[بفضل من الله انطلقت خدمة [جوال مناجاة] في كل ما يتعلق بالدعاء والذكر الثابت الصحيح]
ـ[جمال القرش]ــــــــ[29 Oct 2008, 10:17 م]ـ
بفضل من الله تعالى انطلقت باقة [مناجاة] إحدى باقات خدمة [شفيع] في كل ما يتعلق بالدعاء والذكر والرقى الصحيحة الثابتة
نموذج [1]
من شروط قبول الدعاء إخلاصه لله وحده قَالَ تَعَالَى: [هُوَ الْحَيُّ لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ] غافر: 65، الدعاء يعني: الاستعانةَ باللهِ واللجوءَ إليه وحدَهُ، وإظهارَ الافتقارِ إليه والتبرؤ مِن الحوْلِ والقُوَّة، والاعتقادَ الجازمَ بأنَّه المدبِّرُ وحدَه، لهذا الكونِ، فالملكُ له، قَالَ تَعَالَى: [فَلِلَّهِ الآخِرَةُ وَالأُولَى] النجم: 25 ج. مناجاة
نموذج [2]
عنْ سَهْلِ بنِ حنيفِ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: [مَنْ سَأَلَ اللَّهَ الشَّهَادَةَ بِصِدْقٍ بَلَّغَهُ اللَّهُ مَنَازِلَ الشُّهَدَاءِ؛ وَإِنْ مَاتَ عَلَى فِرَاشِهِ] مسلم/ 1909 ج. مناجاة
نموذج [3]
عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه و سلم: قال الله عز وجل: [أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حَيْثُ يَذْكُرُنِي،،] متفق عليه البخاري رقم/ 7405 ومسلم /2675 حسن الظن بالله دليلٌ على قوة الرجاءِ والتفويض، والاعتقاد بأنَّ خزائنَ الله لا تنفد ج. مناجاة
نموذج [4]
عن عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رضي الله عنه قَالَ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [لا تَدْعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ، وَلا تَدْعُوا عَلَى أَوْلادِكُمْ، وَلا تَدْعُوا عَلَى أَمْوَالِكُمْ، لا تُوَافِقُوا مِنَ اللَّهِ سَاعَةً يُسْأَلُ فِيهَا عَطَاء؛ فَيَسْتَجِيبُ لَكُمْ] مسلم/ 3014ج. مناجاة
نموذج [5]
عن ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذْ قَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ: اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ الْقَائِلُ كَلِمَةَ كَذَا وَكَذَا؟ قَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ: أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: عَجِبْتُ لَهَا، فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ، قَالَ ابْنُ عُمَرَ: فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ذَلِكَ] مسلم 601 ج. مناجاة
نموذج [6]
عَنْ أَنَسِ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَادَ رَجُلا قَدْ جُهِدَ، حَتَّى صَارَ مِثْلَ الْفَرْخِ، فَقال لَهُ: [أَمَا كُنْتَ تَدْعُو؟! أَمَا كُنْتَ تَسْأَلُ رَبَّكَ الْعَافِيَةَ؟!] قال: كُنْتُ أَقُولُ: اللَّهُمَّ! مَا كُنْتَ مُعَاقِبِي بِهِ فِي الآخِرَةِ؛ فَعَجِّلْهُ لِي فِي الدُّنْيَا؛ فَقال النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:] سُبْحَانَ اللَّهِ! إِنَّكَ لا تُطِيقُهُ أَوْ لا تَسْتَطِيعُهُ أَفَلا كُنْتَ تَقُولُ: اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّار] مسلم/ 2688، حَسَنَةُ الدنيَا: العلمُ والعبادة، وحسنةُ الآخرةِ: الجنة ج. مناجاة
نموذج [7]
عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَادَ رَجُلا مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَدْ خَفَتَ فَصَارَ مِثْلَ الْفَرْخِ فَقال لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: [هَلْ كُنْتَ تَدْعُو بِشَيْءٍ أَوْ تَسْأَلُهُ إِيَّاهُ] قَالَ: نَعَمْ كُنْتُ أَقُولُ: اللَّهُمَّ مَا كُنْتَ مُعَاقِبِي بِهِ فِي الآخِرَةِ فَعَجِّلْهُ لِي فِي الدُّنْيَا فَقال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: [سُبْحانَ اللَّهِ لا تُطِيقُهُ أَوْ لا تَسْتَطِيعُهُ أَفَلا قُلْتَ: [اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ] قَالَ: فَدَعَا اللَّهَ لَهُ فَشَفَاهُ] مسلم/ 2688، خَفَتَ: ضَعُفَ ج. مناجاة
نموذج [9]
¥