تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[القيصري]ــــــــ[20 - 09 - 2005, 01:04 ص]ـ

السلام عليكم

شكرا لكم

عنبر اخو شمبر اهو مثل؟ وماذا يعني؟

شكرا لكم

القيصري

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[20 - 09 - 2005, 05:20 ص]ـ

مما شاع استخدامه خطأ قولهم: " جاء لوحده "

والصواب جاء وحده؛ لأن كلمة وحد تأتي دائما منصوبة على الحالية، وملازمة للإضافة.

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[20 - 09 - 2005, 05:25 ص]ـ

ومن الأخطاء قولهم: " أريد مقابلتك لمدة قصيرة"

والصواب أريد مقابلتك مدة قصيرة.

ويكثر استخدام " يعاد لمرة واحدة فقط أو لمرتين لا أكثر "

فما توجيه دخول اللام على كلمة مرة؟؟

ـ[الجامعي]ــــــــ[20 - 09 - 2005, 02:02 م]ـ

ون الأخطاء الشائعة قولهم:"

قاما الرجلان أو قاموا الرجال

والصحيح قام الرجلان وقام الرجال هذا القاعدة في تقديم الفعل على الاسم

أما إن تأخر الفعل فيقال:

الرجلان قاما والرجال قاموا صار الفاعل هنا بتقدمه مبتدأ

ـ[الجامعي]ــــــــ[20 - 09 - 2005, 02:05 م]ـ

[ quote= الجامعي] ون الأخطجاء الشائعة قولهم:"

ومن الأخطاء الشائعة ..

آسف ....

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[20 - 09 - 2005, 04:23 م]ـ

أخي الجامعي ما تقول في قوله تعالى:

" وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم .. "الأنبياء/3

وقد حكى البصريون هذه اللغة لطيئ، ونسبها آخرون إلى أزد شنوءة، نحو ضربوني قومك، وفي الحديث " أو مخرجيّ هم؟ "

وقال عمرو بن ملقط وهو من شعراء الجاهلية:

أُلفيتا عيناك عند القفا أولى فأولى لك ذا واقية.

ـ[الجامعي]ــــــــ[21 - 09 - 2005, 12:34 ص]ـ

اقتباس: ماتقول في قوله تعالى: " وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم ... "

جزاك الله خيرا على هذ الرد الجميل ياأبا ذكرى .. وأقول في هذا والله المستعان ..

أن هذه الآية كثير من النحويين من يحتج بها والجواب هو أن " النجوى " هنا وقعت مفعولا به وأتى بعدها الفاعل وهو " الذين " لذلك فصلت بفاصل وهو " النجوى "

والمقصود أن من الشذوذ أن يقع فاعلان متتابعان في جملة واحدة ...

وشذ في لغة طيء " أكلوني البراغيث " والصحيح كما هو عليه جمهور العلماء " أكلني البراغيث "

أما في الحديث الذي ذكرته " أو مخرجي هم " هنا لم يذكر إلا الضمير " هم " وهو في محل رفع فاعل ....

إن شاءالله وصلت القضية ..

.......... الجامعي .............

ـ[البحتري]ــــــــ[21 - 09 - 2005, 02:23 م]ـ

ما تقول في قوله تعالى: " وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم ... "؟؟؟

للنحاة في هذه الآية ثلاثة أقوال:

الأول: يعرب الضمير في (أسروا) فاعلاً، و (الذين) بدلاً منه.

الثاني: يعرب الضمير في (أسروا) فاعلاً، و (الذين) مبتدأ والجملة قبله خبر مقدم وهي جملة (وأسروا النجوى)

الثالث: يعرب الضمير في (أسروا) فاعلاً، و (الذين) فاعلاً لفعل محذوف فكأنه قيل بعد قوله سبحانه " وأسروا النجوى " ـ من أسرها؟؟؟ فيقال: أسرها الذين ظلموا. وهو الحق والصواب بإذن الله.

وهذا لا يكون إلا حيث يستدعي المقام تقدير كلام استفهامي كما ترى في الآية الكريمة .... والله أعلم

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[21 - 09 - 2005, 04:55 م]ـ

وهناك من ذهب إلى أن الواو علامة للجمع، والذين فاعل

ومعلوم أن من أهل اللغة من يستدل على أنها نزلت على لغة طيئ، ومن هنا ينفون عنها الشذوذ والضعف.

ما أردته هو بيان أن لقولهم قاموا الرجال مستندا من لغات العرب.

وهذا لا يتعارض مع ما ذهبتم إليه من أن إفراد الفعل أفصح وأقوى.

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[23 - 09 - 2005, 02:03 ص]ـ

من الأخطاء التعبيرية الشائعة التي ألاحظها في كل مكان حتى هنا أحياناً، المجيء باسم معرفة ثم وصفه باسم نكرة مضاف إلى معموله المعرف بأل مثل قولهم (جاء الأستاذ كثير العلم) والقائل لا يقصد الحال بل الصفة، (كثير العلم) نكرة لا معرفة لأن الإضافة معنوية، والموصوف (الأستاذ) معرفة، ولا يجوز وصف المعرفة بالنكرة .. والقاعدة تقول: يجوز إدخال أل على المضاف إضافة معنوية إذا كان المضاف إليه أو ما أضيف إليه الأخير، معرفا بأل. إلا إذا كان المضاف مثنّى أو مجموعا جمع مذكر سالما فلا يشترط حينئذ وجودها في المضاف إليه. والسبب في كثرة ورود هذا الخطإ أن المتكلم يظن الإضافة والتعريف بأل في عداء تام، وهذا حقا ما تعلمناه في مدارسنا، ثم نقضناه في جامعاتنا!

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[24 - 09 - 2005, 02:47 م]ـ

الجواز (الوثيقة التي تعطيها الدول لرعاياها ليثبتوا خلالها شخصياتهم في حال السفر وغيره).

من الأخطاء الشائعة جدا جدا جمع الجواز على جوازات

والصواب أجوزة

انظر الوسيط، أساس البلاغة، تاج العروس، متن اللغة.

ـ[القيصري]ــــــــ[24 - 09 - 2005, 03:31 م]ـ

من الأخطاء التعبيرية الشائعة التي ألاحظها في كل مكان حتى هنا أحياناً، المجيء باسم معرفة ثم وصفه باسم نكرة مضاف إلى معموله المعرف بأل مثل قولهم (جاء الأستاذ كثير العلم) والقائل لا يقصد الحال بل الصفة، (كثير العلم) نكرة لا معرفة لأن الإضافة معنوية، والموصوف (الأستاذ) معرفة، ولا يجوز وصف المعرفة بالنكرة .. والقاعدة تقول: يجوز إدخال أل على المضاف إضافة معنوية إذا كان المضاف إليه أو ما أضيف إليه الأخير، معرفا بأل. إلا إذا كان المضاف مثنّى أو مجموعا جمع مذكر سالما فلا يشترط حينئذ وجودها في المضاف إليه. والسبب في كثرة ورود هذا الخطإ أن المتكلم يظن الإضافة والتعريف بأل في عداء تام، وهذا حقا ما تعلمناه في مدارسنا، ثم نقضناه في جامعاتنا!

ما هو الصواب؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير