ـ[بندر المهوس]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 01:17 ص]ـ
زكريا تامر يفوز بجائزة
بلو ميتروبوليس الماجدي بن ظاهر للأدب العربي
أعلن في أبي ظبي يوم 9/ 2/2009 منح القاص السوري زكريا تامر جائزة «بلو ميتروبوليس الماجدي بن ظاهر للأدب العربي» التي ترعاها هيئة أبي ظبي للثقافة والتراث تكريماً لإبداعه الاستثنائي ككاتب عربي سعياً منها لزيادة الوعي العالمي بالكُتّاب العرب والأدب العربي وتعزيز دور العاصمة الإماراتية في عملية تفاعل الثقافات والحضارات.
واكتسبت الجائزة اسمها من الشاعر الإماراتي المعروف الماجدي بن ظاهر الذي عاش في نهاية القرن السابع عشر وبداية الثامن عشر وكان من أهم شعراء النبط في منطقة الخليج العربي والمنطقة العربية عموماً.
ولد القاص السوري زكريا تامر عام 1931 وهو واحد من أشهر كتاب القصة القصيرة العربية وأبرزهم في مجال قصص الأطفال التي تذكر بالقصص التراثية الشعبية من حيث بساطتها النسبية من ناحية وتعقيدها من حيث الرمزيات من ناحية أخرى. كما تعالج معظم قصصه موضوع وحشية الرجل تجاه الرجل والمرأة وقمع الأغنياء للفقراء والأقوياء للضعفاء. ونشر زكريا تامر كتباً للأطفال ومجموعة من مقالاته الصحفية الساخرة وصدرت ترجمة أعماله المختارة باللغة الإنكليزية تحت عنوان «كسر الركب» عام 2008. وتبلغ قيمة جائزة بلو ميتروبوليس الماجدي بن ظاهر للأدب العربي التي تمنح للكتاب العرب في شتى أجناس الكتابة خمسة آلاف دولار وترأس لجنة تحكيم الجائزة مؤسِّسة بلوميتروبوليس والمخرجة الفنية ليندا ليث وتضم الباحث والمترجم د. عيسى بلوطة والمترجم وصاحب مكتبة الشرق الأوسط حسن عزالدين ورئيسة القسم الثقافي في صحيفة الأهرام ماجدة الجندي ود. عبد النبي اصطيف أستاذ الأدب المقارن والنقد في جامعة دمشق. وسيتسلم زكريا تامر جائزة بلو ميتروبوليس الماجدي بن ظاهر للأدب العربي في مهرجان بلو ميتروبوليس مونتريال الدولي الحادي عشر للأدب الذي سيعقد في الفترة بين 22 و26 إبريل القادم.
وأعربت مؤسسة «بلو ميتروبوليس» الأدبية عن فخرها بجائزة الماجدي بن ظاهر التي تمنح سنوياً لمؤلف عربي يشارك في مهرجان «بلو ميتروبوليس» الأدبي الدولي.
اتحاد الكتاب العرب
ـ[بندر المهوس]ــــــــ[17 - 02 - 2009, 01:01 ص]ـ
أين كانوا يكتبون؟ .. رحلة مصورة في بيوت أشهر أدباء العالم
أبو ظبي-العرب أونلاين: صدر عن هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، وبالتعاون مع "ثقافة للنشر والتوزيع"، باللغة العربية كتاب "أين كانوا يكتبون .. بيوت الكتاب والأدباء في العالم"، الكتاب الذي وضعته باللغة الفرنسية فرانسيسكا بريمولي – دروليرز، والتقط الصور الفوتوغرافية له إريكا لينارد، وقامت بترجمته رجاء ملاح، ووضع مقدمته العربية شاكر نوري، علماً أن الطبعة الفرنسية هي من تقديم الكاتبة مارغريت دوراس. وسوف يتمّ توزيعه ضمن فعاليات الدورة القادمة من معرض أبوظبي الدولي للكتاب.
والعديد من الكتاب العالميين مثل لورنس دوريل، فرجينيا وولف، وليم فوكنر، هيرمان هيسه، إرنست همنغواي، ديلان توماس، مارك توين، مارغريت يورسنار، وغيرهم الكثير، حلوّا ضيوفاً على هذا الكتاب الذي يدخل بالنص والصورة إلى بيوت هؤلاء الكتاب، ويجول في حجراتهم ومكاتبهم ليحاول أن يستكشف من أين يستمدّ الكتاب إلهامهم، وهل للمكان علاقة بهذا الإلهام؟ وماذا عن المكان الذي تحدث فيه الكتابة، ولا سيما البيت الذي غالباً ما يولد فيه النص للمرة الأولى قبل أن يخرج إلى العالم.
وجاء في المقدمة العربية للكتاب: "يروي حياة الكتاب من داخل الجدران ويسجّل كيف التصقت أعمالهم وحياتهم بها، بأدق التفاصيل، من ديكورات الجدران إلى طاولات الكتابة، وستائر غرف النوم وكل ما يتعلّق بالعالم الحميمي للكتابة، وكيف ولدت أعمالهم الأدبية بكل نبضاتها وأفكارها".
ومن الكتاب الآخرين الذين يدخل هذا الكتاب المصوّر إلى بيوتهم نذكر أيضاً: جان كوكتو، جان جيونو، ألبرتو مورافيا، وليم بتلر ييتس، سلمى لاجيرلوف ببير لوتي وآخرين.
العرب أولاين
ـ[بندر المهوس]ــــــــ[19 - 02 - 2009, 03:16 م]ـ
أكثر كتب التأملات رواجاً في الولايات المتحدة
» فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة «كتاب لكل زمان ومكان
¥