تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[السيد لباب بن همام القيرواني]ــــــــ[27 - 03 - 2006, 06:23 م]ـ

جزاك الله خير اخي العزيز وانور الله طريقك

ـ[أبو قصي]ــــــــ[28 - 03 - 2006, 05:09 م]ـ

الأخوان: نائل ولباب

لكما ناصح شكوري

الحجة

==

أعتذر عن تكرار الكلام في (تالكم) في ردي الأخير.

ـ[القيصري]ــــــــ[28 - 03 - 2006, 07:53 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل الحجة

تحية طيبة وبعد

فيسعدني جداً أن أسلم عليكم من خلال هذا الموقع الغيور على لغة القرآن الكريم. وإن سمحتم لي فإنني (سأعلق بما أعلمُ متبعًا سبيلَ الوَجازةِ والاختصارِ، لقلةِ الوقت وتراكم الشغول). (وإن أكن أصبتُ فمن اللهِ، وإن أكن أخطأتُ فرأيٌ رأيتُه، والآراءُ تخطئُ وتصيب). أرجو أن تتقبلوا مني هذه الملحوظات البسيطة خدمة للغة القرآن الكريم.

= الحجة

+ القيصري

= كائنْ أرى

+ ألا يوجد إلتقاء ساكنين!!!

= شئونِ العلمِ - بعضِ الشئونِ

+ كتابة شئون بهذا الشكل قد أجازه مجمع اللغة العربية في القاهرة!!!

= الجاهلينَ أوْ منْ أشباهِ الجاهلينَ

+ أتقصد بهذا القول (الجاهلينَ أوْ منْ أشباهِ العلماء)

= (طبعًا) طبعَ الله على قلوبِهم بأنهم قومٌ لا يفقهونَ!!!

+ كبيرة!!!

= يلوكها في لسانه

+ يلوكها بلسانه

= وهي كلمة دخيلة في العربية، أحسَِبها .......

+ لاحظ أنت أيضا تحسبها وغير واثق من صواب الرأي. وكذلك الرأي الآخر (فإن كان قد أصاب فمن اللهِ، وإن كان قد أخطأ فرأيٌ رآه، والآراءُ تخطئُ وتصيب) كما قلتم. لماذا حلال لي وحرام على الآخرين؟

= لا ينبغي أن يلفظها من في قلبِه ذرةٌ من أنفةٍ،

+ ماذا تريد أن تنفي؟ هل تقصد (ينبغي أن لا يلفظها من في قلبِه ذرةٌ من أنفةٍ) أي نفي الفعل -التلفظ- وليس الفعل -ينبغي-. الصواب ما ذكرناه.

= نحن كمسلمين نخافُ الله.

+ لك الحق في ذلك فالجملة لا توافق مزاج اللغة العربية. الصواب نحن مسلمين نخافُ الله (بدون تحلية لفظة مسلمين بالألف واللام).

أما قولكم أن الجملة السابقة فيمكن كتابتها بالشكل الآتي: نحنُ المسلمين نخافُ الله. أو نحن أيها المسلمون نخاف الله. فرأي اختلف فيه معكم لأنه خطأ. فكل جملة من هذه الجمل لها معنى يختلف عن الجملة الآخرى بما فيه الجملة الأولى.

= وأنبه على أن هذا التعبيرَ الفاسدَ قد أجازه مجمع اللغة العربية في القاهرة بحجج واهيةٍ داحضةٍ لا يُلتفتُ إليها. وهذا شأن المجمع في كل ما يفشو على ألسنةِ الناسِ؛ إذ يتكلفونَ له التأويلَ تكلفًا ظاهرًا!

+ كبيرة والله بحق مجمع اللغة العربية في القاهرة!!! مجمع الخالدين

= يخطئون من يقولُ من العامة (تَفْتَر) في (دَِفتر) وهو صواب؛ فـ (التفتر) لغة بني أسدٍ، حكاها الفراءُ.

+ وهل أفهم من هذا القول أن نأخذ بلهجة (وليست لغة) العامة المرذولة؟ ألا تجوزون هذا التعبير الفاسد بحجة واهيةٍ داحضةٍ لا يُلتفتُ إليها إلا لانها لغة بني أسد، وقد حكاها الفراء. أليس هذا مما يفشو على ألسنةِ الناسِ من الألفاظ غير الفصيحة؟ وللعلم فان دفتر لفظ معرب وكذلك تفتر. ولفظ دفتر أخف من لفظ تفتر.

= يقفونَ على التنوين؛

+ وأنتم يا أخي الفاضل ضربتم بعرض الحائط مقولة (ما إبتدأ العرب بساكن ولا إنتهوا بمتحرك). فقد وقفتم على التنوين وإنتهيتم بالضم والكسر والفتح. فلقد قلتم

....... تعدُّهم عدًّا. خطأ التنوين

....... في التصويبِ والتخطئةِ. خطأ الكسرة

....... أوْ منْ أشباهِ الجاهلينَ. خطأ الفتحة

....... ومجالٍ ضيّقٍ. خطأ التنوين

....... والآراءُ تخطئُ وتصيبُ. خطأ الضمة

....... قلوبِهم بأنهم قومٌ لا يفقهونَ. خطأ الفتحة

....... من مصائبَ مقامٌ طويلٌ. خطأ التنوين

= (العدناني ومحجوب من أجهل خلق الله بالعربية) (والعدناني .... ، لا يفقه في النحو (وأصوله) والصرف والبلاغة وغيرها إلا قليلاً) .... (ومثله محجوب موسى) .... (وقريب من ذلكم المجمع فهو في تهاونه وتسامحه أشد من الكوفيين).

+ كبيرة يا أخي الكريم (فإن كان قد أصاب فمن اللهِ، وإن كان قد أخطأ فرأيٌ رأُه، والآراء تخطئ وتصيب).

= (فلا ينبغي بعدئذ الاعتداد بقراراته، ولا سيما مع اختلاف مجمع القاهرة ومجمع دمشق ومجمع العراق ... فقولَ من نتبع؟!)

+ وأنا أقول (ولا سيما مع اختلاف مجمع القاهرة ومجمع دمشق ومجمع العراق ... والحجة ... فقولَ من نتبع؟!)

= وإنما كتبتُها بالقطع ابتغاءَ نشرِ لغاتِ العربِ، والمذاهبِ النحوية والصرفية؛ حتى أسلوب الكلام والخط (الإملاء) ما وسعني. وهذه سبيلي في ما أكتب كافة.

+ لغات العرب أم لهجات العرب؟ العرب لهم لغة واحدة وهي لغة القرآن الكريم وكل قبيلة من قبائل العرب لها لهجة خاصة بها وتلك اللهجة قد تكون مما لا يؤخذ بها لانها بعيدة عن الفصاحة.

وللعلم فان كلمة لغة لفظ معرب والأفضل قولنا لسان العرب ولهجات العرب.

= وقد زعم بعض المتأخرين كالأستاذ عباس حسن أن الأفصح قطع الهمزة. وهذا عندي غيرُ صواب لقلته في السماع، وضعفه في القياس.

+ لماذا لا تكون الجملة بهذا الشكل

وقد زعم الحجة أبا قصي أن الأفصح قطع الهمزة. وهذا عند بعض المتأخرين كالأستاذ عباس حسن غيرُ صواب لقلته في السماع، وضعفه في القياس.

ما هو الفرق بين الحجة والأستاذ عباس حسن؟

= وسترون من بعدُ بعض ذلك بإذن الله.

+ بانتظار ذلك إن شاء الله.

ومعذرة أخي الفاضل، فإني لا أجد من الوقت ما يكفي للبسط والإطالة.وإني آمُلُ أن تشرفي بالجواب. شاكرًا لك حسن تقبلك لهذه الملحوظات البسيطة.

شكرا لكم

القيصري

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير