ـ[مريم الشماع]ــــــــ[24 - 09 - 2005, 05:25 م]ـ
أهلا بالقيصري
الصواب أن نُدخل أل التعريف على المضاف ليكون معرفة، فإنه لا يتعرف بكون المضاف إليه معرفا بأل لأنه معمول له والإضافة غير محضة، (جاء الأستاذُ الكثيرُ العلمِ).
في مشاركتي السابقة قلت إن الإضافة هذه معنوية، عذراً على السهو، هي إضافة لفظية.
ـ[القيصري]ــــــــ[24 - 09 - 2005, 06:38 م]ـ
واهلا بك مريم الشماع وشكرا جزيلا
القيصري
ـ[يوسف صباح]ــــــــ[20 - 10 - 2005, 02:23 ص]ـ
الأخ القيصري والأخت مريم
كل التحية والمحبة لكما
ولكن على ما أذكر أنني قرأت في أحد المصادر أن من الخطأ الشائع قولنا (جاء الرجل الغير متزوج) والصواب (جاء الرجل غير المتزوج) فما رأيكم بذلك أيها النحاة الأفاضل؟
مع احترامي وتقديري؟
ـ[القيصري]ــــــــ[23 - 10 - 2005, 06:26 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ يوسف صباح
الخطأ في جملة (جاء الرجل الغير متزوج) هو تحلية غير بال التعريف فلا يصح قول الغير
فالصحيح كما ذكرتم (جاء الرجل غير المتزوج)
شكرا
القيصري
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[23 - 10 - 2005, 10:47 ص]ـ
يجوز تحلية كل وبعض وغير بأل عند كثيرين.
لكن الخطأ تعريفها في حال وجود المضاف إليه، لأن شرط المضاف التنكير
ـ[دعبل الخزاعي]ــــــــ[12 - 11 - 2005, 05:45 ص]ـ
لكن الخطأ تعريفها في حال وجود المضاف إليه، لأن شرط المضاف التنكير
اسمح لي أخي الكريم على هذه المداخلة:
يجوز تعريف المضاف في حالة واحدة وهي:
- أن يكون مشتقًَّا. وإليكم الشاهد:
لقد ظفرَ الزوارُ أقفية العدا * بما جاوز الآمال من الأسر والقتل
وباعتبار أن كلمة (الزوارُ) من المشتقات يكون إعرابها وإعراب مابعدها:
الزوار: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف وأقفية: مضاف إليه.
هذا والله أعلم ................
ـ[دعبل الخزاعي]ــــــــ[12 - 11 - 2005, 05:48 ص]ـ
كلمة (مبروك) .........
تعتبرُ عبارة (مبروك) من التهاني المتداولة الشائعة بيننا، ونقصد بها الدعاء ..
بالبركة والنّماء عند المناسبات السارّة. ..
لكنّ الصحيحَ من جهة اللّغة أن نقول (مُبارك) أو (بالبَرَكة) أو (بارك الله لك أو فيك أو عليك) أو (باركك الله) ..
ونحوها من صيغ التبريكات الصحيحة لغةً وشرعاً، والتي تعني الدعاء بالنّماء والزّيادة.
أما (مبروك) فإنها مشتقّة من بَرَكَ البعير يبرُكُ بُروكاً أي: استناخَ البعير وأقامَ وثبَتَ.
فقولنا لشخص (مبروك) يعني: بَرَك عليك البعير واستقرّ وثَبَتَ، (الشكوى لله) لأنه اسم مفعول من بَرَكَ.
فهذه العبارة في الحقيقة دعاءٌ على الشخص لا دعاءٌ له، واختلاف المعنى واضح وضوح الشمس.
لذا فهي دعوةٌ كريمة إلى تقويم الأقلام والألسن على صحيح لغتنا العربية.
والله أعلم ........
ـ[أبو مالك النحوي]ــــــــ[29 - 11 - 2005, 06:14 م]ـ
تقول: نحن نتواجد في هذا المكان ..
والصحيح (نحن موجودون في هذا المكان)
لأن التواجد من الوجد وهو الحبُّ.
فلذا لايصح هذا التعبير.
والله أعلم
قد أجازها بعض العلماء إذا كانت في صيغة الجمع.
واتفقوا على عدم جوازها في المفرد
فيجوز القول: نحن متواجدون
ولا يجوز: أنا متواجد.
والله اعلم.
ـ[دعبل الخزاعي]ــــــــ[03 - 12 - 2005, 08:49 ص]ـ
كلمة (مبروك) .........
تعتبرُ عبارة (مبروك) من التهاني المتداولة الشائعة بيننا، ونقصد بها الدعاء ..
بالبركة والنّماء عند المناسبات السارّة. ..
لكنّ الصحيحَ من جهة اللّغة أن نقول (مُبارك) أو (بالبَرَكة) أو (بارك الله لك أو فيك أو عليك) أو (باركك الله) ..
ونحوها من صيغ التبريكات الصحيحة لغةً وشرعاً، والتي تعني الدعاء بالنّماء والزّيادة.
أما (مبروك) فإنها مشتقّة من بَرَكَ البعير يبرُكُ بُروكاً أي: استناخَ البعير وأقامَ وثبَتَ.
فقولنا لشخص (مبروك) يعني: بَرَك عليك البعير واستقرّ وثَبَتَ، (الشكوى لله) لأنه اسم مفعول من بَرَكَ.
فهذه العبارة في الحقيقة دعاءٌ على الشخص لا دعاءٌ له، واختلاف المعنى واضح وضوح الشمس.
لذا فهي دعوةٌ كريمة إلى تقويم الأقلام والألسن على صحيح لغتنا العربية.
والله أعلم ........
وقد أجاز مجمع اللغة العربية مؤخرًا كلمة (مَبروك) ولكن الأفصح أن يقال (مُبَارَك) ....
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[03 - 12 - 2005, 09:43 ص]ـ
من الخطأ أن نقول:
أخذت الشيء عُنوة
والصواب:
أخذته عَنوة.
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[03 - 12 - 2005, 09:48 ص]ـ
ومن الخطأ أن نقول:
اللغة العربية هي الأفضل بين اللغات.
والصواب:
اللغة العربية هي الفضلى بين اللغات = تجب مطابقة أفعل التفضيل لما قبلها لدخول " أل " عليها، أما إذا أضيف فنحن فين المطابقة والإفراد.
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[03 - 12 - 2005, 09:50 ص]ـ
كذلك من الخطأ أن أقول:
أنا متلهف للسفر.
والصواب:
أنا مشتاق للسفر.= التلهّف هو الحزن والتحسّر.
¥