[بيت للشرح]
ـ[الطباق]ــــــــ[31 - 10 - 2006, 06:40 م]ـ
حتى إِذا ما اسْتَوى طَبِّقَتْ كما طَبَّقَ المِسْحَلُ الأَغْبَرُ
ما فهمت هذا البيت.
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[31 - 10 - 2006, 07:15 م]ـ
أخي الطباق:
لقد اوردت أبياتا وطلبت شرحها، وأنا أرجو منك أن تذكر أصحاب تلك الأبيات، لعلك تجد جوابا.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[31 - 10 - 2006, 07:38 م]ـ
البيت للراعي النميري
من قصيدة مطلعها:
تَغَيَّرَ قَومي وَلا أَسخَرُ ... وَما حُمَّ مِن قَدَرٍ يُقدَرُ
ـ[الغامدي]ــــــــ[01 - 11 - 2006, 12:55 ص]ـ
حتى إِذا ما اسْتَوى طَبِّقَتْ** كما طَبَّقَ المِسْحَلُ الأَغْبَرُ
لم أقف على القصيدة، ولكن لعلها تحمل أحد معنيين:
إما أن الطباق هو طباق الخيل، أو من التطبيق وهو اكتناز اللحم والشحم.
أما المعنى الأول: فيشبه بيت النابغة الجعدي وقد سبق بيانه في سؤالك السابق.
وأما المعنى الثاني: فيشبه بيت الحطيئة:
فخرت نحوص ذات جحش سمينة ** قد اكتنزت لحما وقد طبقت شحما
وقبله:
فبينا هما عنت على البعد عانة ** قد انتظمت من خلف مسحلها نظما
عطاشا تريد الماء فانساب نحوها ** على أنه منها إلى دمها أظما
والله أعلم
ـ[الطباق]ــــــــ[01 - 11 - 2006, 11:54 م]ـ
بارك الله فيكم شكرا