 م]ـ

الأخ الفاضل عزام قلت:

أخي أبا مصعب

أين الخبر في الجمل التالية:

لعمرك إن الدرس سهل.

كل طالب وكتابه.

شربي العصير طازجا.

لولا العلم لساد الجهل؟

وقد سبق وقلت لك:

دعنا من مواضع وجوب حذف الخبر، وأخبرنا ما المانع لديك في إعراب (معا) ظرفا؟

فتلك مواضع معلومة محفوظة عند النحاة أخي الكريم

وتنبه فالفرق بين (ضربي العبد مسيئا) و (نحن معا) واسع لو تفكرت فيه

مع التحية الطيبة

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير