تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حسام خوجة]ــــــــ[05 Mar 2009, 01:45 ص]ـ

رحمكم الله وإياه ..

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[05 Mar 2009, 01:29 م]ـ

فائدة جليلة

تبين صدق العلماء الأثبات فيما يكتبون

وتوقفهم عند المسألة؛ حتى يتبين لهم الحق فيما هم فيه ..

ومن ثمة أمر آخر:

إنهم لايتهيبون مما هم فيه، ولا يخجلون في بحثهم عن الحقيقة

حتى تثبت لهم!!

رحمة الله على العالم المفكر الشهيد سيد قطب

وشكرا لك أخي الحبيب شاكر

وشكر الله لك سعيك

والشكر موصول لأخي الحبيب العالم الدكتور عبد الفتاح محمد خضر

على هذه الإضافة العلمية الجليلة

وبارك الله في الجميع

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[05 Mar 2009, 01:57 م]ـ

وأضيف إلى ما قاله الدكتور خضر حفظه الله تعالى وبارك فيه فأقول:

إن الصلاة كما هي رأس الطاعات فهي صمام الأمان للنفس البشرية من الاضطراب أمام

مشاكل الحياة والتي من أشدها وقع على النفس المشاكل الأسرية فناسب أن يأتي الأمر بالمحافظة على الصلاة في وسط هذا الأحكام المتعلقة بالطلاق والوفاة وهي من أصعب الأمور واللحظات التي تواجه الأسرة المسلمة في طريقها إلى الله تعالى.

واقرأ قول الله تعالى:

(إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (19) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا (20) وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا (21) إِلَّا الْمُصَلِّينَ (22) الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ (23)) سورة المعارج.

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[05 Mar 2009, 02:35 م]ـ

وأضيف إلى ما قاله الدكتور خضر حفظه الله تعالى وبارك فيه فأقول:

إن الصلاة كما هي رأس الطاعات فهي صمام الأمان للنفس البشرية من الاضطراب أمام

مشاكل الحياة والتي من أشدها وقع على النفس المشاكل الأسرية فناسب أن يأتي الأمر بالمحافظة على الصلاة في وسط هذا الأحكام المتعلقة بالطلاق والوفاة وهي من أصعب الأمور واللحظات التي تواجه الأسرة المسلمة في طريقها إلى الله تعالى.

واقرأ قول الله تعالى:

(إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (19) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا (20) وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا (21) إِلَّا الْمُصَلِّينَ (22) الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ (23)) سورة المعارج.

إضافة لها مكانها ومكانتها بارك الله فيك .. سبحان الله

ولو تجمعت الفكرة لدى الشهيد سيد قطب رحمه الله لكان قالها رحمه الله .. فقد استطرد نوعا في ظلاله على سورة (المزمل) حول الصلاة ودورها كصلة ضرورية للداعية في مقتبل إقباله على المشاق الدعوية، كذلك تكلم عن دورة الصلاة كصلة في غير ذلك الموضع.

فزحمه الله ورحمكم وجزاه جزاكم الجنة

ـ[حكيم بن منصور]ــــــــ[05 Mar 2009, 02:44 م]ـ

لقد رأيت تكرار إضافة لفظة الشهيد إلى سيد قطب رحمه الله دون إضافة -إن شاء الله أو أحسبه كذبك ونحوها من الألفاظ الدالة على عدم القطع، فإن ذلك مما لا يجوز إثباته لأحد إلا لمن أثبته له الله تعالى أو رسوله صلى الله عليه وسلم (كعبد الله بن حرام أو حمزة رضي الله عنهما) أما غير من نص الدليل على شهادته، فنقول إن شاء الله، ولا نجزم، وفي ذلك أدلة كثيرة منها ذاك الذي قتل في الجهاد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكل الصحابة يتكلمون عن شهادته وشجاعته وتنكيله للعدو، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: إنه في النار والحديث في الصحيحين، والأدلة كثيرة، فنقول عن سيد قطب الشهيد نرجو، إن شاء الله رحمه الله، ولا نجزم!

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[05 Mar 2009, 02:52 م]ـ

لقد رأيت تكرار إضافة لفظة الشهيد إلى سيد قطب رحمه الله دون إضافة -إن شاء الله أو أحسبه كذبك ونحوها من الألفاظ الدالة على عدم القطع، فإن ذلك مما لا يجوز إثباته لأحد إلا لمن أثبته له الله تعالى أو رسوله صلى الله عليه وسلم (كعبد الله بن حرام أو حمزة رضي الله عنهما) أما غير من نص الدليل على شهادته، فنقول إن شاء الله، ولا نجزم، وفي ذلك أدلة كثيرة منها ذاك الذي قتل في الجهاد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكل الصحابة يتكلمون عن شهادته وشجاعته وتنكيله للعدو، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: إنه في النار والحديث في الصحيحين، والأدلة كثيرة، فنقول عن سيد قطب الشهيد نرجو، إن شاء الله رحمه الله، ولا نجزم!

جزاكم الله تعالى خيرا وأجرت بالتنبيه والدعوة إن شاء الله

هل تعلم التناول الفقهي الذي تناوله أهل العلم في المسالة؟

ـ[بكار]ــــــــ[05 Mar 2009, 03:26 م]ـ

رحم الله الرجل، قد اهتدى الى ما فتح الله تعالى عليه

هكذا حال من يعيش مع القرآن

ـ[أبو عمرو البيراوي]ــــــــ[05 Mar 2009, 04:02 م]ـ

اهتمام الإسلام بالأسرة كبير ولافت؛ أحكام الخطبة، أحكام الزواج، أحكام الطلاق، أحكام المولود، أحكام الرضاع، أحكام الحضانة، أحكام الطلاق، أحكام الميراث ..... الخ. وهذا مفهوم لأن الأسرة اللبنة الأساسية وبصلاحها يرجى صلاح المجتمع.

في المقابل نجد أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، ولها الدور الأكبر في صلاح المجتمع واستقراره وبراءته من الأمراض الاجتماعية.

وصلاة العصر يأتي وقتها وقد فرغ الناس من أعمالهم وأشغالهم، واجتمعوا للصلاة في المسجد، وبعد الفراغ من الصلاة يسهل اجتماعهم للقيام بنشاطات اجتماعية يساعدهم في ذلك فراغهم من الأشغال وطول الوقت بين صلاة العصر وصلاة المغرب. وقد يُقرِّب هذا معنى الاهتمام بالصلاة الوسطى والتي هي العصر في الراجح لوجود النص. ومن ينظر في واقع المسلمين يجد أن اجتماعهم وتعاضدهم للقيام بحقوق المجتمع وحل مشاكلهم والتفريج عن همومهم ... كل ذلك يتم بعد صلاة العصر.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير