ـ[مجاهد بن محمد]ــــــــ[30 - 03 - 10, 12:16 ص]ـ
أخي الفاضل أحمد، أعانك الله ووفقك.
أخي الفاضل ما وقع منهج لطلب العلم في يدي إلا وقرأته.
وما حطت عيني على مقالة، أو موضوع، أو مؤلف، أو أي شيء يرشد إلى طلب العلم إلا وقرأته.
بفضل الله ومنته.
وكل هذا ولم استقر على منهج منها.
حتى هداني الله إلى أن أتمعن في برنامج الشيخ ذياب الغامدي -حفظه الله ووفقه-.
المسمى: المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي.
قال فيه أن من يتمه فإن كفيل بأن يتصدر للفتوى والتدريس.
والله الموفق.
ـ[عزت المصرى]ــــــــ[31 - 03 - 10, 08:56 ص]ـ
اختر مايناسبك من حيث وجود شروح له وتوكل على الله وابدأ ولا تكثر التلفت فيضيع العمر في التنظير والله المستعان
ـ[أبو هياء]ــــــــ[02 - 04 - 10, 05:47 ص]ـ
لو اقتصر الواحد منا على منهج الشيخ بكر أبو زيد-رحمه الله- لكان فيه الخير الكثير، وهو كما قال فيه: "هكذا كان طلبنا" ورأينا العلماء أما عصرنا كل يومٍ منهج وطريقة وخارطة، والله يستر ويجيب العواقب سليمه!
يقول الشيخ بكر في الحلية: "وقد كان الطلب في قطرنا بعد مرحلة الكتاتيب والأخذ بحفظ القرآن الكريم يمر بمراحل ثلاث لدى المشايخ في دروس المساجد: للمبتدئين، ثم المتوسطين، ثم المتمكنين:
ففي التوحيد: ”ثلاثة الأصول وأدلتها"، و ”القواعد الأربع"، ثم ”كشف الشبهات"، ثم ”كتاب التوحيد"؛ أربعتها للشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى، هذا في توحيد العبادة.
وفي توحيد الأسماء والصفات: ”العقيدة الواسطيه"، ثم ”الحموية"، و ”التدمرية"؛ ثلاثتها لشيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله تعالى، فـ "الطحاوية” مع ”شرحها".
وفي النحو: ”الأجرومية"، ثم ”ملحة الإعراب” للحريري، ثم "قطر الندى” لابن هشام، وألفية ابن مالك مع شرحها لابن عقيل.
وفي الحديث: ”الأربعين” للنووي، ثم ”عمدة الأحكام” للمقديسي، ثم ”بلوغ المرام” لابن حجر، و ”المنتقى” للمجد بن تيمية؛ رحمهم الله تعالى، فالدخول في قراءة الأمات السنت وغيرها.
وفي المصطلح: ”نخبة الفكر” لابن حجر، ثم ”ألفية العراقي” رحمه الله تعالى.
وفي الفقه مثلاً: ”آداب المشي إلى الصلاة” للشيخ محمد بن عبد الوهاب، ثم ”زاد المستنقع” للحجاوي رحمه الله تعالى، أو ”عمدة الفقه"، ثم "المقنع” للخلاف المذهبي، و ”المغنى” للخلاف العالي؛ ثلاثتها لابن قدامه رحمه الله تعالى.
وفي أصول الفقه: ”الورقات” للجويني رحمه الله تعالى، ثم ”روضة الناظر” لابن قدامه رحمه الله تعالى.
وفي الفرائض: ”الرحبية”، و ثم مع شروحها، و”الفوائد الجلية”.
وفي التفسير:”تفسير ابن كثير” رحمه الله تعالى.
وفي أصول التفسير:”المقدمة” لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى.
وفي السيرة النبوية:”مختصرها” للشيخ محمد بن عبد الوهاب، وأصلها لابن هشام، وفيه ”زاد المعاد” لابن القيم رحمه الله تعالى.
وفي لسان العرب: العناية بأشعارها، وكـ”المعلقات السبع”، والقراءة في ”القاموس” للفيروز آبادي رحمه الله تعالى.
… وهكذا من مراحل الطلب في الفنون.
وكانوا مع ذلك يأخذون بجرد المطولات؛ مثل ”تاريخ بن جرير”، وابن كثير، وتفسيرهما، ويركزون على كتب شيخ الإسلام بن تيمية، وتلميذه ابن القيم رحمهما الله تعالى، وكتب أئمة الدعوى وفتاواهم، لاسيما محرراتهم في الاعتقاد."
وتفضل هذا: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=202072
الله يوفقك وييسر أمرك.
ـ[ابو سميه العطاوي]ــــــــ[04 - 04 - 10, 11:57 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أما طريقة الشيخ ذياب حفظه الله جديده ولم يسر عليها احد هذا اولا
وبعدين الشيخ اكثر من الكتب المهم الضبط لا كثرة القراءة
سأذكر لك منهجا وهذا من خلال تجربة اكثر من اربع سنوات وانا متذبذب في الطلب والسبب كثرت المناهج وعدم الاستمرار على واحد منها
نعم كثر طرق طلب العلم لكن مااظن احد يخالف بالبداية بالمختصرات.لكن ماذا تدرس
خذ الطريقة وهي خليط من طرق الشناقطه،والشناقطه افضل منا بالتاصيل
. ................ خذ نصيحتين ..............
1 - لاتجمع بين فنين وهذه طريقة الشناقطه قال الامام الزهري رحمه الله (من رام العلم جمله ذهب عنه جمله)
2 - خذ من كل علم فن واختصره واجعله لك اصلا (ومامن عالم إلا وله أصل)
¥